ارتفاع ضحايا الضربات الجوية على الرقة إلى 39 قتيلا

ارتفاع ضحايا الضربات الجوية على الرقة إلى 39 قتيلا
- الحرب الأهلية
- الرئيس الروسي
- السفر إلى سوريا
- الضربات الجوية
- الطائرات الحربية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- الغارات الجوية
- القوات السورية
- الحرب الأهلية
- الرئيس الروسي
- السفر إلى سوريا
- الضربات الجوية
- الطائرات الحربية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- الغارات الجوية
- القوات السورية
- الحرب الأهلية
- الرئيس الروسي
- السفر إلى سوريا
- الضربات الجوية
- الطائرات الحربية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- الغارات الجوية
- القوات السورية
- الحرب الأهلية
- الرئيس الروسي
- السفر إلى سوريا
- الضربات الجوية
- الطائرات الحربية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- الغارات الجوية
- القوات السورية
قتلت ضربات جوية على مدنية الرقة في شمال سوريا اليوم، 39 شخصا كما أصابت آخرين في قصف مكثف لعاصمة "داعش".
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان ومقره بريطانيا، إن 39 شخصا قتلوا من بينهم خمسة أطفال وسبع نساء، عندما أصابت الضربات الجوية عدة مناطق في المدينة، التي يسيطر عليها المتطرفون منذ 2013.
ولم يكن واضحا في الحال جنسية الطائرات التي قامت بالضربات الجوية، ولكن مثل تلك الفوضي تعد شائعة في أعقاب الغارات.
وقالت جماعة "الرقة تذبح بصمت"، إن الضربات الجوية قامت بها الطائرات الروسية، وأضافت أنها أودت بحياة 43 مدنيا كما أصابت نحو 50 آخرين.
وقالت جماعة معارضة ثالثة هي لجان التنسيق المحلية، إن الغارات الجوية نفذتها الطائرات الحربية التابعة للحكومة السورية، مضيفة أن العشرات قتلوا أو أصيبوا.
وقالت الجماعات الثلاث، إن غارات اليوم وقعت بالقرب من المستشفى الوطني وقاعدة سابقة للجيش وأحياء أخرى.
وتقوم روسيا بغارات جوية في سوريا منذ 30 سبتمبر على الرغم من أن روسيا هذ الأسبوع قلصت وجودها العسكري في سوريا بعد أن أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالانسحاب الجزئي للطائرات الروسية والقوات من سوريا، دعما لمحادثات السلام غير المباشرة في جنيف.
وقال بوتين، الخميس، إن موسكو سوف تبقى ما يكفي من القوات في سوريا من أجل مواصلة القتال ضد "داعش" وجبهة النصرة والمنظمات المتطرفة الأخرى.
وتنظيم "داعش" ليس طرفا في الهدنة التي توسطت فيها روسيا والولايات المتحدة والتي بدأ سريانها في 27 فبراير وأدت إلى انخفاض مستوى العنف في سوريا.
وتأتي الغارات الجوية في وقت خسر فيه "داعش" مساحات كبيرة من الأراضي التي تسيطر عليها في شمال سوريا بما فيها أراض في محافظة الرقة، في قتال مع قوات سوريا الديمقراطية الكردية المدعومة من الولايات المتحدة.
وفي الجنوب، تقوم القوات السورية بهجوم في محاولة للسيطرة على بلدة تدمر القديمة والتي تخضع لسيطرة "داعش" منذ مايو.
وأورد المرصد ولجان التنسيق المحلية وقوع ضربات جوية على البلدة التي يوجد بها بعض أهم المواقع الأثرية في العالم. وكانت العدد من هذه المواقع قد تم تخريبها أو تدميرها بالفعل على أيدي المتطرفين.
وقال المرصد، إن سبعة من مقاتلي "داعش" لقوا حتفهم في الضربات الجوية على تدمر اليوم.
وتقدر الولايات المتحدة أنه اعتبارا من فبراير، يستخدم "داعش" ما يتراوح بين 19 إلى 25 ألف مقاتل في العراق وسوريا وهو ما يمثل انخفاض عما يقدر بنحو 20 إلى 31 ألف - وهو رقم يستند إلى تقارير استخباراتية من مايو إلى أغسطس 2014.
وقال مسؤول أمريكي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، إن النقص يعكس الآثار المجتمعة لوفيات ميادين القتال والهروب من الخدمة والإجراءات التأديبية الداخلية والعجز في التجنيد والصعوبات التي يواجهها المقاتلون الأجانب في السفر إلى سوريا.
وأودت الحرب الأهلية في سوريا المستمرة منذ خمس سنوات بحياة 250 ألف شخص، كما أدت إلى نزوح نصف السكان.
- الحرب الأهلية
- الرئيس الروسي
- السفر إلى سوريا
- الضربات الجوية
- الطائرات الحربية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- الغارات الجوية
- القوات السورية
- الحرب الأهلية
- الرئيس الروسي
- السفر إلى سوريا
- الضربات الجوية
- الطائرات الحربية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- الغارات الجوية
- القوات السورية
- الحرب الأهلية
- الرئيس الروسي
- السفر إلى سوريا
- الضربات الجوية
- الطائرات الحربية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- الغارات الجوية
- القوات السورية
- الحرب الأهلية
- الرئيس الروسي
- السفر إلى سوريا
- الضربات الجوية
- الطائرات الحربية
- الطائرات الروسية
- العراق وسوريا
- الغارات الجوية
- القوات السورية