أوباما: التدخل البري لن يحل الأزمة السورية.. وهزيمة داعش "لن تتم خلال ولايتي"

أوباما: التدخل البري لن يحل الأزمة السورية.. وهزيمة داعش "لن تتم خلال ولايتي"
- أحرار الشام
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الأزمة السياسية
- الأمم المتحدة
- الإصلاحات الحكومية
- البحر المتوسط
- التحالف الدولي
- أوباما
- أحرار الشام
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الأزمة السياسية
- الأمم المتحدة
- الإصلاحات الحكومية
- البحر المتوسط
- التحالف الدولي
- أوباما
- أحرار الشام
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الأزمة السياسية
- الأمم المتحدة
- الإصلاحات الحكومية
- البحر المتوسط
- التحالف الدولي
- أوباما
- أحرار الشام
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الأزمة السياسية
- الأمم المتحدة
- الإصلاحات الحكومية
- البحر المتوسط
- التحالف الدولي
- أوباما
استبعد الرئيس الأمريكي باراك أوباما نشر قوات برية أمريكية في سوريا، في تصريحات لشبكة "بي.بي.سي" البريطانية أمس، وأكد أن "الجهود العسكرية وحدها لا يمكن أن تحل مشاكل هذا البلد".
وقال "أوباما" إنه سيكون من الخطأ بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية أو بريطانيا إرسال قوات برية إلى سوريا والإطاحة بنظام بشار الأسد.
{long_qoute_1}
وأعرب الرئيس الأمريكي عن اعتقاده بأنه لن يمكن القضاء على تنظيم "داعش" خلال الأشهر التسعة المتبقية له في السلطة كرئيس للولايات المتحدة، مؤكدا في الوقت ذاته أنه يمكن العمل من أجل تقليص البيئة التي يعمل فيها التنظيم.
وأوضح "أوباما"، في تصريحاته لـ"بي.بي.سي" على هامش زيارته إلى بريطانيا، أن "الوضع في سوريا يعد معقدا، والحلول للأزمة ليست بسيطة"، مشددا على أن التوصل إلى حل للأزمة طويلة الأمد في سوريا لن يكون بالحل العسكري وحده، كما أن نشر قوات برية أمريكية لن ينهي الأمر.
في سياق متصل، أكد الجيش السوري الحر، أمس، أنه أمهل المجتمع الدولي 24 ساعة للضغط على نظام الرئيس السوري بشار الأسد لوقف غاراته على المدنيين في المدينة، وإلا سيعتبر الجيش الحر الهدنة ملغاة.
وفى جنيف، تتواصل اليوم وحتى الأربعاء الجولة الثالثة من محادثات جنيف غير المباشرة بين أطراف الأزمة السورية في غياب معظم أعضاء وفد الهيئة العليا للمفاوضات، وهو وفد المعارضة الرئيسي.
{long_qoute_2}
وسيعقد دي مستورا، اليوم، لقاءً جديداً مع وفد النظام السوري سيكون الخامس منذ بداية الجولة الحالية، وفيما تقاطع الهيئة العليا المعارِضة الاجتماعات الرسمية، من خلال امتناعها عن الحضور إلى مقر الأمم المتحدة واكتفائها باجتماعات غير رسمية مع مساعدي "دي مستورا" في مقر إقامتها، قالت مصادر متعددة في الهيئة، إن "ما قاله المبعوث الأممي عن إجرائنا محادثات تقنية معمقة مع مساعديه حول الانتقال السياسي وهيئة الحكم الانتقالي كان دقيقاً".
وأضافت أن "هذه المحادثات التقنية تشمل أيضاً مناقشة تسريع تنفيذ البندين 12 و13 من قرار مجلس الأمن 2254 المتعلقين بوقف القصف على التجمعات المدنية وفك الحصارات وإطلاق معتقلين بدءًا من النساء والأطفال، وتسريع وتيرة إيصال مساعدات إنسانية".
وعلى الصعيد الميدانى في سوريا، لقي 38 مدنيا خلال الساعات الثماني والأربعين الأخيرة مصرعهم في حلب وحدها جراء القصف الجوي، وهو قصف عاد منذ نحو أسبوعين بشكل متزايد، حيث ظهرت مجددا مشاهد الدمار والقتلى تحت الأنقاض، مهددة بانهيار وقف إطلاق النار بشكل كامل. كما أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن عسكريا كبيرا في ما يسمي بـ "حركة أحرار الشام" قتل في تفجير انتحاري بمحافظة إدلب شمال غربي سوريا.
وفي العراق، سعى النواب المعتصمون في مجلس النواب العراقي إلى عقد جلسة مفتوحة، أمس، لانتخاب هيئة رئاسة جديدة للمجلس. وبناءً على ذلك، تتحرك اللجنة الخماسية، التي شكلها المعتصمون، نحو إطلاق مفاوضات مع نواب من كتل سياسية من أجل تحقيق النصاب القانوني، كما ينوي المعتصمون تشكيل كتلة برلمانية معارضة داخل المجلس لعرقلة أية تفاهمات تجريها الكتل الكبرى. من جهته، دعا زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، مساء أمس الأول، إلى تظاهرة مليونية اليوم من أجل الضغط على مجلس النواب الذي علق جلساته بسبب الأزمة السياسية، إلى الانعقاد لإقرار الإصلاحات الحكومية.وعلى الصعيد الميداني في العراق، تمكنت القوات العراقية المشتركة بإسناد من طيران العراق والتحالف الدولي من تحرير منطقة "زخيخة" من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي، ورفعت العلم العراقي على مركز الشرطة بها في محافظة الأنبار غربي العراق. وقتلت القوات 8 إرهابيين من تنظيم "داعش" بينهم أمير في التنظيم بمنطقة الدولاب.
وفى شمال العراق، اندلعت اشتباكات بين قوات أمن كردية وأخرى شيعية من التركمان، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص على الأقل وقطع طريق إستراتيجي يربط بين العاصمة بغداد ومدينة كركوك، وفق ما أعلنت مصادر أمنية وطبية.
وفي ليبيا، أكد وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند، أمس، أنه لا يستبعد إرسال قوات إلى ليبيا لمواجهة تمدد تنظيم "داعش" الإرهابي هناك. وفي تصريحات لصحيفة "ذي صنداي تليجراف"، قال "هاموند"، إنه لا يعرف كيف يمكن للوضع في البلاد أن يتطور، مشددا على أن مسألة إرسال قوات برية أو بحرية أو جوية إلى ليبيا أمر يعود إلى نواب البرلمان، موضحا أن منطقة جنوب البحر المتوسط لها أهمية أمنية، حيث إن تواجد الإرهابيين هناك سيكون خطرا على كل أوروبا، بما في ذلك المملكة المتحدة.
وسلط وزير الخارجية الضوء على قرب ليبيا إلى الحدود الخارجية لأوروبا، لافتا إلى أنها تبعد 100 ميل فقط من جزيرة لامبيدوزا الإيطالية.
- أحرار الشام
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الأزمة السياسية
- الأمم المتحدة
- الإصلاحات الحكومية
- البحر المتوسط
- التحالف الدولي
- أوباما
- أحرار الشام
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الأزمة السياسية
- الأمم المتحدة
- الإصلاحات الحكومية
- البحر المتوسط
- التحالف الدولي
- أوباما
- أحرار الشام
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الأزمة السياسية
- الأمم المتحدة
- الإصلاحات الحكومية
- البحر المتوسط
- التحالف الدولي
- أوباما
- أحرار الشام
- إطلاق النار
- الأزمة السورية
- الأزمة السياسية
- الأمم المتحدة
- الإصلاحات الحكومية
- البحر المتوسط
- التحالف الدولي
- أوباما