تزايد إقبال السياح العرب على "مهرجان التوليب" في إسطنبول

تزايد إقبال السياح العرب على "مهرجان التوليب" في إسطنبول
- أول زيارة
- الحكومة التركية
- الدولة العثمانية
- السياح العرب
- رئيس بلدية
- طاقة إيجابية
- لاجئة سورية
- مدينة إسطنبول
- وسط المدينة
- آسيا الوسطى
- أول زيارة
- الحكومة التركية
- الدولة العثمانية
- السياح العرب
- رئيس بلدية
- طاقة إيجابية
- لاجئة سورية
- مدينة إسطنبول
- وسط المدينة
- آسيا الوسطى
- أول زيارة
- الحكومة التركية
- الدولة العثمانية
- السياح العرب
- رئيس بلدية
- طاقة إيجابية
- لاجئة سورية
- مدينة إسطنبول
- وسط المدينة
- آسيا الوسطى
- أول زيارة
- الحكومة التركية
- الدولة العثمانية
- السياح العرب
- رئيس بلدية
- طاقة إيجابية
- لاجئة سورية
- مدينة إسطنبول
- وسط المدينة
- آسيا الوسطى
ازدانت مدينة إسطنبول التركية بـ 20 مليون زهرة التوليب، تم غرسها في أرجاء المدينة، ضمن فعاليات مهرجان إسطنبول الدولي للتوليب، الذي تقيمه البلدية للعام الحادي عشر على التوالي.
وافتتح رئيس بلدية إسطنبول "قدير توب باش"، في التاسع من الشهر الجاري المهرجان، الذي تستمر فعاليته حتى نهاية الشهر الحالي، وتم غرس أنواع كثيرة من أزهار التوليب في مختلف أنحاء المدينة؛ فيما شهدت محمية "إميرغان" وسط المدينة إقبالاً كبيراً من السياح العرب، حيث قاموا بإلتقاط الصور فيها.
وقالت دانية الكيالي، وهي لاجئة سورية، للأناضول أن "إسطنبول معروفة بأزهار التوليب، هذه الزهرة الجميلة تمدّنا بالمحبة والأمل، أنا خرجت من بلدي إلى هنا وهذه الزهرة أغدقتني بمحبة لم أحسسها بسبب ويلات الحرب."
وأضافت الكيالي "لاحظنا اهتمام الحكومة التركية بزراعة هذه الزهرة بكثرة، والاهتمام بها وبرأي الناس بها، وأتمنى أن أرى العرب وخصوصاً أهلي في سوريا هنا، أتمنى أن يأتوا ليروا جمال هذه الزهرة التي أمدتني بطاقة إيجابية وجميلة".
ويقول سلمان عودة، سائح سعودي، للأناضول إن "هذه أول زيارة لي إلى تركيا، لاحظت أن الحدائق هنا ممتلئة بالأزهار وأحببت هذا الشيء، ذهبت إلى مدن مختلفة وهي من أروع المناطق التي أنصح العرب بزيارتها، وأتمنى أن أكرر زيارتي إلى تركيا."
وتحمل أزهار التوليب "اللالة كما يطلق عليها بالتركية" أهمية كبيرة لإسطنبول، فقد أحضرها الأتراك معهم من مواطنهم الأصلية في آسيا الوسطى إلى الأناضول، ومن ثم انتشرت من الدولة العثمانية إلى أوروبا في القرن السادس عشر، كما سميت إحدى فترات الدولة العثمانية بعصر التوليب، وهي الفترة الممتدة من 1718 إلى 1730، حيث ساد السلام بعد توقيع معاهدة مع الإمبراطورية النمساوية، ما أتاح المجال لإيلاء مزيد من الاهتمام بالفنون، وازدهرت زراعة أزهار التوليب بشكل كبير في إسطنبول في تلك الفترة، وتم إنتاج أنواع جديدة منها.
وشهد مهرجان التوليب الأول عام 2005، غرس 600 ألف زهرة توليب في إسطنبول، بتكلفة 150 ألف ليرة تركية، وارتفع هذا العدد إلى 9.3 مليون زهرة عام 2009 بتكلفة بلغت حوالي مليون ونصف ليرة تركية.
- أول زيارة
- الحكومة التركية
- الدولة العثمانية
- السياح العرب
- رئيس بلدية
- طاقة إيجابية
- لاجئة سورية
- مدينة إسطنبول
- وسط المدينة
- آسيا الوسطى
- أول زيارة
- الحكومة التركية
- الدولة العثمانية
- السياح العرب
- رئيس بلدية
- طاقة إيجابية
- لاجئة سورية
- مدينة إسطنبول
- وسط المدينة
- آسيا الوسطى
- أول زيارة
- الحكومة التركية
- الدولة العثمانية
- السياح العرب
- رئيس بلدية
- طاقة إيجابية
- لاجئة سورية
- مدينة إسطنبول
- وسط المدينة
- آسيا الوسطى
- أول زيارة
- الحكومة التركية
- الدولة العثمانية
- السياح العرب
- رئيس بلدية
- طاقة إيجابية
- لاجئة سورية
- مدينة إسطنبول
- وسط المدينة
- آسيا الوسطى