أساتذة وباحثون جزائريون: هجمات بروكسل تضاعف من نمو ظاهرة العداء للإسلام

أساتذة وباحثون جزائريون: هجمات بروكسل تضاعف من نمو ظاهرة العداء للإسلام
- الاحترام المتبادل
- الاعتداءات الارهابية
- التحديات الأمنية
- التعاون الإسلامي
- التغطية الإعلامية
- التنظيمات الإرهابية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعات الإرهابية
- الدرجة الأولى
- الدول الاسلامية
- بروكسل
- الاحترام المتبادل
- الاعتداءات الارهابية
- التحديات الأمنية
- التعاون الإسلامي
- التغطية الإعلامية
- التنظيمات الإرهابية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعات الإرهابية
- الدرجة الأولى
- الدول الاسلامية
- بروكسل
- الاحترام المتبادل
- الاعتداءات الارهابية
- التحديات الأمنية
- التعاون الإسلامي
- التغطية الإعلامية
- التنظيمات الإرهابية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعات الإرهابية
- الدرجة الأولى
- الدول الاسلامية
- بروكسل
- الاحترام المتبادل
- الاعتداءات الارهابية
- التحديات الأمنية
- التعاون الإسلامي
- التغطية الإعلامية
- التنظيمات الإرهابية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعات الإرهابية
- الدرجة الأولى
- الدول الاسلامية
- بروكسل
أجمع أساتذة وباحثون جامعيون اليوم، على أن اعتداءات بروكسل الأخيرة زادت من التحديات الأمنية التي تواجه أوروبا، والتي باتت مهددة من طرف التنظيمات الإرهابية، ومن شأنها أيضًا أن تضاعف من تنامي ظاهرة العداء للإسلام (الإسلاموفوبيا)، لا سيما في الأوساط اليمينية المتطرفة.
وتعقيبًا على الاعتداءات الأخيرة التي كانت العاصمة البلجيكية مسرحًا لها، أكد الأستاذ المحاضر بالمدرسة الوطنية العليا للصحافة وعلوم الإعلام في الجزائر، شريف دريس، أن هذه الاعتداءات المتتالية التي شهدتها العديد من الدول الغربية على غرار فرنسا و بريطانيا وإسبانيا، من شأنها أن "تغذي وتدعم الخطاب الهوياتي الذي تتبناه الأحزاب اليمينية المتطرفة".
ومثل هذا الخطاب يوفر -كما قال الأستاذ الجامعي- "الأرضية الخصبة" للبروز أكثر على الساحة والصعود إلى واجهة المشهد السياسي، وهو ما سيدفع بالأحزاب الأقل تطرفًا لإعادة تموقعها بتبني نفس التوجه الإيديولوجي.
وبعد أن ذكر بأن الإسلاميوفوبيا "ليست ظاهرة اجتماعية جديدة في الدول الغربية"، أبرز السيد دريس، أن العوامل الاقتصادية وانتشار البطالة وما ينجر عنها من أزمات اجتماعية، تبقى العوامل الرئيسية التي أدت الى ظهورها وتناميها، وهو ما سيزيد -حسب نفس المتحدث - في تنامي الشعور بالرفض، لكل ما له صلة مباشرة أو غير مباشرة مع الإسلام، مشددًا على "ضرورة التنسيق الدولي في المجال الاستخباراتي وتبادل المعلومات لتطويق هذه الظاهرة والحد من تداعياتها".
وأكد الأستاذ والباحث الجامعي الجزائري، محمد سي بشير، أن أحداث بروكسل وغيرها من الاعتداءات الإرهابية التي شهدتها عددًا من الدول الغربية، ستساهم إلى حد كبير في تزايد حدة ظاهرة الإسلاموفوبيا التي ترتبط حسب رأيه، بصورة نمطية تتنامى في ذهنية الأوروبيين، لا سيما مع ربط الاعتداءات دائمًا بأسماء عربية مسلمة.
واستدل الأستاذ سي بشير، بعدد التغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي بفرنسا، وبالخصوص على موقع "تويتر"، والتي بلغت أكثر من 200 تغريدة معادية لكل ما هو عربي أو إسلام أو مهاجر، منذ تفجيرات بروكسل، لافتًا إلى أن الدول الغربية لا تربط ظاهرة الإرهاب والتطرف بأسبابها ولا تضعها في إطارها الحقيقي.
وكانت الهيئة الدائمة المستقلة لحقوق الإنسان في منظمة التعاون الإسلامي أدانت الهجمات الإرهابية التى شهدتها العاصمة البلجيكية بروكسل وخلفت أكثر من 30 قتيلًا وعدد من المصابين.
وجددت الهيئة تأكيدها على أن الهجمات الوحشية التي يشنها تنظيم "داعش" أو الجماعات المماثلة الأخرى التي تعتنق أيديولوجيا ضالة، لا يقرها الدين الإسلامي الذي يحرم الإرهاب واستهداف المدنيين الأبرياء، لافتة إلى أن هذه الجماعات الإرهابية ترتكب مثل هذه الأعمال البغيضة في المجتمعات الغربية لغرض إثارة رد فعل قوي ينطوي على كراهية الإسلام والمسلمين، واختلاق وهم صراع الحضارات وتأجيج الكراهية الدينية والعنف ضد المسلمين.
- الاحترام المتبادل
- الاعتداءات الارهابية
- التحديات الأمنية
- التعاون الإسلامي
- التغطية الإعلامية
- التنظيمات الإرهابية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعات الإرهابية
- الدرجة الأولى
- الدول الاسلامية
- بروكسل
- الاحترام المتبادل
- الاعتداءات الارهابية
- التحديات الأمنية
- التعاون الإسلامي
- التغطية الإعلامية
- التنظيمات الإرهابية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعات الإرهابية
- الدرجة الأولى
- الدول الاسلامية
- بروكسل
- الاحترام المتبادل
- الاعتداءات الارهابية
- التحديات الأمنية
- التعاون الإسلامي
- التغطية الإعلامية
- التنظيمات الإرهابية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعات الإرهابية
- الدرجة الأولى
- الدول الاسلامية
- بروكسل
- الاحترام المتبادل
- الاعتداءات الارهابية
- التحديات الأمنية
- التعاون الإسلامي
- التغطية الإعلامية
- التنظيمات الإرهابية
- التواصل الاجتماعي
- الجماعات الإرهابية
- الدرجة الأولى
- الدول الاسلامية
- بروكسل