الانتحار تحت عجلات مترو الأنفاق مشهد مريع وموت سريع

الانتحار تحت عجلات مترو الأنفاق مشهد مريع وموت سريع
- إنهاء حياته
- شهر يناير
- صافرات الإنذار
- ضائقة مالية شديدة
- علم النفس
- مترو الأنفاق
- أمل
- إنهاء حياته
- شهر يناير
- صافرات الإنذار
- ضائقة مالية شديدة
- علم النفس
- مترو الأنفاق
- أمل
- إنهاء حياته
- شهر يناير
- صافرات الإنذار
- ضائقة مالية شديدة
- علم النفس
- مترو الأنفاق
- أمل
- إنهاء حياته
- شهر يناير
- صافرات الإنذار
- ضائقة مالية شديدة
- علم النفس
- مترو الأنفاق
- أمل
فى لحظة يتوقف الزمن فى مشهد مريع، يقف جميع المواطنين على حافة رصيف مترو الأنفاق فى انتظار وصول القطار إلى المحطة، بعضهم يريد الوصول إلى عمله والبعض الآخر يأمل فى اللحاق بجامعته فى الوقت المحدد، يزداد الازدحام كلما تأخر القطار، وينظر كل منهم إلى ساعته.. وهنا يقف البطل فى منتصف المشهد، يملأه اليأس والإحباط، ربما بسبب ضائقة مالية شديدة لا يستطيع التغلب عليها، أو مشكلة اجتماعية لا يجد لها حلّاً بكل الطرق، وقد يكون مريضاً نفسيّاً ولا يذهب لكى يُعالَج، ويزداد المرض قوة ويسيطر عليه. أيًّا كان السبب، فالنتيجة واحدة، التفكير فى التخلص من الحياة وإزالة تلك الهموم التى تثقل الكاهل، بالانتحار، فيفكر البطل للحظات، يقرر بعدها إنهاء حياته، وفور سماعه صافرات الإنذار ودخول القطار المحطة يقرر بطريقة مفاجئة السقوط أمام القطار، فتنتهى حياته عند ذلك المشهد فى أبشع صورة تحت عجلات مترو الأنفاق.
ترصد «الوطن» الحالات التى لجأت إلى الانتحار بهذه الطريقة فى شهر يناير الماضى، كما ترصد نماذج متعددة لمترو الأنفاق فى البلدان الأخرى، بالإضافة إلى معايشة ساعة كاملة على حافة رصيف الخطر، وخبراء علم النفس يفسرون الحالة كاملة.
- إنهاء حياته
- شهر يناير
- صافرات الإنذار
- ضائقة مالية شديدة
- علم النفس
- مترو الأنفاق
- أمل
- إنهاء حياته
- شهر يناير
- صافرات الإنذار
- ضائقة مالية شديدة
- علم النفس
- مترو الأنفاق
- أمل
- إنهاء حياته
- شهر يناير
- صافرات الإنذار
- ضائقة مالية شديدة
- علم النفس
- مترو الأنفاق
- أمل
- إنهاء حياته
- شهر يناير
- صافرات الإنذار
- ضائقة مالية شديدة
- علم النفس
- مترو الأنفاق
- أمل