رئيس أركان حركة "التمرد" يصل جوبا تمهيدا لعودة "مشار"

رئيس أركان حركة "التمرد" يصل جوبا تمهيدا لعودة "مشار"
- اتفاق السلام
- الامم المتحدة
- المجتمع الدولي
- تشكيل حكومة انتقالية
- جنوب السودان
- جنوب سودان
- حرب اهلية
- خلافات سياسية
- أركان
- ابريل
- اتفاق السلام
- الامم المتحدة
- المجتمع الدولي
- تشكيل حكومة انتقالية
- جنوب السودان
- جنوب سودان
- حرب اهلية
- خلافات سياسية
- أركان
- ابريل
- اتفاق السلام
- الامم المتحدة
- المجتمع الدولي
- تشكيل حكومة انتقالية
- جنوب السودان
- جنوب سودان
- حرب اهلية
- خلافات سياسية
- أركان
- ابريل
- اتفاق السلام
- الامم المتحدة
- المجتمع الدولي
- تشكيل حكومة انتقالية
- جنوب السودان
- جنوب سودان
- حرب اهلية
- خلافات سياسية
- أركان
- ابريل
وصل رئيس أركان حركة التمرد، سيمون جاتويك دوال، إلى جوبا أمس، مع نحو مئة من جنوده، على أن يصل زعيم الحركة رياك مشار، اليوم، إلى عاصمة جنوب السودان.
وحطت الطائرة التي أقلت رئيس الأركان وجنوده في مطار جوبا عصرا، قادمة من جامبيلا في غرب إثيوبيا، وكان في استقباله عدد من كبار الضباط في الجيش الحكومي، على رأسهم قائد الحرس الجمهوري ماريال شانونج يول مانجوك، الذي يخضع لعقوبات من الأمم المتحدة، على غرار جاتويك دوال.
وفور عودته هتف جاتويك دوال رافعا عصاه في الهواء: "يعيش الجيش الشعبي لتحرير السودان.. يعيش الجيش الشعبي لتحرير السودان.. نحن جنوب سودان واحد".
وأضاف "نحن هنا لتطبيق اتفاق السلام"، في حين صعد رجاله على متن حافلات عسكرية، بينما جمعت أسلحتهم مع ذخيرتها في شاحنة واحدة.
وقال نيارجي رومان، المتحدث باسم حركة التمرد: "هذه خطوة إلى الأمام؛ لأننا في الأيام الثلاثة الأخيرة اضطررنا لمواجهة العديد من العقبات".
وأضاف "هذا الصباح نجحنا في الحصول على طائرة لنقل رئيس الأركان إلى جوبا، وهذه كانت المشكلة الرئيسية التي واجهناها على مدى الأيام الخمسة الماضية.. من هنا لا أعتقد أننا سنواجه مشاكل كثيرة لإيجاد طائرة تقل الرئيس مشار إلى جوبا".
ووصول مشار إلى جوبا منتظر منذ 18 أبريل، بهدف تشكيل حكومة انتقالية مع الرئيس سلفا كير، في إطار اتفاق السلام الذي وقع في 26 أغسطس 2015؛ لوضع حد لنزاع أهلي يشهده جنوب السودان منذ أكثر من عامين.
لكن هذه العودة أرجئت مرارا وخصوصا بسبب كمية الأسلحة التي يمكن لحراس مشار نقلها معهم إلى العاصمة، ما أثار استياء المجتمع الدولي الداعم لعملية السلام.
ودخل جنوب السودان، الذي نال استقلاله عام 2011، في حرب أهلية في ديسمبر 2013 عندما اندلعت معارك بين قوات الجيش، بسبب خلافات سياسية وعرقية، غذاها الخلاف القائم بين كير ومشار.
- اتفاق السلام
- الامم المتحدة
- المجتمع الدولي
- تشكيل حكومة انتقالية
- جنوب السودان
- جنوب سودان
- حرب اهلية
- خلافات سياسية
- أركان
- ابريل
- اتفاق السلام
- الامم المتحدة
- المجتمع الدولي
- تشكيل حكومة انتقالية
- جنوب السودان
- جنوب سودان
- حرب اهلية
- خلافات سياسية
- أركان
- ابريل
- اتفاق السلام
- الامم المتحدة
- المجتمع الدولي
- تشكيل حكومة انتقالية
- جنوب السودان
- جنوب سودان
- حرب اهلية
- خلافات سياسية
- أركان
- ابريل
- اتفاق السلام
- الامم المتحدة
- المجتمع الدولي
- تشكيل حكومة انتقالية
- جنوب السودان
- جنوب سودان
- حرب اهلية
- خلافات سياسية
- أركان
- ابريل