فرض الحراسة القضائية على صحيفة زمان المعارضة لـ أردوغان

فرض الحراسة القضائية على صحيفة زمان المعارضة لـ أردوغان
- اجهزة الشرطة
- الحراسة القضائية
- الداعية غولن
- السجن مدى الحياة
- السلطات التركية
- الملاحقات القضائية
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- حرية الصحافة
- رجب طيب
- اجهزة الشرطة
- الحراسة القضائية
- الداعية غولن
- السجن مدى الحياة
- السلطات التركية
- الملاحقات القضائية
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- حرية الصحافة
- رجب طيب
- اجهزة الشرطة
- الحراسة القضائية
- الداعية غولن
- السجن مدى الحياة
- السلطات التركية
- الملاحقات القضائية
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- حرية الصحافة
- رجب طيب
- اجهزة الشرطة
- الحراسة القضائية
- الداعية غولن
- السجن مدى الحياة
- السلطات التركية
- الملاحقات القضائية
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- حرية الصحافة
- رجب طيب
أمرت محكمة في إسطنبول، اليوم، بوضع صحيفة زمان المناهضة بشدة للرئيس الإسلامي المحافظ رجب طيب أردوغان، تحت الحراسة القضائية، حسبما ذكرت وكالة أنباء الأناضول القريبة من الحكومة.
ومجموعة زمان، التي تملك أيضا وكالة الأنباء جيهان، معروفة بقربها من الداعية الإمام فتح الله جولن الحليف السابق لأردوغان، والذي يتولى من الولايات المتحدة إدارة شبكة كبيرة من المدارس والمنظمات غير الحكومية والمؤسسات، ثم "عدوه اللدود الأول" منذ اندلاع فضيحة أواخر 2013 نجمت عن ادعاءات بالفساد على أعلى مستويات الدولة.
ولم تكشف وكالة أنباء الأناضول على الفور أسباب وضع الصحيفة تحت الحراسة القضائية، التي ستترجم بتعيين مسؤولين جدد للمجموعة.
واحتشد عشرات الصحفيين والموظفين أمام مقر مجموعة زمان في إسطنبول وهم يرفعون لافتات تطالب بحرية الصحافة، كما يتبين من مشاهد بثت مباشرة على موقع المجموعة الصحافية على الإنترنت.
ويتهم الرئيس أردوغان الداعية جولن بالوقوف وراء تلك الاتهامات بالفساد التي استهدفته قبل سنتين وبإقامة "دولة موازية" لإطاحته، إلا أن مؤيدي جولن يردون تلك الاتهامات.
ومنذ أكثر من سنتين، زادت السلطات التركية عمليات التطهير، خصوصا في أجهزة الشرطة والسلك القضائي، والملاحقات القضائية ضد المقربين من شبكة جولن الغامضة ومصالحه المالية.
وقد اعتقل بالإجمال نحو 1800 شخص مشبوهين بالانتماء إلى شبكات جولن، كما ذكرت وسائل الإعلام القريبة من الحكومة. ويأتي الإعلان عن وضع صحيفة زمان تحت الحراسة القضائية، فيما ينتقد معارضو أردوغان ضغوطه المتزايدة على وسائل الإعلام المعارضة.
وسيحاكم اثنان من صحفيي صحيفة جمهورييت المعارضة هما جان دوندار واردم غول، في نهاية مارس لأنهما تحدثا عن عمليات تسليم أسلحة من أنقرة إلى متمردين إسلاميين في سوريا. وقد حبسا ثلاثة أشهر ثم أطلق سراحهما قبل أسبوع لكن قد يحكم عليهما بالسجن مدى الحياة.
- اجهزة الشرطة
- الحراسة القضائية
- الداعية غولن
- السجن مدى الحياة
- السلطات التركية
- الملاحقات القضائية
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- حرية الصحافة
- رجب طيب
- اجهزة الشرطة
- الحراسة القضائية
- الداعية غولن
- السجن مدى الحياة
- السلطات التركية
- الملاحقات القضائية
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- حرية الصحافة
- رجب طيب
- اجهزة الشرطة
- الحراسة القضائية
- الداعية غولن
- السجن مدى الحياة
- السلطات التركية
- الملاحقات القضائية
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- حرية الصحافة
- رجب طيب
- اجهزة الشرطة
- الحراسة القضائية
- الداعية غولن
- السجن مدى الحياة
- السلطات التركية
- الملاحقات القضائية
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- حرية الصحافة
- رجب طيب