"بحيري" و"ناجي" وثالثتهما "ناعوت".. 3 أحكام قضائية ضد المثقفين في عهد حلمي النمنم

"بحيري" و"ناجي" وثالثتهما "ناعوت".. 3 أحكام قضائية ضد المثقفين في عهد حلمي النمنم
- أحكام بالسجن
- أحمد ناجي
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- استخدام الحياة
- الأزهر الشريف
- التواصل الاجتماعي
- الحكم بسجن
- الحياء العام
- أحكام بالسجن
- أحمد ناجي
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- استخدام الحياة
- الأزهر الشريف
- التواصل الاجتماعي
- الحكم بسجن
- الحياء العام
- أحكام بالسجن
- أحمد ناجي
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- استخدام الحياة
- الأزهر الشريف
- التواصل الاجتماعي
- الحكم بسجن
- الحياء العام
- أحكام بالسجن
- أحمد ناجي
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- استخدام الحياة
- الأزهر الشريف
- التواصل الاجتماعي
- الحكم بسجن
- الحياء العام
بقرار جنح مستأنف الخليفة، اليوم، سارت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، ثالث ضحية من المثقفين في قضايا، تنوعت التهم فيها بين ازدراء الأديان وخدش الحياء العام في عهد وزير الثقافة الحالي حلمي النمنم، ورغم أنه أول وزير ثقافة يأتي بإجماع من الوسط الثقافي، إلا أنه وقف مكبل اليدين وسط الأزمات والصدمات المتتالية حيالهم، واكتفى بتصريحات الإدانة والشجب للإعلام والمثقفين.
أزمة "ناعوت"، بدأت في 1 أكتوبر 2014، عندما كتبت تدوينه على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي: "كل مذبحة وأنتم بخير، وبعد برهة تُساق ملايين الكائنات البريئة لأهول مذبحة يرتكبها الإنسان منذ عشرة قرون ونصف ويكررها كل عام وهو يبتسم، مذبحة سنوية تتكرر بسبب كابوس باغت أحد الصالحين بشأن ولده الصالح، ورغم أن الكابوس مرّ بسلام على الرجل الصالح وولده وآله، إلا أن كائنات لا حول لها ولا قوة تدفع كل عام أرواحها، وتُنحر أعناقها وتُهرق دماؤها دون جريرة ولا ذنب ثمنًا لهذا الكابوس القدسي، رغم أن اسمها وفصيلها في شجرة الكائنات لم يُحدد على نحو التخصيص في النص، فعبارة ذبح عظيم لا تعني بالضرورة خروفًا ولا نعجة ولا جديًا ولا عنزة، هي شهوة النحر والسلخ والشي ورائحة الضأن بشحمه ودهنه جعلت الإنسان يُلبس الشهيةَ ثوب القداسة وقدسية النص الذي لم يُقل"، وعلى إثر تلك التدوينة، تعرضت "ناعوت" لهجوم عنيف في الرأي، دفعها للتراجع والاعتذار عن تلك التصريحات، إلا أن الأمر ينتهي، وتحول من ساحات الفضائيات إلى ساحات المحاكم، حتى صدر حكم أول درجة بالحبس 3 سنوات، وتغريمه 20 ألف جنيه، وتم تأييده اليوم.
أزمة أخرى، شهدتها ساحات المحاكم، ووقع الباحث إسلام البحيري ضحيتها، حيث حكم عليه في 29 ديسمبر 2015 بحبسه لمدة عام، بعد قبول الاستئناف المقدم على حكم حبسه 5 سنوات، لاتهامه بازدراء الإسلام، وتخفيف الحكم لعام واحد، وذلك بسبب ما قدمه في برنامجه "مع إسلام" على فضائية "القاهرة والناس"، وذلك بعد تشكيكه في برنامجه ببعض كتب وروايات التراث الديني الإسلامي ومؤلفيها، وهو ما اعتبره الأزهر الشريف إساءة إلى الإسلام وعلمائه، وكان تعليق وزير الثقافة، حلمي النمنم، حيناه، الإعلام والمثقفين لم يقفوا بجوار إسلام البحيري نهائيا، موضحا أن الأخير هو الشخص الوحيد الذي يدفع ثمن أفكاره.
{long_qoute_1}
بداية عام 2016، تلقى الوسط الثقافي صدمة بالحكم بحبس الروائي أحمد ناجي عامين بتهمة "خدش الحياء العام"، في 20 فبراير 2016، وتغريم طارق الطاهر رئيس تحرير جريدة أخبار الأدب 10 آلاف جنيه على خلفية نشره فصلا من روايته "استخدام الحياة" في عدد مجلة أخبار الأدب، تعرض على إثره لهجوم حاد عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي، وانتهت المعركة بحكم الحبس، ورأى وزير الثقافة، الحكم بسجن الروائي الشاب أحمد ناجي، عامين، لنشره فصل من روايته "استخدام الحياة"، لا يليق بالمجتمع المصري ولا يتوافق مع العصر الحالي.
وزير الثقافة، علق أيضا على القضايا الثلاث، خلال كلمته بمؤتمر نقابة الصحفيين في 25 فبراير الماضي، بقوله: "نحن أمام 3 أحكام بالسجن ضد المبدعين، ولدينا مشاكل بقانون العقوبات، الذي يحتوي على مادة تعود لعام 1884"، مطالبا بتعديل هذه المواد، وورد "النمنم" على المطالبين باستقالته بعد حبس "ناجي"، بقوله: "دي ديكتاتورية، محدش يملي عليّ موقفه.. طلبك مرفوض".
- أحكام بالسجن
- أحمد ناجي
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- استخدام الحياة
- الأزهر الشريف
- التواصل الاجتماعي
- الحكم بسجن
- الحياء العام
- أحكام بالسجن
- أحمد ناجي
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- استخدام الحياة
- الأزهر الشريف
- التواصل الاجتماعي
- الحكم بسجن
- الحياء العام
- أحكام بالسجن
- أحمد ناجي
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- استخدام الحياة
- الأزهر الشريف
- التواصل الاجتماعي
- الحكم بسجن
- الحياء العام
- أحكام بالسجن
- أحمد ناجي
- ازدراء الأديان
- ازدراء الإسلام
- استخدام الحياة
- الأزهر الشريف
- التواصل الاجتماعي
- الحكم بسجن
- الحياء العام