البرلمان يستعد لفحص صحة عضوية 220 نائباً ومصير «عكاشة» ينتظر «مرتضى وحساسين»

البرلمان يستعد لفحص صحة عضوية 220 نائباً ومصير «عكاشة» ينتظر «مرتضى وحساسين»
- اتفاقية السلام
- البرلمان المصرى
- السفير الإسرائيلى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان
- أرو
- أنباء
- إجراء
- اتفاقية السلام
- البرلمان المصرى
- السفير الإسرائيلى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان
- أرو
- أنباء
- إجراء
- اتفاقية السلام
- البرلمان المصرى
- السفير الإسرائيلى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان
- أرو
- أنباء
- إجراء
- اتفاقية السلام
- البرلمان المصرى
- السفير الإسرائيلى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان
- أرو
- أنباء
- إجراء
شهدت أروقة البرلمان أحاديث عن نواب مرشحين لإسقاط عضويتهم بعد نائب التطبيع توفيق عكاشة، فى مقدمتهم «مرتضى منصور» و«سعيد حساسين»، فضلاً عن دعاوى صحة العضوية المقامة ضد 220 نائباً، والمنتظر أن تحسمها محكمة النقض، وتهدد عدداً كبيراً بالطرد من «جنة البرلمان». {left_qoute_1}
قال خالد سليمان، محامى النائب السابق توفيق عكاشة، لـ«الوطن»، إنه ينتظر الحصول على نسخة من المضبطة الخاصة بإسقاط عضوية موكله لإعداد مذكرة قانونية وإقامة دعوى قضائية أمام محكمة النقض للطعن على إجراءات إسقاط العضوية.
وأضاف «سليمان» أنه لم يتم استدعاء عكاشة من قبَل أى جهة قضائية، نافياً الأنباء التى تتردد عن منع موكله من السفر، لأنه لم يتم توجيه أى اتهام رسمى له من أى جهة قضائية. وتابع: «موكلى متمسك بالبقاء فى مصر ولن يسافر للخارج حالياً، وأخبرنى فى آخر اتصال بيننا بأنه لن يسافر للخارج وأنه سيمثل أمام أى جهة قضائية تطلبه للتحقيق».
وأكد المحامى حق موكله فى الطعن على قرار إسقاط عضويته أمام محكمة النقض، وقال: «سأثبت ذلك خلال الأيام المقبلة».
واعتبر مصدر مسئول بمحكمة النقض أن طعن توفيق عكاشة على قرار البرلمان بإسقاط عضويته أمام محكمة النقض سابقة لم تحدث منذ إسقاط البرلمان عضوية النائب كمال أحمد فى السبعينات.
وأوضح المصدر القضائى أن حق عكاشة فى الطعن من عدمه أمام النقض مسألة قيد البحث وسيتم فحصها فى حال تقدمه بالطعن رسمياً للمحكمة، فيما نفى مصدر مسئول بالنيابة العامة صدور أى قرار من النائب العام بمنع عكاشة من السفر، موضحاً أن البلاغات المقدمة ضده محل فحص ولم يُتخذ أى قرار بشأنها حتى الآن.
وأعربت المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان، فى بيان، عن مخاوفها من بطلان انتخابات دائرة عكاشة «طلخا ونبروه»، لانتهاء كافة اختصاصات اللجنة العليا للانتخابات فور انتخاب مجلس النواب وفقاً للمادة 208 من الدستور.
وقال السفير الإسرائيلى السابق فى القاهرة، تسيفى مازئيل: «الموجودون فى البرلمان المصرى الآن هم النخبة التى قاطعتنا منذ عام 1980، وليس هناك شك أننا تلقينا صفعة على الوجه بعد 37 عاماً من اتفاقية السلام».
وسلطت وسائل الإعلام الإسرائيلية الضوء على حوار السفير الإسرائيلى حاييم كورين لـ«بى بى سى» بخصوص إسقاط عضوية عكاشة، وقالت «يديعوت أحرونوت» إن السفير قال: «هذه الخطوة قضية داخلية ولا تعكس ما بين البلدين».
- اتفاقية السلام
- البرلمان المصرى
- السفير الإسرائيلى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان
- أرو
- أنباء
- إجراء
- اتفاقية السلام
- البرلمان المصرى
- السفير الإسرائيلى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان
- أرو
- أنباء
- إجراء
- اتفاقية السلام
- البرلمان المصرى
- السفير الإسرائيلى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان
- أرو
- أنباء
- إجراء
- اتفاقية السلام
- البرلمان المصرى
- السفير الإسرائيلى
- اللجنة العليا للانتخابات
- المؤسسة المصرية للتدريب وحقوق الإنسان
- أرو
- أنباء
- إجراء