"العربية لحقوق الإنسان": الخطوات الإسرائيلية في الجولان تهدد الوحدة السورية

"العربية لحقوق الإنسان": الخطوات الإسرائيلية في الجولان تهدد الوحدة السورية
- أزمة اللاجئين
- إراقة الدماء
- إنهاء الاحتلال
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجرائم الإسرائيلية
- الجولان المحتلة
- الحرب الأهلية
- آن الأوان
- أجنبية
- أداة
- أزمة اللاجئين
- إراقة الدماء
- إنهاء الاحتلال
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجرائم الإسرائيلية
- الجولان المحتلة
- الحرب الأهلية
- آن الأوان
- أجنبية
- أداة
- أزمة اللاجئين
- إراقة الدماء
- إنهاء الاحتلال
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجرائم الإسرائيلية
- الجولان المحتلة
- الحرب الأهلية
- آن الأوان
- أجنبية
- أداة
- أزمة اللاجئين
- إراقة الدماء
- إنهاء الاحتلال
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجرائم الإسرائيلية
- الجولان المحتلة
- الحرب الأهلية
- آن الأوان
- أجنبية
- أداة
استنكرت المنظمة العربية لحقوق الإنسان عقد الاحتلال الإسرائيلي اجتماع حكومته في هضبة الجولان السورية المحتلة، والتصريحات التي تسعى لتكريس قرارات غير شرعية سابقة بضم الجولان، وهي القرارات التي سقطت سابقاً بموجب تعهدات مكتوبة في سياق مفاوضات التسوية السلمية التي انطلقت في مؤتمر مدريد في أكتوبر 1991.
وأضافت المنظمة، في بيان: "فضلاً عن استمرار جريمة احتلال أراضي الغير، والجريمة المرتبطة بقرار ضم الجولان السابق، وجريمة محاولة إجراء تغييرات ذات طبيعة سياسية وجغرافية في الأراضي المحتلة وفي مقدمتها جريمة الاستيطان، يسعى الاحتلال الإسرائيلي لممارسة جرائم جديدة بمحاولة تكريس قراراته غير الشرعية بضم هضبة الجولان المحتلة، ومؤشراً على بدء إجراءات من شأنها النيل من هوية الإقليم المحتل، واغتنام الحرب الأهلية السورية في هذا الصدد، بل وبدء سلسلة من الخطوات التي تقود إلى قيام دول جوار سوريا بتحقيق أطماعها في أراضٍ سورية، وتقويض إمكانيات الوحدة في سوريا".
وتابعت أن هذه الخطوة تشكِّل امتحاناً واضحاً ومباشراً لمدى مصداقية القوى الدولية الرئيسية، وخاصة الجوار الأوروبي الذي انخرط في سياسات دولية وإقليمية قادت إلى الفوضى الشاملة في سوريا، كما فشل في التفاعل مع أزمة اللاجئين.
وأوضحت أن هناك مسؤولية واضحة ومباشرة تترتب على مجلس الأمن الدوليين سواء بموجب طبيعة الجرائم الإسرائيلية التي تتداعى يومياً في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفي بلدان الجوار، وفي ظل مسؤولياته عن حفظ السلم والأمن الدوليين، وحماية قراراته القاضية بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية المحتلة في العام 1976، فضلاً عن أهمية تحركه العاجل لضمان منع المزيد من التوتر في المنطقة العربية المشتعلة.
وواصلت المنظمة قائلة إنه آن الأوان للفاعلين السوريين لوضع حد فوري للحرب الأهلية وإراقة الدماء، والتوقف عن السماح بالصراعات الدولية والإقليمية التي تتواصل مباشرة وبالوكالة فوق الأراضي السورية، وتوفير الجهود لمواجهة العدوان على الأراضي السورية ومقاومة الإرهاب الذي يشكل أداة أساسية لتقويض الدولة وتفتيت وحدتها.
ودعت المنظمة مؤسسات العمل الشعبي العربي للتحرك فوراً لممارسة أقصى درجات الضغط على الحكومات العربية لتحمل مسؤولياتها وتبرير بقاء أطر العمل العربي الجماعي التي تتهاوى بفضل الفشل المستمر في التصدي للأزمات العربية والتدخلات الأجنبية.
- أزمة اللاجئين
- إراقة الدماء
- إنهاء الاحتلال
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجرائم الإسرائيلية
- الجولان المحتلة
- الحرب الأهلية
- آن الأوان
- أجنبية
- أداة
- أزمة اللاجئين
- إراقة الدماء
- إنهاء الاحتلال
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجرائم الإسرائيلية
- الجولان المحتلة
- الحرب الأهلية
- آن الأوان
- أجنبية
- أداة
- أزمة اللاجئين
- إراقة الدماء
- إنهاء الاحتلال
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجرائم الإسرائيلية
- الجولان المحتلة
- الحرب الأهلية
- آن الأوان
- أجنبية
- أداة
- أزمة اللاجئين
- إراقة الدماء
- إنهاء الاحتلال
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجرائم الإسرائيلية
- الجولان المحتلة
- الحرب الأهلية
- آن الأوان
- أجنبية
- أداة