ألمانيا وإسبانيا والنمسا وتركيا تدين تفجيرات بلجيكا وفرنسا ترفع "التأهب الأمني"

ألمانيا وإسبانيا والنمسا وتركيا تدين تفجيرات بلجيكا وفرنسا ترفع "التأهب الأمني"
- اجتماع طارئ
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتصار على الارهاب
- البنية التحتية
- الحيطة والحذر
- الخارجية الإسبانية
- الخارجية الالمانية
- الخطوط الجوية
- بروكسل
- اجتماع طارئ
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتصار على الارهاب
- البنية التحتية
- الحيطة والحذر
- الخارجية الإسبانية
- الخارجية الالمانية
- الخطوط الجوية
- بروكسل
- اجتماع طارئ
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتصار على الارهاب
- البنية التحتية
- الحيطة والحذر
- الخارجية الإسبانية
- الخارجية الالمانية
- الخطوط الجوية
- بروكسل
- اجتماع طارئ
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتصار على الارهاب
- البنية التحتية
- الحيطة والحذر
- الخارجية الإسبانية
- الخارجية الالمانية
- الخطوط الجوية
- بروكسل
أعرب قادة ألمانيا وفرنسا وإسبانيا والنمسا وتركيا، اليوم، عن إدانتهم للتفجيرات التي استهدفت مطار العاصمة البلجيكية ومحطة لقطارات الأنفاق بوسط المدينة ما أسفر عن سقوط العشرات بين قتيل وجريح.
وأعرب الرئيس الألماني يواخيم غاوك عن تضامن بلاده مع بلجيكيا على خلفية الهجمات التي وصفها بأنها "جريمة بشعة"، مؤكدا وقوف بلاده إلى جانب بروكسل بقوله "لن نتوقف عن الدفاع عن القيم الأوروبية والحرية والديمقراطية".
من جانبها، أعربت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في تغريدة على حسابها الشخصي عبر موقع "تويتر" عن تضامن برلين مع بروكسل والاتحاد الأوروبي بقولها: "القيم الأوروبية أقوى من الكراهية والعنف كما يجب علينا ألا نترك الإرهابيين ينتصرون على تلك القيم".
وناشدت وزارة الخارجية الألمانية رعاياها في العاصمة البلجيكية توخي أعلى درجات الحيطة والحذر، مشيرة إلى أن السفارة الألمانية تعمل جاهدة على معرفة ما إذا كان من بين ضحايا الهجمات رعايا ألمان.
بدوره أكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف، أهمية تعزيز التنسيق الأوروبي والدولي لمحاربة "الإرهاب"، مشيرا إلى أن بلاده عززت من مستوى التأهب الأمني بعد هجمات بروكسل.
وقال كازنوف في كلمة ألقاها بعد اجتماع طارئ مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ورئيس الحكومة مانويل فالس نقلها تلفزيون (فرانس 24) إن هجمات بروكسل تشدد على ضرورة الاستجابة السريعة للمطالب الفرنسية لتعزيز التنسيق الأوروبي والدولي لمكافحة الإرهاب لاسيما تعزيز إجراءات المراقبة في (شنجن) وربط المعلومات عن المجرمين بنظام شنجن الرقمي وإنشاء فريق أوروبي لمكافحة تزييف وثائق الهوية.
وذكر أنه في ضوء الأحداث الأخيرة تم نشر صباح اليوم 1600 عنصر أمني إضافي في مختلف مناطق البلد على مستوى مراقبة الحدود وأيضا على البنية التحتية الجوية والبحرية والسكك الحديدة كما اتخذت السلطات الإجراءات والتدابير اللازمة لتعزيز الأمن في محطات القطارات والنقل والموانئ والمطارات لاسيما محافظة (ال دو فرانس).
وأوضح أنه على صعيد العاصمة باريس وضواحيها تم نشر 400 رجل شرطة إضافي في مطاري (أورلي) و(رواسي) ومحطات مترو الأنفاق والقطارات الأساسية والأماكن العامة في باريس وضواحيها إلى جانب توجه دوريات عسكرية لدعم القوات الموجودة هناك.
ولفت إلى أن فرنسا "لم تنتظر وقوع هجمات بروكسل لرفع مستوى حمايتها" مذكرا برفع التأهب الأمني منذ أحداث نوفمبر 2015 ونشر 5 آلاف شرطي ودرك لمراقبة كل الحدود لاسيما الشمالية والتأكد من هويات 6 ملايين شخص منهم 10 آلاف شخص منعوا دخول الأراضي الفرنسية خلال 4 أشهر إلى جانب التعزيز الأخير الذي أعلن عنه يوم السبت الماضي بعد اعتقال السلطات البلجيكية المشتبه به الرئيسي في تفجيرات باريس.
ونقل كازنوف عن الرئيس الفرنسي تأكيده خلال الاجتماع "عزم فرنسا المطلق على الانتصار على الإرهاب"، مضيفا أن تعزيز الإجراءات الأمنية منذ أشهر عدة والتطبيق الصارم لحالة الطوارئ: "ترجم هذا العزم على الأرض وسنواصل جهودنا أمام هذا التهديد الذي مازال في مستوى عال".
وفي مدريد دانت الخارجية الإسبانية بأشد العبارات الهجمات "الإرهابية" في بروكسل مؤكدة أنها تظهر من جديد "وحشية أولئك الذين لا يعرفون سوى لغة العنف والإرهاب".
وشددت في بيان على اعتقاد إسبانيا الراسخ بأن العنف لا يمكن أن يحطم إرادة من يؤمنون بالقيم الأوروبية المشتركة والوحدة بين دول الاتحاد الأوروبي معتبرا أن دولة القانون ستقضي "بلا شك على الوحشية الإرهابية".وفي فيينا دانت الحكومة الائتلافية النمساوية في بيان مشترك صدر عن المستشار الاشتراكي فيرنر فايمان ونائبه في الائتلاف الحاكم زعيم حزب الشعب راينود ميترلينر الانفجارات واعتبرتها عمليات إرهابية.
وقال البيان: "الحكومة النمساوية الاتحادية بكاملها تعلن تضامنها ودعمها الكامل للحكومة والشعب البلجيكي وتدعو أوروبا لمحاربة الإرهاب وأن تدافع بقوة عن قيمها الديمقراطية"، مشيرا إلى أن الهجمات الموجهة ضد السكان المدنيين في وسط أوروبا تحمل بصمات الأيادي الجبانة والهمجية.
وبدوره قال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو: "مرة أخرى يظهر الوجه العالمي للإرهاب"، معربا عن تعازيه للحكومة والشعب البلجيكيين ومشاركة الأمة التركية بالتضامن معها.
وعلى الصعيد ذاته أعلنت الخطوط الجوية التركية اليوم، إلغاء رحلتين إلى بروكسل بعد الهجوم الذي استهدف المطار الدولي في العاصمة البلجيكية.
وقالت الخطوط التركية في بيان إن الرحلتين كانتا من المقرر أن تغادرا من مطار (أتاتورك) و(صبيحة جوكتشين) في اسطنبول إلى مطار (زافنتيم) في بروكسل دون الكشف عن جدول باقي الرحلات المفترض أن تتم في وقت لاحق بين بروكسل واسطنبول وبالعكس.
كانت 3 انفجارات وقعت في العاصمة البلجيكية "بروكسل" صباح اليوم، بدأت بانفجارين وقعا قرب صالة المغادرة بمطار "زافنتم" الدولي، أعقبهما ثالث في محطة مترو الأنفاق قرب مقر الاتحاد الأوروبي، ما أسفر عن مقتل 34 شخصا وإصابة 186 آخرين حتى الآن، فيما أخلت السلطات المطار وأوقفت حركة القطارات الواصلة له، كما أوقفت حركة المترو في العاصمة.
- اجتماع طارئ
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتصار على الارهاب
- البنية التحتية
- الحيطة والحذر
- الخارجية الإسبانية
- الخارجية الالمانية
- الخطوط الجوية
- بروكسل
- اجتماع طارئ
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتصار على الارهاب
- البنية التحتية
- الحيطة والحذر
- الخارجية الإسبانية
- الخارجية الالمانية
- الخطوط الجوية
- بروكسل
- اجتماع طارئ
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتصار على الارهاب
- البنية التحتية
- الحيطة والحذر
- الخارجية الإسبانية
- الخارجية الالمانية
- الخطوط الجوية
- بروكسل
- اجتماع طارئ
- الائتلاف الحاكم
- الاتحاد الأوروبي
- الاتحاد الاوروبي
- الانتصار على الارهاب
- البنية التحتية
- الحيطة والحذر
- الخارجية الإسبانية
- الخارجية الالمانية
- الخطوط الجوية
- بروكسل