أوباما: إرسال 250 جنديا إضافيا إلى سوريا

أوباما: إرسال 250 جنديا إضافيا إلى سوريا
- الاتحاد الأوروبي
- التفرقة العنصرية
- الدول الأعضاء
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الضربات الجوية
- العدالة الاجتماعية
- العنف والتطرف
- أزمات
- أزمة اللاجئين
- الاتحاد الأوروبي
- التفرقة العنصرية
- الدول الأعضاء
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الضربات الجوية
- العدالة الاجتماعية
- العنف والتطرف
- أزمات
- أزمة اللاجئين
- الاتحاد الأوروبي
- التفرقة العنصرية
- الدول الأعضاء
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الضربات الجوية
- العدالة الاجتماعية
- العنف والتطرف
- أزمات
- أزمة اللاجئين
- الاتحاد الأوروبي
- التفرقة العنصرية
- الدول الأعضاء
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الضربات الجوية
- العدالة الاجتماعية
- العنف والتطرف
- أزمات
- أزمة اللاجئين
أعلن الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن عزم بلاده، إرسال قرابة 250 جندياً إضافياً إلى سوريا، من أجل تقديم الدعم للقوات المحلية في مكافحة تنظيم داعش.
جاء ذلك في كلمة له بالمعرض الصناعي بمدينة هانوفر الألمانية، حيث تطرق خلالها إلى الحرب في سوريا، ومكافحة داعش، مشيراً إلى أن جنود القوات الخاصة الأمريكية العاملة في سوريا حالياً، والقوة المحلية نجحت في إجبار داعش على التراجع، مضيفاً "قررتُ زيادة الدعم للقوات المحلية، التي تكافح داعش في سوريا".
ولفت أوباما إلى أن التجربة التي تمتلكها القوات الخاصة الأمريكية، والتدريب الذي قدموه، لعبت دوراً هاماً في محاربة داعش، قائلاً "على ضوء النجاح الذي حققناه، صادقت على نشر جنود أمريكيين في سوريا يمكن أن يصل عددهم إلى 250 بما فيهم جنود من القوات الخاصة".
وذكر أوباما أن الجنود الإضافيين وجنود القوات الخاصة لن يشاركوا في الخطوط الأولى للمعارك، بل سيكتفون بتقديم الدعم والتدريب للقوات المحلية لمكافحة داعش.
وأشار الرئيس الأمريكي إلى أنه صادق على قرار إرسال مساعدات إضافية للقوات العراقية، التي تكافح داعش.
كما دعا أوباما دول الاتحاد الأوروبي، إلى لعب دور أكثر فعالية في مكافحة داعش، والمساهمة بشكل أكبر في هذا الصدد، مؤكداً أن التنظيم يعد أكبر خطر يواجه العالم، وأن بلداً لوحده لا يمكنه إيجاد حل لهذا التهديد.
وأردف، "تحدثت مع المستشارة ميركل، واليوم سألتقي الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، ورئيسي وزراء بريطانيا ديفيد كاميرون، وإيطاليا ماتيو رينزي، وينبغي مشاركة دول أكثر في الضربات الجوية في سوريا والعراق، فضلاً عن تقديمها مساعدة أكبر للقوات العراقية المحلية، ودعماً للاقتصاد العراقي، وبذلك يمكن تحقيق الاستقرار في المناطق التي تتحرر من داعش".
ودعا الرئيس الأمريكي الدول الأعضاء بحلف شمال الأطلسي، إلى زيادة عدد سفنها في بحر إيجة غرب تركيا، من أجل إيقاف الشبكات الإجرامية التي تمارس تهريب البشر، موضحًا أن بلاده "ليست قادرة على مواجهة كافة التهديدات التي يواجهها العالم اليوم بمفردها، على الرغم من امتلاكها أقوى جيش في العالم".
وانتقد أوباما القارة الأوروبية بسبب تقاعس بعض دولها في الإيفاء بالقدر المتفق عليه لميزانية الدفاع بحلف الناتو، مشيرا إلى تعامل أوروبا في بعض الأوقات بلا اكتراث فيما يخص أمنها الذاتي، على حد تعبيره.
وأعرب الرئيس الأمريكي عن قلقه من ارتفاع أصوات الحركات اليمينية المتطرفة في القارة العجوز، محذرا من تفشي ظاهرة التفرقة العنصرية في حال فشل السياسيين في إيجاد حلول للمشكلات الاقتصادية والعدالة الاجتماعية وأزمة اللاجئين في بلادهم.
وتابع: "البعض يحمل الآخرين أسباب مشكلاتنا، يرجعون أسباب أزماتنا للمهاجرين، وللمسلمين، ولمن لا يصلي مثلنا، ولكل من يختلف عنا".
وأردف قائلا "على الاتحاد الأوروبي الذي أُسس على قيم ومبادئ حقوق الإنسان والحرية والتعددية، رفض كل هذه التحركات".
وأضاف أوباما "علينا أيضا أن نقف بجانب الشعب الأفغاني وهو يؤسس جيشه، وأن لا نتركه وحيدا أمام قوى العنف والتطرف".
واختتم أوباما حديثه بقوله"من هنا من قلب أوروبا، أريد أن أقول أن الولايات المتحدة والعالم بأسره بأمس الحاجة إلى أوروبا ديمقراطية، متحدة، مزدهرة".
- الاتحاد الأوروبي
- التفرقة العنصرية
- الدول الأعضاء
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الضربات الجوية
- العدالة الاجتماعية
- العنف والتطرف
- أزمات
- أزمة اللاجئين
- الاتحاد الأوروبي
- التفرقة العنصرية
- الدول الأعضاء
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الضربات الجوية
- العدالة الاجتماعية
- العنف والتطرف
- أزمات
- أزمة اللاجئين
- الاتحاد الأوروبي
- التفرقة العنصرية
- الدول الأعضاء
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الضربات الجوية
- العدالة الاجتماعية
- العنف والتطرف
- أزمات
- أزمة اللاجئين
- الاتحاد الأوروبي
- التفرقة العنصرية
- الدول الأعضاء
- الرئيس الأمريكي
- الرئيس الفرنسي
- الضربات الجوية
- العدالة الاجتماعية
- العنف والتطرف
- أزمات
- أزمة اللاجئين