أنباء عن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في القامشلي السورية

أنباء عن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في القامشلي السورية
- أسلحة ثقيلة
- إطلاق النار
- إغلاق المحال
- استخدام السلاح
- الاشتباكات المسلحة
- الخدمات العامة
- المحال التجارية
- براميل متفجرة
- حزب الاتحاد
- سلامة المواطنين
- أسلحة ثقيلة
- إطلاق النار
- إغلاق المحال
- استخدام السلاح
- الاشتباكات المسلحة
- الخدمات العامة
- المحال التجارية
- براميل متفجرة
- حزب الاتحاد
- سلامة المواطنين
- أسلحة ثقيلة
- إطلاق النار
- إغلاق المحال
- استخدام السلاح
- الاشتباكات المسلحة
- الخدمات العامة
- المحال التجارية
- براميل متفجرة
- حزب الاتحاد
- سلامة المواطنين
- أسلحة ثقيلة
- إطلاق النار
- إغلاق المحال
- استخدام السلاح
- الاشتباكات المسلحة
- الخدمات العامة
- المحال التجارية
- براميل متفجرة
- حزب الاتحاد
- سلامة المواطنين
قالت مصادر كردية سورية، إنّه تم اليوم الجمعة، الاتفاق على وقف إطلاق النار في "القامشلي" بين حزب الاتحاد الديمقراطي وميليشياته العسكرية، وبين قوات النظام والميليشيات غير النظامية التابعة له، وأشارت إلى عقد أكثر من اجتماع مع محافظ الحسكة في حضور مسؤولين أمنيين من الطرفين.
ورجحت المصادر، التي لم تعرف تفاصيل وقف إطلاق النار، لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، أن الاتفاق يقضي باستمرار السيطرة العسكرية في القامشلي من قبل الطرفين وفقًا لما كانت عليه قبل المواجهات العسكرية الأخيرة، مع استبدال عناصر حواجز الميليشيات التابعة للنظام بقوات نظامية.
وكانت الاشتباكات المسلحة تجددت صباح اليوم الجمعة، بين قوات "الأسايش" التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي، وقوات النظام المدعومة بميليشيات غير نظامية في مدينة القامشلي، وخاصة في المربع الأمني وسط المدينة وفي الأحياء الغربية للمدينة، وسط حالة شبه شلل في المدينة وإغلاق المحال التجارية والخدمات العامة كالأفران وقطع الكهرباء والاتصالات.
واتهمت المعارضة، إعلام النظام السوري بمحاولة تصوير الاشتباكات بأنها "حرب بين عرب المنطقة وأكرادها"، وحذّرت من "جر السكان لاقتتال داخلي، وتحويل المعارك إلى حرب كردية عربية بهدف إدخال شمال سورية في دوامة حرب قومية".
وشاهد سكان في المدينة، الطيران المروحي التابع للنظام يقوم بـ"التحليق في سمائها دون أن يُلقي براميل متفجرة كعادته في مناطق الاشتباكات"، فيما شهدت المدينة "نزوحًا على نطاق ضيّق خاصة خوفًا من قصف المدينة بالبراميل بعد تعرضها لضربات مدفعية ورشقات من أسلحة ثقيلة أودت بحياة مدنيين".
وأدان المجلس الوطني الكردي (غير المتحالف مع حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي) استخدام السلاح من جميع الأطراف في مدينة القامشلي، وأشار إلى أنّ النظام وحزب الاتحاد الديمقراطي يسعيان كل من جانبه لـ"توسيع منطقة النفوذ على حساب أمن وسلامة المواطنين واستقرار المدينة".
وكانت قوات مشتركة من وحدات حماية الشعب والأسايش الكردية، سيطرت على سجن علايا شرقي القامشلي واحتجزت أسرى من عناصر قوات النظام، كما سيطرت على دائرة أبنية في المربع الأمني الذي كانت تسيطر عليه قوات النظام السوري، وسقط قتلى بين الطرفين والمدنيين.
ولم تُعرف حتى الآن أسباب بدء الاشتباكات العسكرية بين الطرفين اللذين يتقاسمان السيطرة على المدينة ولم تحدث بينهما اشتباكات جوهرية في وقت سابق.
- أسلحة ثقيلة
- إطلاق النار
- إغلاق المحال
- استخدام السلاح
- الاشتباكات المسلحة
- الخدمات العامة
- المحال التجارية
- براميل متفجرة
- حزب الاتحاد
- سلامة المواطنين
- أسلحة ثقيلة
- إطلاق النار
- إغلاق المحال
- استخدام السلاح
- الاشتباكات المسلحة
- الخدمات العامة
- المحال التجارية
- براميل متفجرة
- حزب الاتحاد
- سلامة المواطنين
- أسلحة ثقيلة
- إطلاق النار
- إغلاق المحال
- استخدام السلاح
- الاشتباكات المسلحة
- الخدمات العامة
- المحال التجارية
- براميل متفجرة
- حزب الاتحاد
- سلامة المواطنين
- أسلحة ثقيلة
- إطلاق النار
- إغلاق المحال
- استخدام السلاح
- الاشتباكات المسلحة
- الخدمات العامة
- المحال التجارية
- براميل متفجرة
- حزب الاتحاد
- سلامة المواطنين