تتكون داخل كل إنسان منا العديد من الرؤى والأفكار تتحكم في رسم الإطار العام لرد الفعل تجاه المواقف والأحداث المختلفة كما تظهر واضحة في طبيعة شخصية ذلك الإنسان وكيفية قيامه بمعالجة أمور حياته.
الأحلام وحدها القادرة على فتح باب الهروب من قسوة الواقع، تستدعي بعضاً من نقاء الماضي وطموح المستقبل لتساهم في إضفاء لمسات جديدة على الحاضر الذي لا يقابله الرضاء من الجميع، وسيلة ربما يمكن من خلالها إيجاد طرق أخرى لحل معضلاتنا وإن كانت فقط في حيز الخيال أو ربما أولى خطوات التخطيط.
الحب لا ينتظر يوماً محدد مسبقاً ليظهر بين الناس أو في قلوب العاشقين إنما هو كضوء الشمس والقمر موجودين بحكم الطبيعة حولنا، نهتدي لحياتنا بضيائهم.
لا يخفى عن أي متابع لواقع الأحداث على الأراضي المصرية، أن بلادنا الحبيبة قد نزل بها عطب شديد لا يزال يسبب آلم كبير.
تتكون داخل كل إنسان منا، العديد من الرؤى والأفكار، التي تتحكم في رسم الإطار العام لرد الفعل تجاه المواقف والأحداث المختلفة.
ماذا لو عادت إلينا بعض من أرواح أجدادنا الراقدين في قبورهم منذ مئات السنين، علنا سنكون امام حالة نادرة بل مستحيلة من الحوار، لا يحدث إلا في أحلام وخيالات البشر، ولكن لم لا.