احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يضع عقبة جديدة أمام واشنطن

احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يضع عقبة جديدة أمام واشنطن
- الاتحاد الاوروبي
- البيت الابيض
- التبادل التجاري
- التجارة العالمية
- العلاقات الخارجية
- المفوضية الاوروبية
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- بيان مشترك
- فرانس برس
- الاتحاد الاوروبي
- البيت الابيض
- التبادل التجاري
- التجارة العالمية
- العلاقات الخارجية
- المفوضية الاوروبية
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- بيان مشترك
- فرانس برس
- الاتحاد الاوروبي
- البيت الابيض
- التبادل التجاري
- التجارة العالمية
- العلاقات الخارجية
- المفوضية الاوروبية
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- بيان مشترك
- فرانس برس
- الاتحاد الاوروبي
- البيت الابيض
- التبادل التجاري
- التجارة العالمية
- العلاقات الخارجية
- المفوضية الاوروبية
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- بيان مشترك
- فرانس برس
في وقت كان العمل جاريا على إزالة أجواء الشك التي تعرقل المفاوضات للتوصل إلى اتفاق للتبادل التجاري الحر بين الولايات المتحدة وأوروبا، جاء احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ليضع عقبة إضافية أمام هذه المفاوضات.
وقبل شهرين من الاستفتاء الذي سيتقرر فيه المستقبل الأوروبي لبريطانيا، ازدادت الضغوط على المفاوضين الذين باشروا الاثنين جولتهم الـ13 من المحادثات في نيويورك.
ولم يتغيَّر الهدف من المفاوضات منذ إطلاق المحادثات قبل نحو ثلاث سنوات: إلغاء الحواجز القانونية والتجارية بين جانبي الأطلسي لإعطاء دفع للنشاط الاقتصادي.
إلا أن احتمال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، وهي التي تُعتبر قوة اقتصادية كبيرة جدا، لا يمكن إلا أن يلقي بظله على هذه المحادثات ذات الطابع التقني جدا، والتي تجري بين الممثلية الأمريكية للتجارة الخارجية والمفوضية الأوروبية.
ويرى بعض الخبراء أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ستكون له تداعيات كارثية على اتفاق التبادل التجاري الحر الجاري النقاش حوله، لأن معارضي التوصل إلى هذا الاتفاق يعتبرون أنه سيؤدي إلى نوع من الفوضى المعممة، فكيف إذا ترافق أيضا مع الخروج البريطاني.
ويقول المسؤول السابق في وزارة الخزانة الأمريكية غاري هافباور "في حال قرر البريطانيون الخروج من الاتحاد الأوروبي، ستكون الضربة القاضية للمحادثات حول اتفاق التبادل التجاري الحر"، مضيفا "لن يكون عندها بالإمكان المضي قدما، لأن الشكوك ستصبح كبيرة جدا".
إلا أن الباحث في مجلس العلاقات الخارجية إدوارد إلدن لا يبدو متشائما إلى هذه الدرجة، وإن كان يُعتبر أن انتصار الـ"نعم" في الاستفتاء المرتقب حول خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، سيبعد عن الواجهة تماما المفاوضات التجارية بين الكتلتين الكبيرتين.
وقال لوكالة فرانس برس: "ستكون هناك في هذه الحالة أمور أكثر إلحاحا بحاجة لتسوية، الجميع سيحاولون فهم العلاقة الجديدة التي ستقوم بين بريطانيا وأوروبا، وسيُعاد النظر بكل شيء".
- الاتحاد الاوروبي
- البيت الابيض
- التبادل التجاري
- التجارة العالمية
- العلاقات الخارجية
- المفوضية الاوروبية
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- بيان مشترك
- فرانس برس
- الاتحاد الاوروبي
- البيت الابيض
- التبادل التجاري
- التجارة العالمية
- العلاقات الخارجية
- المفوضية الاوروبية
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- بيان مشترك
- فرانس برس
- الاتحاد الاوروبي
- البيت الابيض
- التبادل التجاري
- التجارة العالمية
- العلاقات الخارجية
- المفوضية الاوروبية
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- بيان مشترك
- فرانس برس
- الاتحاد الاوروبي
- البيت الابيض
- التبادل التجاري
- التجارة العالمية
- العلاقات الخارجية
- المفوضية الاوروبية
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- بيان مشترك
- فرانس برس