جنوب ليبيا مدخل إفريقيا تحت تهديد تنظيم "داعش"

جنوب ليبيا مدخل إفريقيا تحت تهديد تنظيم "داعش"
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- القبائل العربية
- القوى الكبرى
- اللواء خليفة حفتر
- المدن الكبرى
- برلمان طرابلس
- بلاد المغرب
- بوكو حرام
- إرهابي
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- القبائل العربية
- القوى الكبرى
- اللواء خليفة حفتر
- المدن الكبرى
- برلمان طرابلس
- بلاد المغرب
- بوكو حرام
- إرهابي
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- القبائل العربية
- القوى الكبرى
- اللواء خليفة حفتر
- المدن الكبرى
- برلمان طرابلس
- بلاد المغرب
- بوكو حرام
- إرهابي
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- القبائل العربية
- القوى الكبرى
- اللواء خليفة حفتر
- المدن الكبرى
- برلمان طرابلس
- بلاد المغرب
- بوكو حرام
- إرهابي
يشهد جنوب ليبيا حربًا منسية، من قبل تنظيم "داعش" يمكن أن يحولها، إلى منطقة انكفاء في حال حصول تدخل دولي على الساحل.
ويركز تنظيم "داعش" حاليًا في عمله على طول الساحل في ليبيا "المفيدة"، حيث عزز سلطته بشكل كبير، لكن من الصعب معرفة مدى توغله في عمق الجنوب الصحراوي، الذي تسوده الفوضى، وبات يشبه ثقبًا أسود واسعًا.
وأعلن التنظيم، أنه نصب في 11 مارس كمينًا ضد "كفار" على بعد 150 كلم جنوب طرابلس بمحاذاة الجنوب، وولايته فزان، وتحدثت وسائل الإعلام المحلية عن هجوم في محيط السرير، أحد حقول النفط الرئيسية في جنوب شرق البلاد.
و"فزان" المعزولة جدًا أكبر ولاية في الجنوب في عهد الاستعمار، ومنطقة صحراوية هائلة تقع فيها بعض الواحات على حدود الجزائر والنيجر وتشاد.
وتقع المنطقة في قلب كل عمليات التهريب، فالمهاجرون من إفريقيا جنوب الصحراء المتوجهون إلى أوروبا يمرون عبرها وكذلك المتطوعون الأجانب، معظمهم أفارقة، الذين يلتحقون بتنظيم "داعش" في معقله في سوريا.
كما أنها تعد إحدى طرق المخدرات الرئيسية في القارة، وتستخدم قاعدة خلفية، وملاذًا لتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وجماعات جهادية أخرى.
وقال التقرير الأخير لمجموعة خبراء الأمم المتحدة حول ليبيا، إن السلطة العسكرية تتركز بشكل رئيسي بين إيدي القبائل ومجموعات إجرامية ومجموعات متطرفة.
ومنذ ثورة 2011، تشهد "فزان" نزاعات بين التبو من جهة، والطوارق وقبيلتين عربيتين "الزوايا وأولاد سليما" من جهة أخرى.
ومع سقوط معمر القذافي، عزز التبو الأقلية السوداء التي همشت لفترة طويلة في عهده، سيطرتهم على الطريق العابرة للحدود، وجذبوا إخوتهم التبو من تشاد والنيجر المجاورتين.
ويدين الطوارق والقبائل العربية "غزوا للمرتزقة الأجانب"، أما التبو فيؤكدون أنهم الحصن في مواجهة تنظيم "داعش" والإرهابيين الطوارق في مالي.
فتحالف فجر ليبيا الإسلامي، الذي تهيمن عليه مصراتة ويدعمه برلمان طرابلس، يساند الطوارق والقبائل العربية، أما تحالف اللواء خليفة حفتر والحكومة المعترف بها دوليًا في طبرق والزنتان فيدعمان التبو.
وتستخدم القوى الكبرى النزاعات في الجنوب، بمحور يضم تشاد "الحليفة الطبيعية للتبو" والإمارات ومصر في مواجهة مجموعة قطر وتركيا والسودان، وسط منافس حادة بين نجامينا والدوحة حول الجنوب.
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- القبائل العربية
- القوى الكبرى
- اللواء خليفة حفتر
- المدن الكبرى
- برلمان طرابلس
- بلاد المغرب
- بوكو حرام
- إرهابي
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- القبائل العربية
- القوى الكبرى
- اللواء خليفة حفتر
- المدن الكبرى
- برلمان طرابلس
- بلاد المغرب
- بوكو حرام
- إرهابي
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- القبائل العربية
- القوى الكبرى
- اللواء خليفة حفتر
- المدن الكبرى
- برلمان طرابلس
- بلاد المغرب
- بوكو حرام
- إرهابي
- الامم المتحدة
- الدولة الاسلامية
- القبائل العربية
- القوى الكبرى
- اللواء خليفة حفتر
- المدن الكبرى
- برلمان طرابلس
- بلاد المغرب
- بوكو حرام
- إرهابي