ندوة سياسية بتركيا: انسحاب روسيا من سوريا ضمن خطة وليس ردة فعل لـ"اتفاق جنيف"

ندوة سياسية بتركيا: انسحاب روسيا من سوريا ضمن خطة وليس ردة فعل لـ"اتفاق جنيف"
- أرض الواقع
- اتفاق جنيف
- الأنظمة العربية
- التنظيمات المتشددة
- التهديدات الأمنية
- الثورات العربية
- الدراسات السياسية
- الربيع العربي
- الشرق الأوسط
- أخطاء
- أرض الواقع
- اتفاق جنيف
- الأنظمة العربية
- التنظيمات المتشددة
- التهديدات الأمنية
- الثورات العربية
- الدراسات السياسية
- الربيع العربي
- الشرق الأوسط
- أخطاء
- أرض الواقع
- اتفاق جنيف
- الأنظمة العربية
- التنظيمات المتشددة
- التهديدات الأمنية
- الثورات العربية
- الدراسات السياسية
- الربيع العربي
- الشرق الأوسط
- أخطاء
- أرض الواقع
- اتفاق جنيف
- الأنظمة العربية
- التنظيمات المتشددة
- التهديدات الأمنية
- الثورات العربية
- الدراسات السياسية
- الربيع العربي
- الشرق الأوسط
- أخطاء
عقدت ندوة سياسية بعنوان "المشهد السوري والتهديد الأمني"، أمس، في منطقة أيوب بمدينة إسطنبول التركية، تحت رعاية مركز الدراسات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التركي "سيتا"، و"مركز عمران للدراسات الاستراتيجية" السوري.
وتناولت الندوة، الملف السوري وثورات الربيع العربي، وكذلك قضايا الإرهاب والتنظيمات المتشددة في سوريا.
وقال عمار قحف، المدير التنفيذي لمركز عمران، إن "الندوة تغطي دراستين من أربعة أصدرها المركز في كتابه السنوي، في مارس الجاري".
وأضاف "قحف"، أن "الندوة تناولت التهديدات الأمنية في القضية السورية وما تُحدثه في المنطقة، ومشكلة الإرهاب وبنيته خلال الخمس سنوات الماضية، حتى أصبح المحور لأي حالة في القضية السورية".
وأشار إلى أنه "لا يزال هناك إشكالات عميقة في تنفيذ اتفاق جنيف على أرض الواقع، وما زلنا ندرس المخرجات الأخيرة التي نتج عنها، والانسحاب الروسي جاء ضمن خطة وليس ردة فعل، وروسيا جاءت لترسيخ وجودها في المنطقة".
من جهته، قال الباحث السوري، ساشا العلو، في الندوة، إنه "تم توظيف الإرهاب من خلال بعض الأنظمة العربية، وعلى رأسهم النظام السوري، بسبب خبرته الأمنية العميقة، حيث انتقل النظام إلى مرحلة خطيرة في بداية الثورة، وهو الإفراج عن المعتقلين المتشددين من السجون الأمنية، لتوظيفهم في سياساته".
وأشار "العلو" إلى أن "من أخطاء المعارضة السورية هو التأخر في إدراك حجم خطر التنظيمات التي دخلت إلى سوريا بحجة إسقاط النظام، ومع بداية العام 2014، أدرك النظام أهمية الإرهاب في إثبات وجوده، من خلال السماح لتنظيم داعش التوسع الجغرافي، وفي العام نفسه أصبحت المعارضة تواجه جبهتين، الأولى النظام السوري، والثانية داعش".
من جهته، قال الباحث التركي، مراد يشيلتاش، "إننا أمام مشكلة أمنية في الشرق الأوسط، ونستطيع القول إن الشبكة الأمنية تعاني من زلزال حقيقي، وما زالت الأزمة تتفاقم، من خلال الملف السوري".
وأضاف أنه "أصبح من المؤكد، أن المؤسسات الأمنية في الشرق الأوسط، بدأت تعطي دورًا سلبيًا، خصوصًا بعد تأزم ملف الثورات العربية، والملف السوري".
وتأسس مركز عمران للدراسات الإستراتيجية، عام 2013، ويعرّف نفسه بأنه "مؤسسة بحثية مهتمة في البناء العلمي والثقافي لسوريا والمنطقة، وتسعى لأن تكون مرجعًا أساسًا لصناع القرار".
- أرض الواقع
- اتفاق جنيف
- الأنظمة العربية
- التنظيمات المتشددة
- التهديدات الأمنية
- الثورات العربية
- الدراسات السياسية
- الربيع العربي
- الشرق الأوسط
- أخطاء
- أرض الواقع
- اتفاق جنيف
- الأنظمة العربية
- التنظيمات المتشددة
- التهديدات الأمنية
- الثورات العربية
- الدراسات السياسية
- الربيع العربي
- الشرق الأوسط
- أخطاء
- أرض الواقع
- اتفاق جنيف
- الأنظمة العربية
- التنظيمات المتشددة
- التهديدات الأمنية
- الثورات العربية
- الدراسات السياسية
- الربيع العربي
- الشرق الأوسط
- أخطاء
- أرض الواقع
- اتفاق جنيف
- الأنظمة العربية
- التنظيمات المتشددة
- التهديدات الأمنية
- الثورات العربية
- الدراسات السياسية
- الربيع العربي
- الشرق الأوسط
- أخطاء