الرئيس الإيفواري: ساحل العاج لن يخيفها الإرهابيون

الرئيس الإيفواري: ساحل العاج لن يخيفها الإرهابيون
- ارتفاع حصيلة
- اطلاق الرصاص
- اعلان الحداد
- الارهاب والتطرف
- الامم المتحدة
- التدخل السريع
- الجماعات الارهابية
- الحسن وتارا
- الرئاسة الفرنسية
- الشرطة المحلية
- ارتفاع حصيلة
- اطلاق الرصاص
- اعلان الحداد
- الارهاب والتطرف
- الامم المتحدة
- التدخل السريع
- الجماعات الارهابية
- الحسن وتارا
- الرئاسة الفرنسية
- الشرطة المحلية
- ارتفاع حصيلة
- اطلاق الرصاص
- اعلان الحداد
- الارهاب والتطرف
- الامم المتحدة
- التدخل السريع
- الجماعات الارهابية
- الحسن وتارا
- الرئاسة الفرنسية
- الشرطة المحلية
- ارتفاع حصيلة
- اطلاق الرصاص
- اعلان الحداد
- الارهاب والتطرف
- الامم المتحدة
- التدخل السريع
- الجماعات الارهابية
- الحسن وتارا
- الرئاسة الفرنسية
- الشرطة المحلية
أكد رئيس ساحل العاج الحسن وتارا، أمس الإثنين، أن "بلاده لن يخيفها الإرهابيون"، وذلك غداة اعتداء أوقع 18 قتيلًا بينهم 4 فرنسيين أمس الأول، في منتجع "جراند بسام" السياحي قرب أبيدجان أثار صدمة في البلاد.
وهاجم مسلحون هجومًا على الشاطىء حيث توجد مجموعة من الفنادق، وأطلقوا النار عشوائيا، قبل أن تتمكن القوى الأمنية من القضاء عليهم، وأعلن "تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي" مسؤوليته عن الاعتداء.
وقال وتارا في خطاب عبر التلفزيون، "ساحل العاج الإرهابيين لن يخيفوها"، مضيفًا "ساحل العاج ستقف لمواجهة الجبناء ولحماية شعبها".
وتعهد وتارا، بالعمل مع دول أخرى في المنطقة والقارة الإفريقية ومع "شركاء دوليين لتعزيز تعاوننا من أجل محاربة هؤلاء الإرهابيين".
واستهدف تنظيم القاعدة في السابق أماكن يرتادها أجانب في إفريقيا الغربية بينها في باماكو (20 قتيلًا بينهم 14 أجنبيا في 20 نوفمبر 2015) وواجادوجو (20 قتيلًا في 15 يناير).
وقبل أيام على هجوم واجادوجو في يناير، هدد أحد قادة التنظيم حلفاء "الصليبيين"، في إشارة إلى قوات الأمم المتحدة في مالي التي تضم قواعد فرنسية أو أمريكية، وكذلك ساحل العاج وبوركينا فاسو.
وكشف وزير الداخلية العاجي حامد بكايوكو، أمس الإثنين، أن "قوى الأمن أحبطت عددًا من المحاولات في السابق، فبلدنا مستهدف منذ سنوات".
وأعلن بكايوكو في أعقاب اجتماع استثنائي لمجلس الوزراء، ارتفاع حصيلة الهجوم لتبلغ 15 مدنيًا وثلاثة عناصر أمن، إضافة إلى مقتل ثلاثة "إرهابيين"، مصححًا حصيلة أشارت إلى مقتل ستة مهاجمين.
وتابع "في ساحة العمليات وفي أوج الانهماك، تم الإعلان عن بعض معلومات تم تصحيحها لاحقًا". وكان تنظيم القاعدة أعلن وجود ثلاثة منفذين في بيان تبنيه الهجوم.
وإلى جانب إعلان الحداد الرسمي ثلاثة أيام، أكد بكايوكو تعزيز الإجراءات الأمنية "في المواقع الاستراتيجية والأماكن العامة المدارس والسفارات والمقار الدولية، ومقار السكن الدبلوماسية وكذلك على الحدود".
كما أكد أن "خطة العمل ضد الإرهاب" التي وضعت مؤخرًا ما زالت على مستوى الإنذار الخطير فيما "تتواصل عمليات التمشيط".
وتجيز هذه الخطة التدخل السريع لقوى الأمن، بحسب مصدر أمني عاجي أشار إلى "تمركز مسبق لعناصر متخصصين من أجل التدخل سريعًا على مجمل أراضي البلاد".
وقال الوزير إن عناصر الشرطة المحلية توجهوا إلى موقع الهجوم مع إطلاق الرصاصات الأولى. ورحبت جهات غربية بسرعة تدخل الأمن ولا سيما التنسيق بين مختلف الأجهزة، على عكس ما حصل في واجادودو وباماكو.
غير أن الوزير رفض إعطاء مزيد من التفاصيل حول تقدم التحقيق، مشيرًا إلى أن النيابة العامة تعمل على التعرف إلى هويات المهاجمين والضحايا، لافتًا إلى العثور على هاتف يخص المهاجمين سيتم تحليل بياناته.
- ارتفاع حصيلة
- اطلاق الرصاص
- اعلان الحداد
- الارهاب والتطرف
- الامم المتحدة
- التدخل السريع
- الجماعات الارهابية
- الحسن وتارا
- الرئاسة الفرنسية
- الشرطة المحلية
- ارتفاع حصيلة
- اطلاق الرصاص
- اعلان الحداد
- الارهاب والتطرف
- الامم المتحدة
- التدخل السريع
- الجماعات الارهابية
- الحسن وتارا
- الرئاسة الفرنسية
- الشرطة المحلية
- ارتفاع حصيلة
- اطلاق الرصاص
- اعلان الحداد
- الارهاب والتطرف
- الامم المتحدة
- التدخل السريع
- الجماعات الارهابية
- الحسن وتارا
- الرئاسة الفرنسية
- الشرطة المحلية
- ارتفاع حصيلة
- اطلاق الرصاص
- اعلان الحداد
- الارهاب والتطرف
- الامم المتحدة
- التدخل السريع
- الجماعات الارهابية
- الحسن وتارا
- الرئاسة الفرنسية
- الشرطة المحلية