ميدو لمرتضى: أنت من ظلمت نفسك في 2005.. والأولتراس تبولوا عليك

11:19 م | الاثنين 29 فبراير 2016

فتح أحمد حسام "ميدو"، المدير الفني السابق للزمالك، النار على مرتضى منصور، رئيس النادي، وأسرد تاريخه الأسود مع القلعة البيضاء.

وقال ميدو، في حوار تليفزيوني مع الإعلامي عمرو أديب على قناة "اليوم"، متحدثا عن تاريخ مرتضى، "دخل انتخابات رئاسة الزمالك 1992 وسقط، ثم تسلق ودخل الزمالك عام 1997 بمساعدة بعض الأعضاء، ودمر النادي بعد ما قدم استقالته ثم اعترض على اهلجهة الإدارية لقبولها!".

وأضاف ميدو "مرتضى قال إنه تعرض للظلم من نظام مبارك عام 2005، في الولاية الأولى في رئاسة الزمالك، لكن أعتقد أنه هو من ظلم نفسه، سلوكياته كانت سيئة، وتسبب اقتحامه لصالة مباراة القمة بين الأهلي والزمالك في كرة اليد في خسارة الفريق البطولة رغم تقدمه على الأهلي قبل النهاية بثلاث دقائق، ثم رفع الحذاء في وجه كبير الياوران ، وتم حل المجلس".

واستطرد المدير الفني الشاب "مرتضى أقسم أنه لن يطعن إذا سقط في الانتخابات، وفور فشله طعن عليها، وأدخل الزمالك في النفق المظلم".

وأكمل ميدو "لكن مع بداية الولاية الحالية تظاهر بأنه يفضل مصلحة الزمالك على مصلحته الشخصية، وأنا أول من وقف بجانبه للحصول على حق النادي من أي طرف، ووقفت معه ضد الوايت نايتس لأنه من العيب أن يُضرب رئيس النادي على قفاه ويتبول أعضاء الأولتراس عليه، أعتقد أن ما ألقي عليه كان بول وليس (مية نار) كما يدعي".

واختتم ميدو "تشجعت للعمل مع مرتضى لأنه حصل على حق الزمالك وكان رئيسا قويا، لكن بعد فوز الفريق بالدوري والكأس تغير مرة أخرى، واتجه للبحث عن مصلحته الشخصية والظهور في ثوب الرجل الأول".

أخبار متعلقة "ميدو": لجان ابن رئيس الزمالك الإلكترونية حاولت إحداث الوقيعة بيني والجماهيرقال أحمد حسام "ميدو"، المدير الفني السابق للزمالك، أن مرتضى منصور، رئيس القلعة البيضاء حاول إحداث الوقيعة بيني وبين جماهير النادي.

2016-02-29 22:58:16 حوار| ميدو لـ"الوطن سبورت": مرتضى منصور أهلاوي.. وأنا الابن الشرعي للزمالكرفض بكل شجاعة التصالح مع شخص تطاول عليه، وتمسّك بموقفه رغم محاولات الطرف الثانى «لمّ الشمل» مؤقتاً لإفشال ظهوره مع عمرو أديب أمس، أحمد حسام «ميدو» المدير الفنى السابق لفريق الكرة الأول بنادى الزمالك، يتمسك بالحصول على حقه من رئيس النادى بالقانون...

2016-02-29 21:35:25تعليقات الموقعتعليقات الفيسبوك لا يوجد تعليقات اضف تعليق الاسم* البريد الالكترونى* التعليق*