"الصايغ" يدعو "أليكسو" لتبني توصيات اتحاد الكتاب العرب ضد "داعش"

"الصايغ" يدعو "أليكسو" لتبني توصيات اتحاد الكتاب العرب ضد "داعش"
- أعمال فنية
- الأمانة العامة
- التراث الإسلامي
- التربية والتعليم
- التطرف والتكفير
- التعليم العالي
- التعليم المدني
- التيارات المتطرفة
- أعمال فنية
- الأمانة العامة
- التراث الإسلامي
- التربية والتعليم
- التطرف والتكفير
- التعليم العالي
- التعليم المدني
- التيارات المتطرفة
- أعمال فنية
- الأمانة العامة
- التراث الإسلامي
- التربية والتعليم
- التطرف والتكفير
- التعليم العالي
- التعليم المدني
- التيارات المتطرفة
- أعمال فنية
- الأمانة العامة
- التراث الإسلامي
- التربية والتعليم
- التطرف والتكفير
- التعليم العالي
- التعليم المدني
- التيارات المتطرفة
طالب الشاعر الإماراتي حبيب الصايغ الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وزراء الثقافة والإعلام والتربية والتعليم والتعليم العالي في دول الوطن العربي، وجامعة الدول العربية والمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "أليكسو"، بتبني توصيات مؤتمر اليوم الواحد، الذي عقدته الأمانة العامة للاتحاد العام بمقرها في أبوظبي، وناقشت "المواجهة المعرفية للفكر الداعشي، الفكر المتطرف.. وحرب الإعلام، داعش والفن، والحرب والتنوير".
يذكر أن المؤتمر عقد ضمن "يوم المثقف العربي"، في 19 أبريل، الذي اقترحه الاتحاد العام يومًا لتضامن المثقفين والكتاب العرب ضد فكر تنظيم "داعش" الإرهابي، وتنظيمات التطرّف والتطرف والتكفير، والذي تتضمن فعالياته، فقرات ثقافية تنويرية موازية في كل اتحادات الكتاب في الوطن العربي.
وفي ما يلي نص التوصيات التي أرسلها الاتحاد العام، في الوقت نفسه للمؤسسات المعنية، حيث أجمع الحضور على أن المواجهة الفكرية والمعرفية للخطاب الديني، الذي تتأسس عليه الجماعات العنيفة، تأتي في مقدمة الحرب الشاملة التي ينبغي أن يتم شنها على الجماعات، وذلك قبل أن تتحول إلى تيار منتشر يصعب بعد ذلك التعامل معها، وفي هذه المواجهة تتعدد الوسائل والأدوات لعل أهمها:
1- تفكيك المسلَمات التي يقوم عليها الفكر المتطرف، مثل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والموقف من غير المسلمين ومسؤولية الإنسان المسلم عن تدين الآخرين وإيمانهم وفكرهم وعقائدهم.
2- مراجعة مناهج التعليم، وتنقيتها من الفكر الذي يتأسس عليه فكر هذه الجماعات، مثل تقديم تاريخ المسلمين على أنه تاريخ جهاد وحروب، وعدم التركيز على الجوانب الحضارية.
3- إصلاح خطب الجمعة التي تقدم دائما صورة عن تاريخ المسلمين وشخصياتهم الأساسية والكبرى على أنه كله تاريخ حروب وجهاد.
4- تقديم أعمال فنية تصلح الأفكار المغلوطة التي يعتمد عليها المنتمون لهذه التيارات.
5- تغيير الخطاب الإعلامي للتعامل مع الموضوعات التي يدخل منها المنتمون لجماعات العنف إلى عقول الشباب.
6- مراجعة كتب التراث الإسلامي التي يتم تدريسها في مؤسسات التعليم الديني الجامعي وقبل الجامعي.
7- تكرار مثل هذه الندوات على مستويات مختلفة، وفتح الباب للحوار بين المفكرين والباحثين والجمهور العام، لتوعية الأسر على كيفية اكتشاف ومواجهة هذا الفكر، إذا ظهر عند أولادهم وبناتهم.
8- تشجيع الكتاب والأدباء لكتابة أعمال فكرية وفنية وأدبية، تعالج الأبعاد الفكرية والنفسية لهذه الظاهرة.
9- على الفكر الحر في المنطقة العربية التحول من حالة الدفاع التي فرضها عليه التيارات المتطرفة باسم الدين إلى حالة الهجوم، والمواجهة الحقيقية مع نمط التدين التاريخي السائد من جذوره.
10- لفت الانتباه بقوة لتطوير مناهج التعليم التي تمثل في الواقع أحد أهم منابع التكوين المتطرف، "النظام التعليمي ككل، مثال: فكرة ازدواج التعليم الديني والتعليم المدني".
11- العمل على إقناع شبابنا بكل الوسائل بأن "الحياة في سبيل الله" أفضل بكثير من "الموت في سبيل الله".
12- العمل على الفصل بين الفقه والعقيدة وبيان مفهوم كل منهما والتركيز على الخطوط الفاصلة بينهما ومن ثم الفصل بين "المقدس" وغير المقدس".
13- ضرورة تغيير الخطاب الإعلامي بالانتقال من مرحلة الهضم والتكرار إلى مرحلة الإبداع الإعلامي في مجال الاختراق.
14- بناء المجتمع المدرسي بما يعظم القواسم المشتركة ما بين الملقي والمتلقي.
- أعمال فنية
- الأمانة العامة
- التراث الإسلامي
- التربية والتعليم
- التطرف والتكفير
- التعليم العالي
- التعليم المدني
- التيارات المتطرفة
- أعمال فنية
- الأمانة العامة
- التراث الإسلامي
- التربية والتعليم
- التطرف والتكفير
- التعليم العالي
- التعليم المدني
- التيارات المتطرفة
- أعمال فنية
- الأمانة العامة
- التراث الإسلامي
- التربية والتعليم
- التطرف والتكفير
- التعليم العالي
- التعليم المدني
- التيارات المتطرفة
- أعمال فنية
- الأمانة العامة
- التراث الإسلامي
- التربية والتعليم
- التطرف والتكفير
- التعليم العالي
- التعليم المدني
- التيارات المتطرفة