العصر الذهبي للفيلم الوثائقي؟
- أفلام وثائقية
- أوسكار أفضل فيلم
- إيرادات الأفلام
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الشركة المنتجة
- تغييرات كبيرة
- box office
- boxoffice
- أفلام وثائقية
- أوسكار أفضل فيلم
- إيرادات الأفلام
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الشركة المنتجة
- تغييرات كبيرة
- box office
- boxoffice
- أفلام وثائقية
- أوسكار أفضل فيلم
- إيرادات الأفلام
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الشركة المنتجة
- تغييرات كبيرة
- box office
- boxoffice
- أفلام وثائقية
- أوسكار أفضل فيلم
- إيرادات الأفلام
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الشركة المنتجة
- تغييرات كبيرة
- box office
- boxoffice
ظواهر جديدة في عالم الفيلم الوثائقي شهدتها السنوات الثلاث الماضية، تؤكد أن هناك تحول جذري في صناعة الأفلام الوثائقية، فلأول مرة يحصل فيلم وثائقي على الجائزة الأولى في مهرجان "برلين السينمائي" عام 2016، فقد حصل الفيلم الإيطالي للمخرج Gianfranco Rosi على جائزة الدب الذهبي في برلين من بعد حصول نفس المخرج على جائزة الأسد الذهبي، في مهرجان "فينسيا" عام 2013 عن فيلمه التسجيلي ، والذي كان أول فيلم وثائقي يحصل على هذه الجائزة.
فيلم Amy للمخرج Asif Kapadia، بغض النظر عن الجوائز العديدة والترشيحات الكثيرة، التي حصل عليها الفيلم، والتي من ضمنها أوسكار أفضل فيلم وثائقي عام 2015، فالفيلم يعتبر نقطة تحول في تاريخ صناعة الأفلام الوثائقية في بريطانيا، حيث أصبح Amy هو الفيلم الأعلى إيرادًا في تاريخ الأفلام الوثائقية في بريطانيا على مر العصور، بتكلفة ما بين 3.1 و3.4 مليون دولار.
وحصد الفيلم 22 مليون دولار من العرض في السينمات؛ ليتفوق على إنتاجات الشركة المنتجة Film4 من الأفلام الروائية الكبيرة لمخرجين ونجوم سينمائيين كبار مثل أفلام Shame وThe Iron Lady وUnder The Skin وThe Lobster، ليصبح في المرتبة الثانية عشر لقائمة أعلى إيرادات الأفلام التسجيلية منذ عام 1982 في القائمة، التي اعتلاها فيلم Fehrenheit 9/11 بإجمالي إيرادات 119 مليون دولار.
على الجانب الآخر، ليس وضع كل الأفلام الوثائقية مثل ، لا شك أن هناك صعوبة في إيجاد الفرص المناسبة؛ لتوزيع الأفلام الوثائقية في السينمات، ولكن وجود شركات مثل Netflix وHulu وAmazon جعل هناك فرص أكبر لتوزيع الفيلم الوثائقي، فبعد تجربتها الأولى في الحصول على حقوق فيلم The Square للمخرجة جيهان نجيم، وترشيحه لـ"الأوسكار" ثم فيلم Mitt، والذي اختير للعرض العالمي الأول في مهرجان Sundance عام 2014، قامت Netflix بشراء حقوق أفلام وثائقية كثيرة منها Mission Blue، وE-Team وPrint The Legend، وVirunga الذي أيضًا تم ترشيحه لـ"الأوسكار" عام 2014؛ لتتحمس Netflix و تأخد خطوة أكبر في دعم الفيلم الوثائقي بالإعلان عن قيامها بإنتاج الفيلم الوثائقي What Happened,Nina Simone؟، والذي ترشح أيضًا لجائزة الأوسكار عام 2015؛ ليصبح الفيلم الأول الذي تقوم شركة خدمات إنترنت بالشروع في إنتاجه في مرحلة مبكرة من التحضير للفيلم
وتصبح Netflix من الشركات القليلة جدًا التي تقوم بتمويل الأفلام الوثائقية مقدمًا وتضيف الكثير إلى سوق وصناعة الفيلم الوثائقي.
، لتعلن شركة Netflix بعد ذلك عن أنها ستخصص جزءًا كبيرًا من ميزانية إنتاجاتها لعام 2018 / 2016، والمقدرة بنحو لصناعة الأفلام الوثائقية، التي تهتم بقضايا تشغل مشاهديها في كل مكان بالعالم.
الثلاثة نماذج السابقة تؤكد حدوث تغييرات كبيرة في خريطة صناعة الأفلام الوثائقية، ونظرة شركات الإنتاج للفيلم الوثائقي في العالم، فهل نستطيع أن نجزم بأن الفترة الحالية تعتبر العصر الذهبي للفيلم الوثائقي؟.
- أفلام وثائقية
- أوسكار أفضل فيلم
- إيرادات الأفلام
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الشركة المنتجة
- تغييرات كبيرة
- box office
- boxoffice
- أفلام وثائقية
- أوسكار أفضل فيلم
- إيرادات الأفلام
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الشركة المنتجة
- تغييرات كبيرة
- box office
- boxoffice
- أفلام وثائقية
- أوسكار أفضل فيلم
- إيرادات الأفلام
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الشركة المنتجة
- تغييرات كبيرة
- box office
- boxoffice
- أفلام وثائقية
- أوسكار أفضل فيلم
- إيرادات الأفلام
- الأفلام التسجيلية
- الأفلام الروائية
- الأفلام الوثائقية
- الشركة المنتجة
- تغييرات كبيرة
- box office
- boxoffice