طلاب «هشام بركات» يستغيثون بـ«الهلالى»: الحقنا يا وزير

طلاب «هشام بركات» يستغيثون بـ«الهلالى»: الحقنا يا وزير
- أولياء الأمور
- الإدارة التعليمية
- التربية والتعليم
- العام الحالى
- الكتلة السكنية
- المرحلة الابتدائية
- امتحانات آخر العام
- امتحانات نهاية العام
- خلال أسبوع
- طلاب مدرسة
- أولياء الأمور
- الإدارة التعليمية
- التربية والتعليم
- العام الحالى
- الكتلة السكنية
- المرحلة الابتدائية
- امتحانات آخر العام
- امتحانات نهاية العام
- خلال أسبوع
- طلاب مدرسة
- أولياء الأمور
- الإدارة التعليمية
- التربية والتعليم
- العام الحالى
- الكتلة السكنية
- المرحلة الابتدائية
- امتحانات آخر العام
- امتحانات نهاية العام
- خلال أسبوع
- طلاب مدرسة
- أولياء الأمور
- الإدارة التعليمية
- التربية والتعليم
- العام الحالى
- الكتلة السكنية
- المرحلة الابتدائية
- امتحانات آخر العام
- امتحانات نهاية العام
- خلال أسبوع
- طلاب مدرسة
بين ليلة وضحاها استيقظ طلاب مدرسة «الشهيد هشام بركات» بالدقى، على قرار إغلاق المدرسة وتحويل طلابها إلى مدارس أخرى، الأمر الذى أثار حفيظة أولياء الأمور، حيث لم يمر عام على نقل أولادهم من إحدى مدارس أكتوبر إلى مدرسة «هشام بركات» بالدقى. «لما فتحوا باب التحويل السنة اللى فاتت حولنا لولادنا من المدارس البعيدة فى أكتوبر، لكن للأسف كانت جميع مدارس الدقى امتلأت بالطلاب، فمديرية التربية والتعليم بالدقى منحتنا مبنى مهجوراً فى مدرسة ثانوية، وقالت لنا هو ده وهنجهزه خلال أسبوعين، وبدأت الدراسة دون أن تفى المديرية بوعدها، فقررنا، نحن أولياء الأمور، تنظيف المبنى وصيانة الحمامات وشراء مقاعد، فهل يعقل بعد كل ذلك أن يطرد أولادنا ويغلق المبنى.. على جثتنا مش هنسيب المدرسة»، حسب محمد فواز، ولى أمر الطالبة جنى، مؤكداً أن أعداد الطلاب الذين تم تحويلهم آنذاك وصل إلى 1200 طالب جميعهم فى المرحلة الابتدائية والحضانة. وأكد أولياء الأمور أن الإدارة التعليمية كانت تترك المدرسة دون اهتمام، ولم تستعن بعدد كافٍ من المشرفين أو المعلمين، بالإضافة إلى ترك المبنى دون أسوار أو بوابات للحماية، ما جعل الأمهات يشكلن لجاناً يومية للإشراف على المدرسة، وخاطب الآباء الإدارة لإرسال الكتب، فلم تستجب، فذهبوا بأنفسهم لأخذ الفائض من الكتب وتوزيعها على الطلاب بالمدرسة: «إحنا زهقنا وعملنا وقفات احتجاجية للمطالبة بأبسط حقوقنا وهى تعليم ولادنا، ودلوقتى بعد كل المجهود ده الوزارة قررت تسحب المبنى.. ولا المدرسة حليت فى عنيهم؟».
لم تكتف المديرية بإخطار أولياء الأمور بإغلاق المدرسة فى نهاية يونيو المقبل، بل سحبت أختام المدرسة من المدير، وتم إخطاره هو الآخر بأن انتدابه سينتهى مع امتحانات نهاية العام الحالى: «إحنا نودى ولادنا فين؟، ولادنا صغيرين فى حضانة وابتدائى وكل سنة فى مدرسة شكل، نفسهم يستقروا».
وأضافوا: «إحنا مش هنصرف ونجهز وييجى حد يشيل على الجاهز، إحنا كسكان الدقى والجيزة وفيصل والهرم والمهندسين محتاجين مدرسة تكون قريبة من محيط الكتلة السكنية دى عشان ولادنا لكن حرام نبهدلهم ونبعتهم أكتوبر كل يوم، ارحموهم وارحمونا». من جانبه، نفى مصطفى درويش، مدير مدرسة «الشهيد هشام بركات»، علمه بإغلاق المدرسة، حيث إنه لم يتلق إخطارات بذلك وأن امتحانات آخر العام فى موعدها: «أنا معنديش معلومة إن المدرسة هتتقفل، بس فى أقاويل ومؤشرات بتقول كده ومعرفش إيه السبب؟».
أثناء فرشه وتجهيزه للدراسة
- أولياء الأمور
- الإدارة التعليمية
- التربية والتعليم
- العام الحالى
- الكتلة السكنية
- المرحلة الابتدائية
- امتحانات آخر العام
- امتحانات نهاية العام
- خلال أسبوع
- طلاب مدرسة
- أولياء الأمور
- الإدارة التعليمية
- التربية والتعليم
- العام الحالى
- الكتلة السكنية
- المرحلة الابتدائية
- امتحانات آخر العام
- امتحانات نهاية العام
- خلال أسبوع
- طلاب مدرسة
- أولياء الأمور
- الإدارة التعليمية
- التربية والتعليم
- العام الحالى
- الكتلة السكنية
- المرحلة الابتدائية
- امتحانات آخر العام
- امتحانات نهاية العام
- خلال أسبوع
- طلاب مدرسة
- أولياء الأمور
- الإدارة التعليمية
- التربية والتعليم
- العام الحالى
- الكتلة السكنية
- المرحلة الابتدائية
- امتحانات آخر العام
- امتحانات نهاية العام
- خلال أسبوع
- طلاب مدرسة