عضوات بمجلس الشيوخ يطالبن أوباما بدعم تولي امرأة أمينا عاما للأمم المتحدة

عضوات بمجلس الشيوخ يطالبن أوباما بدعم تولي امرأة أمينا عاما للأمم المتحدة
- أوباما
- مجلس الشيوخ
- امرأة
- الأمم المتحدة
- أوباما
- مجلس الشيوخ
- امرأة
- الأمم المتحدة
- أوباما
- مجلس الشيوخ
- امرأة
- الأمم المتحدة
- أوباما
- مجلس الشيوخ
- امرأة
- الأمم المتحدة
دعت سبع عضوات في مجلس الشيوخ الأمريكي الرئيس باراك أوباما اليوم، لدعم انتخاب أول امرأة لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة في العام الحالي.
ويترك الأمين العام الحالي بان كي مون منصبه في نهاية عام 2016 بعد فترتين مدة كل منهما خمسة أعوام، وتوالى رجال على منصب الأمين العام للمنظمة الدولية منذ تأسيسها قبل 70 عامًا.
وستختار الدول الأعضاء في مجلس الأمن (15 دولة) بما في ذلك الدول دائمة العضوية التي تملك حق النقض (الفيتو) وهي بريطانيا وفرنسا والصين وروسيا والولايات المتحدة مرشحًا لانتخابه في الجمعية العامة المكونة من 193 دولة ليحل محل بان.
وكتبت عضوات الكونجرس السبع وجميعهن من الحزب الديمقراطي لأوباما، "نطالب الولايات المتحدة بلعب دور رائد في الضغط من أجل التفكير بقوة في النساء المؤهلات".
وتقود المجموعة الموقعة على الخطاب باربرا بوكسر، وهي عضوة بارزة في لجنة الشؤون الخارجية بمجلس الشيوخ.
وهناك مجموعة من 53 دولة تقودها كولومبيا لانتخاب امرأة لمنصب الأمين العام، كما تضغط جماعات عديدة للمجتمع المدني من أجل تولي امرأة هذا المنصب.
وتوجد ثلاث نساء بين سبعة مرشحين للمنصب، وهن إيرينا بوكوفا المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، وفيسنا بوسيتش وزيرة الخارجية الكرواتية السابقة، وناتاليا غيرمان وزيرة خارجية مولدوفا سابقا.
ويتم تداول منصب الأمين العام بين مناطق العالم، وطبقًا لهذا التقليد، فإن الفترة القادمة لأوروبا الشرقية.