كوريا الشمالية تواصل التصعيد.. وتطلق صاروخين "بالستيين"

كوريا الشمالية تواصل التصعيد.. وتطلق صاروخين "بالستيين"
- اطلاق صاروخ
- التعاون الاقتصادي
- الجزيرة الكورية
- العقوبات الجديدة
- العقوبات الدولية
- القوات ا
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- رؤوس نووية
- سواحلها الشرقية
- اطلاق صاروخ
- التعاون الاقتصادي
- الجزيرة الكورية
- العقوبات الجديدة
- العقوبات الدولية
- القوات ا
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- رؤوس نووية
- سواحلها الشرقية
- اطلاق صاروخ
- التعاون الاقتصادي
- الجزيرة الكورية
- العقوبات الجديدة
- العقوبات الدولية
- القوات ا
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- رؤوس نووية
- سواحلها الشرقية
- اطلاق صاروخ
- التعاون الاقتصادي
- الجزيرة الكورية
- العقوبات الجديدة
- العقوبات الدولية
- القوات ا
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- رؤوس نووية
- سواحلها الشرقية
واصلت كوريا الشمالية، اليوم، تصعيد مواقفها عبر إطلاق صاروخين بالستيين قصيري المدى، وإعلانها أنها ستصفي أصول شركات كورية جنوبية لا تزال موجودة في أراضيها.
وياتي ذلك بمثابة رد مباشر على عقوبات أحادية الجانب أعلنتها كوريا الجنوبية الثلاثاء؛ لمعاقبة الشمال على تجربته النووية في يناير، وإطلاق صاروخ طويل المدى الشهر الماضي.
ويزايد التوتر العسكري في شبه الجزيرة الكورية، منذ أن أجرت بيونج يانج تجربتها النووية الرابعة التي أدت إلى سلسلة عقوبات جديدة عليها.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إن بيونج يانج أطلقت صاروخين أمس، واجتاز كل منهما مسافة 500 كلم قبل أن يسقط في بحر اليابان قبالة مرفأ وونسان الكوري الشمالي، وغالبا ما يعمد النظام الكوري الشمالي إلى إجراء تجارب على صواريخ بالستية قصيرة المدى.
والأسبوع الماضي، أطلقت كوريا الشمالية 6 صواريخ قصيرة المدى قبالة سواحلها الشرقية، ردا على قرار مجلس الأمن الدولي، الذي شدد بقوة العقوبات الدولية التي تستهدف النظام الأكثر انعزالا في العالم.
وفرض مجلس الأمن هذه العقوبات الجديدة ردا على التجربة النووية التي نفذتها كوريا الشمالية في 6 يناير، وإطلاقها صاروخا في 7 فبراير، اعتبر إلى حد كبير تجربة صاروخ بالستي.
وتفاقم التوتر هذا الأسبوع مع إطلاق المناورات السنوية المشتركة بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، والتي ردت عليها بيونج يانج بتهديدات بضربات نووية وقائية.
إلى جانب إطلاق الصاروخين، أعلنت كوريا الشمالية اليوم تصفية أصول لكوريا الجنوبية في مشروعين مشتركين، منتجع كومجانج السياحي، ومجمع كايسونج الصناعي المشترك.
وقالت "لجنة إعادة توحيد كوريا سلميا"، في بيان نشرته وكالة الأنباء الشمالية الرسمية، "نظرا إلى أن القوات الكورية الجنوبية المعادية أغلقت بشكل أحادي الجانب أنشطتها في جبل كومجانج، وفي مجمع كايسونج الصناعي، إننا سوف نصفي بالكامل كل الأصول المملوكة للشركات الكورية الجنوبية والمؤسسات التابعة لها والتي تركتها لدينا".
وأضافت "اعتبارا من الآن، نعلن أن كل الاتفاقيات المبرمة بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية، في ما خص التعاون الاقتصادي وبرامج التبادل، هي اتفاقيات لاغية".
كانت كوريا الشمالية جمدت قبل شهر الأصول الكورية الجنوبية في مجمع كايسونج الصناعي المشترك، ردا على قرار سيول تعليق أنشطة شركاتها في المجمع الصناعي، وفرضها عقوبات على النظام الستاليني إثر إطلاقه صاروخا فضائيا.
وتعمل في مجمع كايسونج الصناعي 124 شركة كورية جنوبية توظف 53 ألف كوري شمالي، وكان مجمع كايسونج أنشئ في إطار دبلوماسية انتهجتها سيول بين 1998 و2008 لتشجيع الاتصالات بين الكوريتين، وبقي المجمع بعيدا عن التقلبات في العلاقات بين الكوريتين.
وتشكل منطقة كايسونج، التي تبعد نحو 10 كيلومترات عن الحدود الكورية الجنوبية، مصدرا أساسيا للعملات الأجنبية للنظام الكوري الشمالي الذي يواجه صعوبات مالية، أما منتجع كومجانج الجبلي، فبناه العملاق الكوري الجنوبي هيونداي آسان، وكان أول مشروع ضخم مشترك بين البلدين.
واستقبل هذا المنتجع آلاف السياح الكوريين الجنوبيين بين 1998 و2008، حين منعت سيول رعاياها من الذهاب إليه إثر مقتل سائحة كورية جنوبية برصاص جندي كوري شمالي، بعدما دخلت عن طريق الخطأ منطقة عسكرية محظورة قريبة منه.
وفي 2011، أنهت بيونج يانج اتفاق التعاون المبرم بينها وبين هيونداي آسان وصادرت كل الموجودات الكورية الجنوبية فيه، لكن أثر العقوبات الأحادية الجانب التي يعلنها الشمال أو الجنوب تبقى محدودة.
فأعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، هذا الأسبوع، أن بيونج يانج نجحت في تصغير رؤوس نووية حرارية، بهدف تركيبها على صواريخ بالستية.
وردت وزارة الخارجية الأمريكية بحث بيونج يانج على التخلي عن التصريحات الاستفزازية، ووصف الناطق باسمها جون كيربي، كيم جونج أون بأنه "ديكتاتور شاب مسؤول عن انتهاكات متكررة للقانون الدولي".
- اطلاق صاروخ
- التعاون الاقتصادي
- الجزيرة الكورية
- العقوبات الجديدة
- العقوبات الدولية
- القوات ا
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- رؤوس نووية
- سواحلها الشرقية
- اطلاق صاروخ
- التعاون الاقتصادي
- الجزيرة الكورية
- العقوبات الجديدة
- العقوبات الدولية
- القوات ا
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- رؤوس نووية
- سواحلها الشرقية
- اطلاق صاروخ
- التعاون الاقتصادي
- الجزيرة الكورية
- العقوبات الجديدة
- العقوبات الدولية
- القوات ا
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- رؤوس نووية
- سواحلها الشرقية
- اطلاق صاروخ
- التعاون الاقتصادي
- الجزيرة الكورية
- العقوبات الجديدة
- العقوبات الدولية
- القوات ا
- الكورية الجنوبية
- الولايات المتحدة
- رؤوس نووية
- سواحلها الشرقية