الخارجية الفلسطينية: التصعيد الإسرائيلي ضد الأقصى يصل لمراحل خطيرة

الخارجية الفلسطينية: التصعيد الإسرائيلي ضد الأقصى يصل لمراحل خطيرة
- الأعياد اليهودية
- الإجراءات الإسرائيلية
- الإنتخابات العامة
- التربية والتعليم
- الحرب الشاملة
- الحكومة الإسرائيلية
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- المسجد الأقصى المبارك
- أحزاب
- الأعياد اليهودية
- الإجراءات الإسرائيلية
- الإنتخابات العامة
- التربية والتعليم
- الحرب الشاملة
- الحكومة الإسرائيلية
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- المسجد الأقصى المبارك
- أحزاب
- الأعياد اليهودية
- الإجراءات الإسرائيلية
- الإنتخابات العامة
- التربية والتعليم
- الحرب الشاملة
- الحكومة الإسرائيلية
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- المسجد الأقصى المبارك
- أحزاب
- الأعياد اليهودية
- الإجراءات الإسرائيلية
- الإنتخابات العامة
- التربية والتعليم
- الحرب الشاملة
- الحكومة الإسرائيلية
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- المسجد الأقصى المبارك
- أحزاب
قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، "إن الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، تواصل مساعيها الحثيثة لتكريس التقسيم الزماني للحرم القدسي الشريف، ريثما يتم تقسيمه مكانيا، في تكرار لسيناريو الحرم الإبراهيمي الشريف، ومن اللافت أن الاقتحامات قد تصاعدت منذ صعود اليمين واليمين المتطرف إلى الحكم في إسرائيل، وأصبحت المؤسسات الإسرائيلية الرسمية تتكاتف وتتسابق في تنظيم ودعم هذه الإقتحامات اليومية، وتعمل جاهدة من أجل توسيع دوائر الجمهور الإسرائيلي المستهدف للمشاركة في تلك الإقتحامات، بحيث لا تقتصر على أوساط المتدينيين المتطرفين، بل تتجاوزها لتشمل جميع الفئات والشرائح في المجتمع الإسرائيلي، لتحقيق ما يسمونه(السيادة الإسرائيلية ) على منطقة الحرم القدسي الشريف، في محاولة لتحويل الإقتحامات إلى أمر إعتيادي ومألوف، كخطوة في سلسلة خطوات لاحقة تنتهي بالتقسيم المكاني للمسجد الأقصى المبارك.
وأضافت الخارجية الفلسطينية، في بيان لها، أنها "إذ تدين بأشد العبارات الهجمة الإسرائيلية المنظمة على الحرم القدسي الشريف، وأداء الطقوس التلمودية الإستفزازية، كما تدين إقدام قوات الإحتلال على إغلاق الحرم الإبراهيمي الشريف أمام المصلين المسلمين بحجة الأعياد اليهودية، فإنها تؤكد بأن من يقف خلف هذه الهجمة الممنهجة ليست جماعات وجمعيات هامشية تعمل بشكل منفرد، وإنما هي جهات تعمل ضمن منظومة متكاملة، تقودها وتحتضنها وتمول جزءاً من أعمالها الحكومة الإسرائيلية برئاسة نتنياهو، كما هو الحال مع ما يسمى بــ (معهد المعبد)، الذي يمول بشكل مباشر من وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية، بالإضافة إلى وجود قيادات عديدة في أحزاب تشارك في الإئتلاف الحكومي، وتتزعم عمليات التحشيد للإقتحامات، على رأسه المتطرف العنصري ( يهودا غليك )، الذي خاض المنافسة في مركز حزب الليكود، عشية الإنتخابات العامة في إسرائيل، ووصل إلى أعتاب الكنيست ضمن قائمة الليكود".
- الأعياد اليهودية
- الإجراءات الإسرائيلية
- الإنتخابات العامة
- التربية والتعليم
- الحرب الشاملة
- الحكومة الإسرائيلية
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- المسجد الأقصى المبارك
- أحزاب
- الأعياد اليهودية
- الإجراءات الإسرائيلية
- الإنتخابات العامة
- التربية والتعليم
- الحرب الشاملة
- الحكومة الإسرائيلية
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- المسجد الأقصى المبارك
- أحزاب
- الأعياد اليهودية
- الإجراءات الإسرائيلية
- الإنتخابات العامة
- التربية والتعليم
- الحرب الشاملة
- الحكومة الإسرائيلية
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- المسجد الأقصى المبارك
- أحزاب
- الأعياد اليهودية
- الإجراءات الإسرائيلية
- الإنتخابات العامة
- التربية والتعليم
- الحرب الشاملة
- الحكومة الإسرائيلية
- الخارجية الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- المسجد الأقصى المبارك
- أحزاب