أوباما يصف الاتصال المباشر مع الشعب الكوبي بـ"الفرصة التاريخية"

أوباما يصف الاتصال المباشر مع الشعب الكوبي بـ"الفرصة التاريخية"
- إجراءات أمنية مشددة
- الأمن القومي
- الإدارة الأمريكية
- الاحوال الجوية
- البيت الأبيض
- الثورة الكوبية
- الرئيس الأمريكي
- السفارة الامريكية
- أثار
- أجندة
- إجراءات أمنية مشددة
- الأمن القومي
- الإدارة الأمريكية
- الاحوال الجوية
- البيت الأبيض
- الثورة الكوبية
- الرئيس الأمريكي
- السفارة الامريكية
- أثار
- أجندة
- إجراءات أمنية مشددة
- الأمن القومي
- الإدارة الأمريكية
- الاحوال الجوية
- البيت الأبيض
- الثورة الكوبية
- الرئيس الأمريكي
- السفارة الامريكية
- أثار
- أجندة
- إجراءات أمنية مشددة
- الأمن القومي
- الإدارة الأمريكية
- الاحوال الجوية
- البيت الأبيض
- الثورة الكوبية
- الرئيس الأمريكي
- السفارة الامريكية
- أثار
- أجندة
عقب وصوله إلى العاصمة الكوبية "هافانا"، في زيارته التاريخية التي بدأها أمس، وصف الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الاتصال المباشر مع الشعب الكوبي، بـ"الفرصة تاريخية".
وجاء ذلك خلال كلمة ألقاها خلال اجتماع أوباما بمسؤولي سفارة بلاده في فندق "هافانا"، ولفت فيها إلى أنه الرئيس الأمريكي الأول الذي يجري زيارة رسمية إلى كوبا بعد زيارة الرئيس الأمريكي الأسبق، كالفين كوليدج في عام 1928.
وقال أوباما في هذا الصدد: "إنني الرئيس الأمريكي الاول الذي يزور العاصمة الكوبية هافانا، بعد قطيعة دامت لعقود طويلة، فقد سبق للرئيس كالفين كوليدج، أن زار كوبا على متن سفينة حربية في عام 1928، واستغرقت وصوله إلى كوبا آنذاك، 3 أيام، أما وصولي فلم تستغرق سوى 3 ساعات".
وكان من المقرر أن يلتقي أوباما بمسؤولي سفارته، في مقر السفارة الأمريكية في هافانا، إلّا أنّ سوء الاحوال الجوية، حلت دون انتقاله إليه.
وعقب الانتهاء من اجتماعه بمسؤولي السفارة، توجّه أوباما برفقة عائلته، إلى المدينة التاريخية في هافانا، وسط إجراءات أمنية مشددة، وقام بجولةٍ في أزقتها، ليزور في نهاية الجولة، كاتدرائية هافانا الشهيرة.
وأثارت زيارة أوباما إلى كوبا، ردود أفعال واسعة في الشارع الأمريكي، حيث لفتت العديد من الصحف الأمريكية، الأنظار إلى عدم حضور الرئيس الكوبي، راول كاسترو، إلى مطار هافانا، وعدم استقباله لنظيره الأمريكي بمراسم رسمية، أثناء وصوله إلى هافانا.
ومن جانبه قال المرشح الرئاسي الجمهوري في الولايات المتحدة الأمريكية، دونالد ترامب، إنّ الرئيس كاسترو لم يّقم وزنا لأوباما، ولم يأخذه على محمل الجد، وذلك عبر رسالة نشرها في موقعه على التواصل الإجتماعي.
وأوضح بين رودس أحد مستشاري الأمن القومي في البيت الأبيض، ردا على انتقادات عدم تنظيم مراسم رسمية لاستقبال أوباما في العاصمة الكوبية هافانا، أنّه لم يتم مناقشة مسألة الاستقبال الرسمي في المطار بين الطرفين، وأنّ الجانب الأمريكي ليس مستاءً من عدم حضور كاسترو إلى المطار.
ومن المقرر أن يلتقي أوباما بنظيره الكوبي، راول كاسترو، اليوم، في قصر الثورة، حيث من المنتظر أن يحضر فعالية حول ريادة الأعمال، بعد مشاركته في مأدبة عشاء يقيمها كاسترو على شرفه.
- إجراءات أمنية مشددة
- الأمن القومي
- الإدارة الأمريكية
- الاحوال الجوية
- البيت الأبيض
- الثورة الكوبية
- الرئيس الأمريكي
- السفارة الامريكية
- أثار
- أجندة
- إجراءات أمنية مشددة
- الأمن القومي
- الإدارة الأمريكية
- الاحوال الجوية
- البيت الأبيض
- الثورة الكوبية
- الرئيس الأمريكي
- السفارة الامريكية
- أثار
- أجندة
- إجراءات أمنية مشددة
- الأمن القومي
- الإدارة الأمريكية
- الاحوال الجوية
- البيت الأبيض
- الثورة الكوبية
- الرئيس الأمريكي
- السفارة الامريكية
- أثار
- أجندة
- إجراءات أمنية مشددة
- الأمن القومي
- الإدارة الأمريكية
- الاحوال الجوية
- البيت الأبيض
- الثورة الكوبية
- الرئيس الأمريكي
- السفارة الامريكية
- أثار
- أجندة