انقسام بين الكنائس المصرية على «الزيارة المقدسة»

انقسام بين الكنائس المصرية على «الزيارة المقدسة»
- الأب رفيق جريش
- الأراضى المحتلة
- الأماكن المقدسة
- البرلمانى السابق
- التطبيع مع إسرائيل
- الدكتور فريدى البياضى
- الدولة المصرية
- السلطة الفلسطينية
- السيد المسيح
- القدس المحتلة
- الأب رفيق جريش
- الأراضى المحتلة
- الأماكن المقدسة
- البرلمانى السابق
- التطبيع مع إسرائيل
- الدكتور فريدى البياضى
- الدولة المصرية
- السلطة الفلسطينية
- السيد المسيح
- القدس المحتلة
- الأب رفيق جريش
- الأراضى المحتلة
- الأماكن المقدسة
- البرلمانى السابق
- التطبيع مع إسرائيل
- الدكتور فريدى البياضى
- الدولة المصرية
- السلطة الفلسطينية
- السيد المسيح
- القدس المحتلة
- الأب رفيق جريش
- الأراضى المحتلة
- الأماكن المقدسة
- البرلمانى السابق
- التطبيع مع إسرائيل
- الدكتور فريدى البياضى
- الدولة المصرية
- السلطة الفلسطينية
- السيد المسيح
- القدس المحتلة
ما زالت قضية سفر الأقباط إلى القدس المحتلة تمثل خلافاً بين الكنائس المصرية؛ ففى حين تقف الكنيسة الأرثوذكسية بمجمعها المقدس وحيدة فى خانة منع الزيارة، وإن تراخت قبضتها، تقف الكنيستان الكاثوليكية والإنجيلية فى خانة المؤيدين لها، الذين لا يرون فيها غضاضة وأن وصفها بالتطبيع نوع من الظلم للشعائر المسيحية المقدسة.
يقول الأب رفيق جريش، مدير المكتب الصحفى بالكنيسة الكاثوليكية فى مصر، إنه لا يرى أى تطبيع فى السماح بزيارة الأقباط للقدس، فالحج خارج دائرة التطبيع، والمسيحيون ذاهبون إلى الأراضى المحتلة للصلاة.
{long_qoute_1}
وأضاف «جريش» أن المسيحيين يتهمون وحدهم بسبب تلك الرحلات بالتطبيع مع الفلسطينيين، إذا جاز اتهامهم؛ لأن زيارتهم للسجين وليس السجان، ووجودنا فى الأراضى المحتلة يعضد الفلسطينيين هناك الذين يعيشون تحت نيران الاحتلال، ولا يوجد قبطى يذهب للأراضى المحتلة يزور الأماكن الإسرائيلية، مشيراً إلى أن الأقباط يذهبون للقدس تحت عين الدولة المصرية التى توجد على أراضيها سفارة إسرائيلية.
وأشار مدير المكتب الصحفى للكنيسة الكاثوليكية إلى أن حج الأقباط للقدس ليس عملاً سياسياً والدليل على ذلك أنه بالرغم من وجود مشكلات دينية وسياسية بين السعودية وإيران، فإنه لم تحرم دولتا السعودية أو إيران الشيعة من الذهاب للحج، فدائماً الأماكن المقدسة خارج الإطار السياسى والفلسطينيون يشعرون أنهم ليسوا وحدهم، وأن هناك نوعاً من التعضيد لهم بالزيارة، وزيارة السجين لا تعنى أننا مع السجان ودورى كمسيحى أن أكون مع أخى الضعيف المحتاج.
ويقول الدكتور فريدى البياضى، البرلمانى السابق وعضو المجلس الملى الإنجيلى العام، إن زيارة الأقباط للقدس هى حق لكل المصريين وإن كانت ليست فرضاً أو ركناً من أركان العقيدة المسيحية، مشيراً إلى أنه بصفة شخصية لم يزر القدس أبداً ولكنه لا يرى مانعاً فى زيارة المصريين للقدس، خاصة المسيحيين الذين يرتبطون بمشاعر خاصة بالأماكن التى عاش فيها السيد المسيح وصُلب وقام من الأموات فى تلك الأرض. وأضاف «البياضى» أنه لا علاقة بين التطبيع مع إسرائيل وبين زيارة القدس لأن تلك الأماكن تحت سيطرة السلطة الفلسطينية وزيارتها دعم للفلسطينيين والقضية الفلسطينية.
- الأب رفيق جريش
- الأراضى المحتلة
- الأماكن المقدسة
- البرلمانى السابق
- التطبيع مع إسرائيل
- الدكتور فريدى البياضى
- الدولة المصرية
- السلطة الفلسطينية
- السيد المسيح
- القدس المحتلة
- الأب رفيق جريش
- الأراضى المحتلة
- الأماكن المقدسة
- البرلمانى السابق
- التطبيع مع إسرائيل
- الدكتور فريدى البياضى
- الدولة المصرية
- السلطة الفلسطينية
- السيد المسيح
- القدس المحتلة
- الأب رفيق جريش
- الأراضى المحتلة
- الأماكن المقدسة
- البرلمانى السابق
- التطبيع مع إسرائيل
- الدكتور فريدى البياضى
- الدولة المصرية
- السلطة الفلسطينية
- السيد المسيح
- القدس المحتلة
- الأب رفيق جريش
- الأراضى المحتلة
- الأماكن المقدسة
- البرلمانى السابق
- التطبيع مع إسرائيل
- الدكتور فريدى البياضى
- الدولة المصرية
- السلطة الفلسطينية
- السيد المسيح
- القدس المحتلة