الفيليبين تحقق في محاولة اغتيال الداعية السعودي عائض القرني

الفيليبين تحقق في محاولة اغتيال الداعية السعودي عائض القرني
- اطلاق النار
- الجماعات الاسلامية
- الخطوط الجوية السعودية
- الدولة الاسلامية
- الذئاب المنفردة
- السفارة السعودية
- الشرطة المحلية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- اثنين
- اجراءات
- اطلاق النار
- الجماعات الاسلامية
- الخطوط الجوية السعودية
- الدولة الاسلامية
- الذئاب المنفردة
- السفارة السعودية
- الشرطة المحلية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- اثنين
- اجراءات
- اطلاق النار
- الجماعات الاسلامية
- الخطوط الجوية السعودية
- الدولة الاسلامية
- الذئاب المنفردة
- السفارة السعودية
- الشرطة المحلية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- اثنين
- اجراءات
- اطلاق النار
- الجماعات الاسلامية
- الخطوط الجوية السعودية
- الدولة الاسلامية
- الذئاب المنفردة
- السفارة السعودية
- الشرطة المحلية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- اثنين
- اجراءات
تحقق السلطات الفيليبينية، اليوم، في محاولة قتل الداعية الإسلامي السعودي عائض القرني، الذي أدرجه تنظيم "داعش" الإرهابي على قائمة الأشخاص المستهدفين بالقتل، بعد مقتل مهاجمه برصاص الشرطة التي اعتقلت شخصين آخرين مشتبه بهما.
وأصيب القرني والدبلوماسي السعودي الذي كان يرافقه الشيخ تركي الصايغ، بجروح عندما تعرضا لإطلاق النار عند مغادرتهما إحدى الجامعات في مدينة زامبوانجا جنوب الفيليبين، بعد إلقاء القرني محاضرة فيها.
وقتلت الشرطة الفيليبينية، التي كانت ترافقهما المهاجم، واعتقلت اثنين مشتبه بهما شوهدا مع المسلح في أثناء محاولتهما الهرب، بحسب الشرطة.
وصرح وكيل قاسم المسؤول عن شؤون المسلمين في المدينة، والذي كان موجودا وقت وقوع الهجوم، "حدث كل شيء بسرعة كبيرة.. فجأة أطلقت العيارات النارية".
وذكرت هيلين جالفيز، المتحدثة باسم الشرطة المحلية، أن المسلحين خرجوا من بين الحشود واقتربوا من القرني، وأطلقوا النار على الضحية، بينما كان يركب سيارته، مضيفة أن المسلح توجه بعد ذلك إلى الجانب الآخر من العربة، وأطلق النار على الدبلوماسي السعودي الشيخ تركي الصايغ.
وأفاد تقرير الشرطة أن القرني أصيب في كتفه اليمنى وذراعه اليسرى وفي صدره، بينما أصيب الصايغ في ساقه اليمنى ورجله اليسرى، وعثر مع المهاجم على رخصة قيادة لطالب وهوية صادرة من الحكومة المحلية، توضح أنه فيليبيني وعمره 21 عاما، إلا أن الشرطة لا تستبعد احتمال أن تكون هذه الوثائق مزورة.
وعثر على زي طلاب كلية الهندسة في جامعة "ويسترن مينداناو"، التي ألقى فيها القرني محاضرته، مخبأ في حقيبة الطالب، إلا أن مسؤولين في الجامعة لم يتأكدوا على الفور ما إذا كان المهاجم طالبا مسجلا في الجامعة.
وأظهرت صور عرضها تلفزيون "آي بي إس- سي بي" جثة المهاجم، الذي كان يرتدي قبعة ووجه على الأرض قرب سيارة القرني، وورد اسم القرني على قائمة تنظيم "داعش" الإرهابي للدعاة السعوديين في مجلته الشهرية "دابق"، في مقال بعنوان "اقتلوا أئمة الكفر"، واتهم التنظيم مجموعة الدعاة بالكفر، ودعا "الذئاب المنفردة" إلى التحرك ضدهم.
صرح محلل الشؤون الأمنية الدولية، ستيفان كاتلر، للصحفيين في مانيلا، أن على الحكومة الفيليبينة التحقيق في ما إذا كان لـ"داعش" تأثير في الحادث، وقال "يمكن أن يكون الهجوم له علاقة بداعش، لأنه كان على قائمة التنظيم للشخصيات المستهدفة، ولكنني لست متأكدا بعد".
وجاء حادث الثلاثاء، بعد تصدي الجيش لهجوم شنته جماعة غير معروفة أعلنت مبايعتها لـ"داعش" في بوتيج، وهي بلدة زراعية فقيرة تبعد نحو 200 كلم شمال شرق زامبوانجا.
وتصف وسائل الإعلام السعودية القرني بأنه داعية إسلامي بارز ولديه أكثر من 12 مليون متابع على "تويتر"، والأسبوع الماضي طلبت السفارة السعودية في مانيلا من الشرطة المحلية زيادة إجراءات الأمن على مبنى السفارة، وعلى مكاتب الخطوط الجوية السعودية، بسبب تهديدات غير محددة، بحسب ما أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الفيليبينية تشارلز خوسيه.
- اطلاق النار
- الجماعات الاسلامية
- الخطوط الجوية السعودية
- الدولة الاسلامية
- الذئاب المنفردة
- السفارة السعودية
- الشرطة المحلية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- اثنين
- اجراءات
- اطلاق النار
- الجماعات الاسلامية
- الخطوط الجوية السعودية
- الدولة الاسلامية
- الذئاب المنفردة
- السفارة السعودية
- الشرطة المحلية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- اثنين
- اجراءات
- اطلاق النار
- الجماعات الاسلامية
- الخطوط الجوية السعودية
- الدولة الاسلامية
- الذئاب المنفردة
- السفارة السعودية
- الشرطة المحلية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- اثنين
- اجراءات
- اطلاق النار
- الجماعات الاسلامية
- الخطوط الجوية السعودية
- الدولة الاسلامية
- الذئاب المنفردة
- السفارة السعودية
- الشرطة المحلية
- المتحدث باسم وزارة الخارجية
- اثنين
- اجراءات