رئيسة تايوان: المبادئ الديمقراطية ستحكم العلاقات مع الصين

رئيسة تايوان: المبادئ الديمقراطية ستحكم العلاقات مع الصين
- أصغر سنا
- الحرب الأهلية
- الحكومة الجديدة
- القوات ا
- الكسب غير المشروع
- المبادئ الديمقراطية
- جمهورية الصين الشعبية
- رفيعة المستوى
- علاقات دبلوماسية
- أحدث
- أصغر سنا
- الحرب الأهلية
- الحكومة الجديدة
- القوات ا
- الكسب غير المشروع
- المبادئ الديمقراطية
- جمهورية الصين الشعبية
- رفيعة المستوى
- علاقات دبلوماسية
- أحدث
- أصغر سنا
- الحرب الأهلية
- الحكومة الجديدة
- القوات ا
- الكسب غير المشروع
- المبادئ الديمقراطية
- جمهورية الصين الشعبية
- رفيعة المستوى
- علاقات دبلوماسية
- أحدث
- أصغر سنا
- الحرب الأهلية
- الحكومة الجديدة
- القوات ا
- الكسب غير المشروع
- المبادئ الديمقراطية
- جمهورية الصين الشعبية
- رفيعة المستوى
- علاقات دبلوماسية
- أحدث
قالت رئيسة تايوان المنتخبة تساي إنج وين إنها ستحافظ على الوضع القائم في العلاقات بين الجزيرة والصين لكنها أشارت إلى أن سياستها ستكون مبنية على المبادئ الديمقراطية وستتخطى السياسات الحزبية.
وتعتبر الصين تايوان إقليما مارقا يمكن أن تسترده بالقوة إذا لزم الأمر وتريد بكين من الحكومة الجديدة أن تلتزم بسياسة "صين واحدة" المتفق عليها مع حكومة القوميين المنتهية ولايتها والتي كانت متآلفة مع الصين.
ولا تثق بكين في الحزب الديمقراطي التقدمي الذي تنتمي إليه تساي وتعتقد أنه يدعم الاستقلال الرسمي لتايوان عن الصين.
وقالت تساي "بهذه الطريقة فقط يمكن أن تستمر العلاقات عبر المضيق وأن تعطي لعبارة ‘الحفاظ على الوضع الراهن‘ معنى حقيقيا" في إشارة إلى الممر المائي الذي يفصل الجانبين.
وأضافت "خلال هذه السنوات العشر أو ما يقرب أدى صعود الصين اقتصاديا وتزايد نفوذها عموما إلى تغيير هيكل العلاقة عبر المضيق... وأحدث ذلك أيضا تأثيرا واسعا على جميع مناحي التعاملات."
وتجئ تصريحات تساي قبل أقل من شهر على توليها السلطة وسط اهتمام شديد بما ستقوله في خطاب تولي السلطة في 20 مايو أيار.
وتنتمي تساي إلى الحزب الديمقراطي التقدمي الذي يميل للاستقلال. وفازت في الانتخابات في يناير كانون الثاني وسط قلق متزايد -وخاصة بين المواطنين الأصغر سنا- بأن الجزيرة لا تستفيد كثيرا من علاقاتها الاقتصادية مع الصين.
وتزيد الصين من ضغوطها على تايوان. ففي الأسابيع القليلة الماضية أقامت الصين علاقات مع جامبيا حليفة تايوان السابقة وأرسلت قائدا عسكريا كبيرا لتفقد القوات المتمركزة في إقليم على خط المواجهة وجمعت عشرات التايوانيين من كينيا كانوا مطلوبين في الصين بتهمة الكسب غير المشروع وهي خطوة أدانتها تايبه معتبرة أنها تتعلق بالسياسة أكثر منها ارتباطا بالجريمة.
وتعترف 22 دولة فقط بأن تايوان هي "جمهورية الصين" بينما تقيم أغلب الدول علاقات دبلوماسية مع "جمهورية الصين الشعبية" ومع قادتها في بكين.
وتحسنت العلاقات بوضوح بين الصين وتايوان بعد انتخاب ما ينج جيو -وهو من القوميين- رئيسا لتايوان في عام 2008. وبدأ ما اتصالات رفيعة المستوى وأشرف على توقيع سلسلة من الصفقات الاقتصادية المهمة.
وتطالب الصين بالسيادة على تايوان منذ عام 1949 عندما انتصرت قوات ماو تسي تونغ في الحرب الأهلية الصينية وهرب القوميون بقيادة تشيانغ كاي شيك إلى الجزيرة.
وأكدت تساي مجددا أن الحكومة الجديدة ستحافظ على السلام والاستقرار عبر مضيق تايوان وستؤسس علاقات ثابتة ومستدامة مع الصين.
وقالت "سألتزم بهذا".
- أصغر سنا
- الحرب الأهلية
- الحكومة الجديدة
- القوات ا
- الكسب غير المشروع
- المبادئ الديمقراطية
- جمهورية الصين الشعبية
- رفيعة المستوى
- علاقات دبلوماسية
- أحدث
- أصغر سنا
- الحرب الأهلية
- الحكومة الجديدة
- القوات ا
- الكسب غير المشروع
- المبادئ الديمقراطية
- جمهورية الصين الشعبية
- رفيعة المستوى
- علاقات دبلوماسية
- أحدث
- أصغر سنا
- الحرب الأهلية
- الحكومة الجديدة
- القوات ا
- الكسب غير المشروع
- المبادئ الديمقراطية
- جمهورية الصين الشعبية
- رفيعة المستوى
- علاقات دبلوماسية
- أحدث
- أصغر سنا
- الحرب الأهلية
- الحكومة الجديدة
- القوات ا
- الكسب غير المشروع
- المبادئ الديمقراطية
- جمهورية الصين الشعبية
- رفيعة المستوى
- علاقات دبلوماسية
- أحدث