بابا الفاتيكان مخاطبا المهاجرين: جئنا "ميدللي" للفت الانتباه إلى الأزمة الإنسانية

بابا الفاتيكان مخاطبا المهاجرين: جئنا "ميدللي" للفت الانتباه إلى الأزمة الإنسانية
- أزمة اللاجئين
- الأزمة الإنسانية
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الدول الأوروبية
- الشرق الأوسط
- الطرق السلمية
- المرحلة الأولى
- الهجرة غير الشرعية
- آلام
- أزمة اللاجئين
- الأزمة الإنسانية
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الدول الأوروبية
- الشرق الأوسط
- الطرق السلمية
- المرحلة الأولى
- الهجرة غير الشرعية
- آلام
- أزمة اللاجئين
- الأزمة الإنسانية
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الدول الأوروبية
- الشرق الأوسط
- الطرق السلمية
- المرحلة الأولى
- الهجرة غير الشرعية
- آلام
- أزمة اللاجئين
- الأزمة الإنسانية
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الدول الأوروبية
- الشرق الأوسط
- الطرق السلمية
- المرحلة الأولى
- الهجرة غير الشرعية
- آلام
قال بابا الفاتيكان فرنسيس، مخاطبًا المهاجرين وطالبي اللجوء، بمخيم "موريا" في جزيرة "لسبوس" (ميدللي) اليونانية، "جئنا كي نسمع قصصكم ونقف إلى جانبكم، نحن هنا للفت انتباه العالم لهذه الأزمة الإنسانية، وحثه على التوصل إلى حل لها".
وأجرى البابا زيارة إلى مخيم "موريا" للمهاجرين وطالبي اللجوء، برفقة رئيس الوزراء اليوناني، أليكسيس تسيبراس، وبطريرك الروم الأرثوذوكس، بارثولوميو، وغيرهم من مسؤولين ورجال دين أرثوذوكس.
والتقى البابا ورجال الدين، في الزيارة التي استمرت قرابة ساعة، عددًا من قاطني المخيم، وتبادل الحديث معهم، واستمع لمشاكلهم.
وصدر بيان مشترك وقعه ثلاثة من رجال الدين، عقب خطاب البابا، يحث على التوصل إلى اتفاق دولي لوقف أزمة اللاجئين، ويدعو إلى حل مشاكل الشرق الأوسط بالطرق السلمية، وضمان عودة اللاجئين إلى ديارهم، وسط أجواء آمنة.
وكانت وكالة أنباء أثينا ذكرت، في وقت سابق اليوم، أن البابا فرنسيس يعتزم اصطحاب 10 لاجئين معه إلى الفاتيكان، كرمز لدعمه برنامج توزيع اللاجئين على الدول الأوروبية.
وأشارت الوكالة، إلى أن اللاجئين الذين سيرافقون البابا، سيتم اختيارهم من المرضى أو المعاقين، من الذين وصلوا اليونان قبل 20 مارس الموافق تاريخ دخول الاتفاق التركي الأووربي بخصوص المهاجرين واللاجئين حيز التنفيذ.
تجدر الإشارة إلى أن تركيا والاتحاد الأوروبي توصلا في 18 مارس 2016 في العاصمة البلجيكية بروكسل، إلى اتفاق يهدف لمكافحة الهجرة غير الشرعية، وتهريب البشر، حيث تقوم تركيا بموجب الاتفاق الذي بدأ تطبيقه في 4 أبريل الحالي، باستقبال المهاجرين الواصلين إلى جزر يونانية بعد الـ20 من الشهر الماضي، ممن تأكد انطلاقهم من تركيا.
- أزمة اللاجئين
- الأزمة الإنسانية
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الدول الأوروبية
- الشرق الأوسط
- الطرق السلمية
- المرحلة الأولى
- الهجرة غير الشرعية
- آلام
- أزمة اللاجئين
- الأزمة الإنسانية
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الدول الأوروبية
- الشرق الأوسط
- الطرق السلمية
- المرحلة الأولى
- الهجرة غير الشرعية
- آلام
- أزمة اللاجئين
- الأزمة الإنسانية
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الدول الأوروبية
- الشرق الأوسط
- الطرق السلمية
- المرحلة الأولى
- الهجرة غير الشرعية
- آلام
- أزمة اللاجئين
- الأزمة الإنسانية
- الاتحاد الأوروبي
- البابا فرنسيس
- الدول الأوروبية
- الشرق الأوسط
- الطرق السلمية
- المرحلة الأولى
- الهجرة غير الشرعية
- آلام