عادت بذاكراتها إلى سنوات بعيدة، إلى ثلاثينات وأربعينات القرن الماضى، عندما كانت أشهر خياطة فى الإسكندرية، خاصة فى منطقة بحرى
لا يعرف الصقيع الرحمة، يجبر القادرين على البقاء فى منازلهم المكيفة، بينما يضرب الفقراء بقسوة، وينخر فى أجسادهم، ويحاصرها من جميع الاتجاهات
مع اشتداد موجة السقيع التي تضرب الإسكندرية، وسوء الأحوال الجوية إلى مستويات تسببت
على الرغم من موجات الصقيع المتعاقبة التى تمر بها الإسكندرية، والأمطار الغزيرة التى تغمر الشوارع والميادين وتتسبب فى إغراق المنازل والمحلات
ثقوب فى القلب والتواء فى الشرايين وانسداد فى الشريان التاجى.. أمراض خطيرة هاجمت جسد الصغيرة ملك أحمد محمد مصطفى، التى لم تتجاوز عاماً ونصف العام
"هانحول أطفال الشوارع لطاقة إيجابية لصالح المجتمع.. همتكم معانا"، كان هذا شعار متطوعون سكندريون، قرروا مواجهة ظاهرة أطفال الشوارع، لإنقاذهم مما يتعرضون له من أضرار، وحماية المجتمع منهم في ذات الوقت.
«اختشوا وبطلوا قلة أدب»، لم يجد ركاب أوتوبيس خط «البيطاش - محطة مصر» غرب الإسكندرية، سوى هذا الرد ليوجهوه إلى ناشطات فى مجال حقوق المرأة والتوعية بمناهضة العنف ضدها
دعا نشطاء الإسكندرية، للتظاهر أمام مسجد القائد إبراهيم، عقب صلاة الجمعة اليوم، للتنديد بالإرهاب، والمطالبة بمواجهة شاملة للإرهابيين على كافة الأسعدة.
تستعد عدد من حركات مكافحة التحرش بالإسكندرية، لاحتفالات عيد الأضحى لحماية الفتيات والسيدات من التعرض للمضايقات، أو التحرش الجنسي الجسدي، أو اللفظي، والذي يزداد في الأعياد والمناسبات