اتحاد الغرف التجارية يدعو إلى تطبيق منظومة التجارة الإلكترونية في مصر

اتحاد الغرف التجارية يدعو إلى تطبيق منظومة التجارة الإلكترونية في مصر
- أحمد يحيى
- أسواق جديدة
- اقتصاد المعرفة
- الأمم المتحدة
- الإدارة المركزية
- الاتحاد العام للغرف التجارية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آليات
- آلية
- أثاث
- أحمد يحيى
- أسواق جديدة
- اقتصاد المعرفة
- الأمم المتحدة
- الإدارة المركزية
- الاتحاد العام للغرف التجارية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آليات
- آلية
- أثاث
- أحمد يحيى
- أسواق جديدة
- اقتصاد المعرفة
- الأمم المتحدة
- الإدارة المركزية
- الاتحاد العام للغرف التجارية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آليات
- آلية
- أثاث
- أحمد يحيى
- أسواق جديدة
- اقتصاد المعرفة
- الأمم المتحدة
- الإدارة المركزية
- الاتحاد العام للغرف التجارية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آليات
- آلية
- أثاث
دعا الاتحاد العام للغرف التجارية، إلى الإسراع في تطبيق منظومة التجارة الإلكترونية في مصر، والتي من المتوقع أن تزيد حجم المعاملات التجارية للشركات بنسبة لا تقل عن 20% عن عائداتها، مشيرًا إلى أن تطبيق منظومة فعالة للتجارة الإلكترونية تقع على رأس أولويات الاتحاد العام في الوقت الراهن، لرفع كفاءة نظم التجارة المصرية، وفتح أسواق جديدة للشركات المصرية محليًا وعالميًا.
جاء ذلك خلال اجتماع نظمته الشعبة العامة للحاسبات الآلية بالاتحاد العام للغرف التجارية بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات، ووفد منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية بجنيف (الأونكتاد)، للاستماع إلى الفرص والتحديات التي تواجه الشركات المصرية العاملة في مجال البيع بالتجزئة، وشارك في اللقاء عدد كبير من اللاعبين الرئيسيين في سوق البيع بالتجزئة.
وقالت الدكتورة نجوى الشناوي، رئيس الإدارة المركزية للمعلومات والمشرف على لجنة التجارة الإلكترونية بوزارة الاتصالات، إن وفد منظمة الأونكتاد كان قد التقى بالمهندس ياسر القاضي، وزير الاتصالات، ومسؤولين بوزارة التجارة والصناعة وجمعيات حماية المستهلك، بهدف مساعدة مصر في صياغة استراتيجيتها للتجارة الإلكترونية، مشيرة إلى أن هذه الاستراتيجية من المتوقع أن ترى النور قريبًا، خصوصًا في ظل تنامي معدلات نمو التجارة العالمية التي تهتم بمنظومة التعامل عبر الوسائل الإلكترونية، خاصة مع توافر القوانين التي تساعد على ذلك.
وأضافت أن "التجارة الإلكترونية ستسمح بعملية زيادة الصادرات المصرية للخارج، وخلق فرص عمل للشباب وتشجيعهم على الإبداع وريادة الأعمال، وتشجيع الشركات الصغيرة والمتوسطة على العمل في مجال التجارة الإلكترونية، والمساهمة ولو بشكل جزئي في حل بعض المشكلات المزمنة التي تعاني منها مصر مثل مشكلة الازدحام والتدفق المروري نتيجة تحول المستهلكين إلى التسوق عبر الإنترنت، ومشكلات البيئة والتلوث نتيجة تقليل التدفق المروري".
من جانبه، أشار خليل حسن خليل، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية ورئيس الشعبة العامة للحاسبات الآلية، إلى أن حجم التجارة الإلكترونية العالمية يبلغ 1.6 تريليون دولار، بينما تصل حصة منطقة الشرق الأوسط من هذا الرقم نسبة لا تتجاوز 2%.
وقال: "هذا يمثل لنا فرصة لأن منطقة الشرق الأوسط تعتبر من أكثر المناطق نموًا في هذا الشأن، وعلينا أن نعمل سويًا لخلق المناخ الأكثر تحفيزًا للتجارة الإلكترونية من خلال تكاتف كافة الجهود الحكومية من جانب، وجهود منظمات الأعمال مثل الاتحاد العام الممثل الشرعي للتجار والصناع ومقدمي الخدمات، وكذلك القطاع الخاص والقطاع المصرفي من الجانب الآخر، للدخول بقوة في هذا المجال، وبالتالى الدخول في اقتصاد المعرفة، وتحقيق الفائدة المرجوة لكل الأطراف، بما يسمح بزيادة حجم السوق المحلي وتنشيطه وزيادة الصادرات المصرية والحصيلة الدولارية وتقليل العجز التجاري".
وأوضح أن منظومة التجارة الإلكترونية ستسمح للعديد من الأنشطة مثل السياحة والحرف اليدوية والأثاث وغيرها بعرض منتجاتها وزيادة مبيعاتها بآليات جديدة فعالة داخل السوق المصري ولإقليمي والعالمي.
وأكدت موريس كاتشىي، ممثلة "أونكتاد" في اللقاء، ضرورة إسراع الشركات المصرية بالاندماج مع المتغيرات العالمية واللحاق بركب التكنولوجيا من خلال الاعتماد على الأدوات التكنولوجية في منظومة أعمالهم، مشيرة إلى أن تحديث البنية التحتية للشركات وزيادة ثقافة وعي المواطن المصري للدفع عبر الإنترنت والمحمول تعتبر الشغل الشاغل للكثيرين في الوقت الحالي.
وقال أحمد يحيى، رئيس تنمية الصناعة المحلية بهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (إيتيدا)، إن "منظومة التجارة الإلكترونية ستمثل فرصة كبيرة للشركات المصرية العاملة في مجال تكنولوجيا المعلومات للنمو لكونها لاعبًا أساسيًا في هذه المنظومة، وخصوصًا الشركات التي تعمل في مجال تطوير التطبيقات التجارية وتطبيقات الحوسبة السحابية والمحمولة، وهذا يقع ضمن استراتيجيات (إيتيدا)، للنهوض بصناعة المعلومات المصرية وفتح مجالات جديدة وتعظيم القيمة المضافة لهذه الصناعة.
من جانبه، قال محمد عزام، المدير التنفيذي للشعبة العامة، إن التطور التكنولوجي الكبير فرض علينا نماذج عمل جديدة ومستحدثة لم تكن موجودة من قبل، وأصبح من الواجب والضروري التعامل مع تلك المتغيرات التكنولوجية الهائلة ونماذج العمل المصاحبة لها، ومنها "التجارة الإلكترونية".
وأضاف أن مصر تعتبر بمثابة قاطرة لنمو هذا النوع من التجارة في المنطقة، نظرًا لحجم السوق الكبير بها، منوهًا بأنه وصلت حجم التجارة الإلكترونية بمصر إلى حوالي 1.4 مليار دولار العام الماضي، وكذلك لكون 67% من سكانها أقل من 35 سنة، وهي الفئة العمرية الأكثر استخدامًا للتجارة الإلكترونية.
- أحمد يحيى
- أسواق جديدة
- اقتصاد المعرفة
- الأمم المتحدة
- الإدارة المركزية
- الاتحاد العام للغرف التجارية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آليات
- آلية
- أثاث
- أحمد يحيى
- أسواق جديدة
- اقتصاد المعرفة
- الأمم المتحدة
- الإدارة المركزية
- الاتحاد العام للغرف التجارية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آليات
- آلية
- أثاث
- أحمد يحيى
- أسواق جديدة
- اقتصاد المعرفة
- الأمم المتحدة
- الإدارة المركزية
- الاتحاد العام للغرف التجارية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آليات
- آلية
- أثاث
- أحمد يحيى
- أسواق جديدة
- اقتصاد المعرفة
- الأمم المتحدة
- الإدارة المركزية
- الاتحاد العام للغرف التجارية
- الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات
- آليات
- آلية
- أثاث