"داعش" يخطط لاستهداف إسرائيليين وروس في 9 دول بينها تركيا

"داعش" يخطط لاستهداف إسرائيليين وروس في 9 دول بينها تركيا
- أجهزة التشويش
- الحكومة السورية
- المدفعية الروسية
- المرصد السوري
- داعش
- أجهزة التشويش
- الحكومة السورية
- المدفعية الروسية
- المرصد السوري
- داعش
- أجهزة التشويش
- الحكومة السورية
- المدفعية الروسية
- المرصد السوري
- داعش
- أجهزة التشويش
- الحكومة السورية
- المدفعية الروسية
- المرصد السوري
- داعش
كشفت وسائل إعلام تركية، نقلا عن مصادر استخباراتية تركية، أن تنظيم "داعش" الإرهابي، ينوي تنفيذ هجمات في روس وإسرائيليين، في 9 دول بينها تركيا، ينفذها 30 عنصرا تلقوا تدريبات على المتفجرات، وخططوا لاستهداف حفلات يهودية ومنظمات روسية.
وشاركت قوات المارينز الأمريكية الموجودة في قاعدة "عين الأسد" الجوية غرب العراق، في قتال "داعش" الذي هاجم بـ9 انتحاريين، أسفر عن مقتل وإصابة ضابط عراقي مع جنديين اثنين، وإصابة 6 جنود، بينما قتل 8 من الانتحاريين، والتاسع فجر نفسه عند بدء الهجوم، وقتل العميد في جيش الأسد، شعبان العوجا، في معارك "تدمر".
ودخلت قوات الحكومة السورية "تدمر" من عدة جبهات، بدعم من ضربات جوية ونيران المدفعية، وسيطر جنود سوريون وقوات متحالفة معهم، على أحياء في الأجزاء الغربية والشمالية من المدينة، وسيطر الجيش على "حي العامرية" شمال المدينة.
وسيطرت القوات الحكومية السورية على 3 أحياء في "تدمر"، وقال المرصد السوري، إن معركة "تدمر" المستمرة منذ 4 أسابيع ليست سهلة، حيث فقدت القوات الحكومية أمس الأول، 18 من عناصرها بينهم جنرال كبير، وقتل 10 جنود آخرين أمس.
وشرع التنظيم في إجلاء المدنيين من "تدمر" خلال الأسبوع الحالي، إلى مناطق أخرى خاضعة لسيطرته داخل سوريا، ولم يبق أي مدني في البلدة، حسبما قال أحد سكانها، وخاضت وحدات من الجيش اشتباكات عنيفة في محيط مطار "تدمر".
وقال مصدر عسكري: "يمكننا القول إن (داعش) محاط من 3 جهات، جنوب غرب وغرب وشمال غرب"، مضيفا: "الروس يشاركون بشكل واسع في المعركة"، مشيرا إلى مركز عمليات مشترك للجيشين الروسي والسوري.
وأوضح المصدر، أن مشاركة الروس واسعة سواء بالقتال المباشر برا أو من خلال الطيران أو من خلال الاتصالات وأجهزة التشويش"، مشيرا إلى مشاركة طائرات روسية ضخمة في وقت مبكر مع 150 غارة، عندما كنا بصدد السيطرة على التلال حول المدينة، وقصفت المدفعية الروسية والسورية مواقع "داعش" الإرهابية في المدينة.