10 علامات بارزة تقودك لكشف الشاب الداعشي

10 علامات بارزة تقودك لكشف الشاب الداعشي
- الجهات المعنية
- الحوار الهادئ
- الدكتور محمد
- العمليات الانتحارية
- اللجنة العلمية
- مواقع التواصل الاجتماعي
- أخطاء
- أصدقائه
- أفكار
- الجهات المعنية
- الحوار الهادئ
- الدكتور محمد
- العمليات الانتحارية
- اللجنة العلمية
- مواقع التواصل الاجتماعي
- أخطاء
- أصدقائه
- أفكار
- الجهات المعنية
- الحوار الهادئ
- الدكتور محمد
- العمليات الانتحارية
- اللجنة العلمية
- مواقع التواصل الاجتماعي
- أخطاء
- أصدقائه
- أفكار
- الجهات المعنية
- الحوار الهادئ
- الدكتور محمد
- العمليات الانتحارية
- اللجنة العلمية
- مواقع التواصل الاجتماعي
- أخطاء
- أصدقائه
- أفكار
أوضح الدكتور محمد العقيل عضو اللجنة العلمية في برنامج الأمن الفكري، أن هناك مجموعة من العلامات إذا ظهرت على الشاب، وَجَبَ على من حوله من العقلاء التحرك الفوري لعلاجها والتواصل مع الجهات المعنية، وتقويم الانعطاف الخطير في فكره.
وأشار العقيل، في حواره لـ"العربية.نت"، إلى أن التواصل مع الشاب والحوار الهادئ معه يجعله قادرا على إبداء ما لديه من إشكالات وطرح ما عنده ما تساؤلات، وبالتالي يقدر المحاور على إزالة الإشكال وإجابة السؤال.
ويرى عضو اللجنة العلمية في برنامج الأمن الفكري، أنه من المهم التقرب من الشاب لحثه على التحدث بما اطلع عليه وقرأه من أفكار على مواقع التواصل الاجتماعي، فيسهل علاج ما أشكل والنصح بلطف، بترك متابعة المخالف وتجنب الاستماع لأهل التطرف، وكشف دكتور متخصص في برنامج الأمن الفكري عن 10 علامات بارزة يتميز بها الشاب الداعشي.
1- الحديث عن العمليات الانتحارية، كجائزة وسبب لنيل الشهادة والجنة، وأن هناك علماء يُجيزونها، والحديث عن الخروج إلى أماكن الصراع للقتال، وأن هناك شباباً كثيرين يذهبون ويجاهدون في تلك البلدان، وكذلك تداول مقاطع وتسجيلات لبعض مَن خرج للقتال، والثناء عليها وعلى ما تتضمنه.
2- الاستماع والتعاطف مع دعاة الفتنة والتحريض والثورات، أصحاب الفكر الثوري الحركي، الداعين إلى المظاهرات والثورات والاعتصامات.
3- الإعراض عن العلماء وعدم قبول الفتاوى والتشكيك فيهم واتهامهم بأنهم "علماء للسلطان والمناصب"، أو أنهم لا يدركون الواقع ولا يعلمون ما يدور، أو الادعاء بأنه لا يفهم للعلماء.
4- النظرة اليائسة والسوداوية إلى المجتمع، وأنَّه لا خير فيه.
5- عزل الشباب عن والديه وأهله وقرابته ونفوره منهم وعدم محبته الاختلاط بهم والاستماع إليهم.
6- الاجتماع بشكلٍ سري مع أصدقائه.
7- حقدٌ قد يملأ قلب الشاب تجاه ولاة أمر الوطن.
8- تركيز حواسه على الأخطاء والتقصير، والتعامي عن المحاسن.
9- التساهل في التكفير والرمي به والجرأة عليه. كتكفير أصحاب الكبائر.
10- انشغال الشاب بمواقع التواصل الاجتماعي، بخاصة تلك المواقع التي يديرها المنحرفون من أرباب فكر التفجير والتكفير، والثناء عليها، ونقل بعض فتاواهم وطرحها، وإظهار الإعجاب بها وبرموزها.
- الجهات المعنية
- الحوار الهادئ
- الدكتور محمد
- العمليات الانتحارية
- اللجنة العلمية
- مواقع التواصل الاجتماعي
- أخطاء
- أصدقائه
- أفكار
- الجهات المعنية
- الحوار الهادئ
- الدكتور محمد
- العمليات الانتحارية
- اللجنة العلمية
- مواقع التواصل الاجتماعي
- أخطاء
- أصدقائه
- أفكار
- الجهات المعنية
- الحوار الهادئ
- الدكتور محمد
- العمليات الانتحارية
- اللجنة العلمية
- مواقع التواصل الاجتماعي
- أخطاء
- أصدقائه
- أفكار
- الجهات المعنية
- الحوار الهادئ
- الدكتور محمد
- العمليات الانتحارية
- اللجنة العلمية
- مواقع التواصل الاجتماعي
- أخطاء
- أصدقائه
- أفكار