موقع إسرائيلى: «حماس» تتعاون مع «داعش» فى تهريب الأسلحة إلى سيناء

موقع إسرائيلى: «حماس» تتعاون مع «داعش» فى تهريب الأسلحة إلى سيناء
- أنفاق التهريب
- إسرائيل ب
- إسرائيل وحماس
- اتفاق السلام
- استعادة السيطرة
- الأسبوع الماضى
- الأمن القومى
- الأمن المصرية
- الانقسام الفلسطينى
- آلات
- أنفاق التهريب
- إسرائيل ب
- إسرائيل وحماس
- اتفاق السلام
- استعادة السيطرة
- الأسبوع الماضى
- الأمن القومى
- الأمن المصرية
- الانقسام الفلسطينى
- آلات
- أنفاق التهريب
- إسرائيل ب
- إسرائيل وحماس
- اتفاق السلام
- استعادة السيطرة
- الأسبوع الماضى
- الأمن القومى
- الأمن المصرية
- الانقسام الفلسطينى
- آلات
- أنفاق التهريب
- إسرائيل ب
- إسرائيل وحماس
- اتفاق السلام
- استعادة السيطرة
- الأسبوع الماضى
- الأمن القومى
- الأمن المصرية
- الانقسام الفلسطينى
- آلات
ذكر موقع «والا» الإسرائيلى، أن حركة «حماس» الفلسطينية مستمرة فى حفر أنفاق التهريب فى المنطقة الحدودية بين سيناء وقطاع «غزة»، مشيراً إلى وجود جرافات وجرارات ضخمة تابعة لحركة «حماس» تصل إلى المنطقة الحدودية لأعمال هندسية، موضحاً أنها لم تصل لمساعدة مصر فى وقف التهريب فى المنطقة، ولكن العكس، حيث يقومون بحفر الأنفاق أمام أعين المصريين من أجل تطوير عمليات التهريب من وإلى سيناء. وأضاف الموقع الإسرائيلى أن الجرافات تقترب من السياج الحدودى بين سيناء وغزة ثم تنزل تحت الأرض وتختفى عن الأنظار، وبعد ثوانٍ معدودة تخرج من النفق معبأة بالتراب الذى تفرغه بعيداً عن مكان الحفر، لافتاً إلى أن المصريين ربما يأملون أن سائق الجرافة يعمل بدون علم حماس وضد رغبتها، ولكن هذا الأمل تبدد عندما تمت رؤية هؤلاء السائقين على استراحات حماس، وفى المواقع الأمنية للحركة الفلسطينية أمام الجنود المصريين.
{long_qoute_1}
وأشار «والا» إلى أن «حماس» نفت فى الشهور الأخيرة وجود تعاون أو اتصال بين التنظيمات الإرهابية فى سيناء وبينهم، كما أكدت العديد من المرات أن حماس تحافظ على المصالح الوطنية المصرية ولا تسمح بعمليات تهريب عن طريق الأنفاق. وتابع الموقع: «يتضح أن التعاون بينهم أصبح تدريجياً أكثر دفئاً. حماس مستمرة فى حفر الأنفاق إلى داخل سيناء وتعمل بآلات هندسية ثقيلة، وفى المقابل يحاول عناصر الجماعات الإرهابية فى سيناء (داعش) وحماس إقامة قناة تهريب لمصابى داعش إلى داخل القطاع، بالإضافة إلى عبور المسلحين بطريقة مرتبة من القطاع إلى سيناء».
وقال الموقع: إن مسئولين فى غزة أعلنوا، الأسبوع الماضى، عن زيارة أحد كبار المهربين التابع لتنظيم داعش الإرهابى فى سيناء، إبراهيم أبوالقريع -وهو بدوى يسكن فى سيناء- إلى القطاع، وكان هدف الزيارة هو عقد لقاء مع مسئولين كبار فى كتائب عز الدين القسام (الجناح العسكرى لـ«حماس»)، بهدف تنسيق دخول المصابين عن طريق الأنفاق لتلقى العلاج فى القطاع، وذلك لأن المستشفيات فى سيناء تحت سيطرة الحكومة المصرية، مضيفاً أن رجال الجناح العسكرى لـ«حماس»، بزعامة محمد ضيف ويحيى السنوار، يرافقون المصابين من لحظة دخولهم إلى القطاع، ويتم حجزهم فى المستشفيات بهويات مزيفة. ولفت الموقع إلى أن «القريع» نسق عبور مسلحين، وأغلبهم ينتمون إلى السلفية الجهادية، ولكن جزءاً منهم من عناصر «حماس»، لافتاً إلى أن الشهر الماضى شهد عبور اثنين من الجناح العسكرى لـ«حماس» من غزة إلى سيناء، أحدهم يدعى محمد سامى، مضيفاً: «القريع أيضاً مسئول عن تهريب وسائل قتالية إلى داخل قطاع غزة، وفى المقابل فهو ورجاله يتلقون أموالاً ووسائل قتالية يتم صنعها فى قطاع غزة، وذلك فى تناقض صارخ مع قادة الجناح السياسى للحركة الذين يعارضون ذلك، وطالبوا بوقف التعاون». ولفت الموقع إلى أنه على الرغم من النجاح المصرى فى خفض حركة التهريب، إلا أن حركة حماس تنجح من وقت للآخر فى حفر نفق أو عدة أنفاق.
ومن جانبه قال إيهود إيلام، المحلل بمجلس الأمن القومى الإسرائيلى، إنه رغم توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل منذ عام 1979 والتعاون الأمنى بين الدولتين ضد تنظيم «داعش» الإرهابى فى سيناء، فإن هناك علامات على إمكانية حدوث حرب جديدة بين الدولتين، ودلل «إيلام» على ذلك بإعلان وسائل إعلام روسية أن شركة «ميج» الروسية، قد وقعت عقداً مع مصر لشراء عدد 50 طائرة مقاتلة من طراز ميج M29/M2. وأضاف «إيلام» فى مقال له بصحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية، إنه فى منتصف فبراير قال مسئول دفاعى إسرائيلى كبير بشأن حاجة إسرائيل إلى ضم المقاتلة الأمريكية F-35 لقواتها الجوية، على الرغم من وجود اتفاق السلام مع مصر، لأن إسرائيل يجب أن تكون مستعدة لجميع السيناريوهات المحتملة والتحولات الاستراتيجية، وتابع «إيلام» إن بين العلامات المثيرة للقلق أن الرئيس عبدالفتاح السيسى قد صرح فى 13 فبراير الماضى بأنه يجب حل القضية الفلسطينية فى أقرب وقت، لأن القضية الفلسطينية هى قضية الشعب المصرى كله، كما أن الهجمات الفلسطينية المتواصلة على الإسرائيليين قد تسبب صداماً بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، وعند نقطة معينة قد تقرر إسرائيل استعادة السيطرة الكاملة على الضفة الغربية، وقد تحاول منع إسرائيل من إسقاط السلطة الفلسطينية.
وأوضح «إيلام» أنه رغم أن مصر تعتبر حركة حماس عدواً لها، فإن جولة أخرى من القتال بين إسرائيل وحماس فى قطاع غزة مع العديد من الإصابات فى صفوف الفلسطينيين، قد تخلق استياءً كبيراً فى مصر ضد إسرائيل، وقد تطالب مصر إسرائيل بكبح جماح أفعالها، وعندها يمكن حدوث المزيد من الأضرار فى قطاع غزة، وفى مثل تلك الحالة من الضغط فى العالم العربى وداخل مصر قد تتحرك الحكومة المصرية بطريقة أكثر حزماً تجاه إسرائيل.
حركة «حماس»
حركة «حماس» الفلسطينية أعلن تأسيسها الشيخ أحمد ياسين عام 1987م.
حكمت الحركة قطاع غزة بعد الانقسام الفلسطينى فى صيف 2007.
الحركة عملت على حفر أنفاق حدودية تصل بين قطاع غزة وسيناء بهدف «التهريب».
قوات الأمن المصرية تحارب الأنفاق عن طريق البحث عنها وتدميرها.
من بين طرق محاربة أنفاق التهريب إغراقها بالمياه.
- أنفاق التهريب
- إسرائيل ب
- إسرائيل وحماس
- اتفاق السلام
- استعادة السيطرة
- الأسبوع الماضى
- الأمن القومى
- الأمن المصرية
- الانقسام الفلسطينى
- آلات
- أنفاق التهريب
- إسرائيل ب
- إسرائيل وحماس
- اتفاق السلام
- استعادة السيطرة
- الأسبوع الماضى
- الأمن القومى
- الأمن المصرية
- الانقسام الفلسطينى
- آلات
- أنفاق التهريب
- إسرائيل ب
- إسرائيل وحماس
- اتفاق السلام
- استعادة السيطرة
- الأسبوع الماضى
- الأمن القومى
- الأمن المصرية
- الانقسام الفلسطينى
- آلات
- أنفاق التهريب
- إسرائيل ب
- إسرائيل وحماس
- اتفاق السلام
- استعادة السيطرة
- الأسبوع الماضى
- الأمن القومى
- الأمن المصرية
- الانقسام الفلسطينى
- آلات