مجموعة من الشباب بمدينة طهطا شمال سوهاج أبهروا العالم بفكرة مشروعهم الذى يخدم البيئة، ويحد من ظاهرة حرق المخلفات الزراعية «البوص»
«مانشستر ما قبل التاريخ»، لقب كان يُطلق عليها لانتشار صناعة النسيج بها منذ عهد الفراعنة، نسبة لمدينة مانشستر الإنجليزية، التى تشتهر بصناعة النسيج الحديث
«سوهاج بلد المواويل.. برج الزغاليل.. عروسة النيل.. سوهاج يا بُوى.. عالم شغال يرخص له المال.. رجالة جد وحمل جبال»، بهذه الكلمات بدأت الأغنية الشهيرة «أحسن ناس»
يتجمعون حول ضريح سيدى «العارف بالله»، بعضهم جلس واستند بظهره على الجدران فى مواجهة الضريح من أجل الدعاء وقراءة آيات من القرآن الكريم،
تولى الدكتور أيمن عبدالمنعم، محافظ سوهاج، مقاليد الأمور فى المحافظة بداية عام 2015، والآن وبعد ما يزيد على 3 سنوات من توليه منصبه يتحدث عن طفرة فى الصناعة
فى عام 1970 تأسست فرقة سوهاج للفنون الشعبية التابعة لقصر ثقافة سوهاج، وعلى مدار سنوات قدمت الفرقة برامج متنوعة التزم فيها أعضاؤها بمفردات الثقافة الشعبية للبيئة
تشهد محافظة سوهاج تطبيق أول فكرة لمشروع زراعة أسطح المنازل تنفذه جمعية تنمية المجتمع الزراعى بقرية أولاد يحيى بمركز دار السلام جنوب شرق محافظة سوهاج
تمر السنوات ويظل المشروب الأساسى فى الصعيد وتحديداً بمحافظة سوهاج هو «البوظة»، أو كما يُطلق عليه «مشروب الغلابة»
اشتهرت قرية «شطورة» عن غيرها من قرى محافظة سوهاج، بأن أبناءها محبون للعلم، الذى انعكس على الخريجين من أبنائها، وأصبحوا يتقلدون مناصب قيادية
بتشجيع من والدته، بدأ إبراهيم السوهاجى قراءة القرآن الكريم قبل أن يتخطى السادسة من عمره، عندما كان يستمع إلى الشيخ محمد صديق المنشاوى وهو يقرأ قصار السور
تعد مدينة طهطا مركز صناعة الموبيليا فى الصعيد أو كما يطلق عليها البعض «دمياط الصعيد»، لأنها تضم العديد من ورش النجارة وتجارة الأخشاب الكبيرة
بعد صراع طويل مع ارتفاع أسعار جميع الخامات، اضطرت ورش كثيرة داخل المنطقة الثانية للمدينة الصناعية بحى الكوثر إلى إغلاق أبوابها
أكد المهندس محمود الشندويلى، رئيس جمعية المستثمرين بمحافظة سوهاج، أن المدن الصناعية بسوهاج تعانى من نقص شديد فى الخدمات والمرافق، وفى حاجة لاهتمام الحكومة
يواجه العمال والصنايعية داخل المدينة الصناعية بالكوثر صعوبات شديدة فى المواصلات ذهاباً وإياباً داخل المدينة، سواء فى ارتفاع التكلفة أو قلة العربات
نقص كبير فى الخدمات والمرافق، وغياب الأمن، سواء من حيث عدم وجود نقطة شرطة، أو اختفاء الدوريات الأمنية، وانتشار السرقات، وتعويض الغياب الأمنى بالكلاب المُدربة
تُعانى المنطقة الصناعية بغرب جرجا، جنوب محافظة سوهاج، من العديد من المشاكل التى تؤرق أصحاب المشروعات ومنها قلة المواصلات والمياه التى لا تصل إليها بالكامل
غياب أمنى تام عن المناطق الصناعية مع اختفاء الدوريات الأمنية التى كانت تجوب المدن الصناعية للحفاظ على المستوى الأمنى بها، كان له أثر سلبى على المصانع المختلفة
مبنى متهالك يتكون من طابقين يحده من الجهة الجنوبية شارع، ومن الجهة الغربية والشمالية أرض زراعية، ومن الجهة الشرقية منازل الأهالى
قال المهندس سيد أبوعقيل، مدير هيئة الأبنية التعليمية فى سوهاج، إن مشكلة عدم وجود أسوار لعدد من المدارس قاربت على الانتهاء، موضحاً أن سوهاج كان بها 92 مدرسة
مبنى قديم متهالك مرّ على بنائه أكثر من 30 عاماً يحتاج إلى صيانة وترميمات، ظهرت على حوائطه الشروخ والتشققات، وداخله حمامات غير آدمية، يحيط به سور عشوائى