أغلقت المقاهى والمسارح ودور السينما، ومع دقات السابعة مساءً لم يعد مسموحاً بالتجول فى الشوارع والأسواق التجارية، ولم يبقَ أمام الجميع سوى الجلوس فى المنزل
مع بداية العام الدراسى الجديد، انطلقت الحملات المناهضة للعنف ضد الأطفال بجميع أشكاله، سواء داخل المدارس أو البيوت، حيث أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة
أغنية «سواح» وأوبريت «الجيل الصاعد»، عملان من زمن الفن الجميل، أطلا علينا هذا العام عبر إعلانات رمضان، لكن بصورة «مشوّهة» حسب المشاهدين من محبى ومتابعى الفن
لم يستسلموا لظروف حياتهم ويحرموا أنفسهم من فسحة تخفف عنهم موجة الحر، لا يملكون أموالاً كثيرة للسفر إلى المدن الساحلية للاستمتاع بالبحر
أزمة ارتفاع الأسعار أصبحت هى الشغل الشاغل للمصريين خلال الفترة الماضية، وفى حين تفرغ البعض لمهاجمة الحكومة على الأسعار المرتفعة
هل منطقة «الزمالك» تعانى من البلطجة بالدرجة التى تستدعى وضعها فى مقدمة المناطق التى يظهر فيها «عسكرى الدرك» بعد طول غياب؟ وهل سكان «مدينة نصر» الأكثر تضرراً من انقطاع التيار الكهربائى عن مناطق السلام والدويقة ومنشأة ناصر.
للوهلة الأولى ربما يختلط الأمر على المشاهد ويظن أنه على موعد مع إعادة عرض أعمال فنية سابقة فى رمضان، غير أن الحقيقة على عكس ذلك، فمسلسلات كثيرة تعرض حالياً تتشابه فى الاسم مع أعمال قديمة.
كانت تصريحات الدكتور محمد شاكر، وزير الكهرباء، الأخيرة بشأن انخفاض ساعات انقطاع التيار الكهربائى وعدم حاجة المواطنين لشراء المولدات
امتلأت الشوارع بالورود والمحال بالهدايا والدباديب لكنّ ثمة شيئاً ما جعل هذا اليوم مختلفاً عن اليوم ذاته من العام الماضى
مع التطور التكنولوجى السريع، لم تقف جرائم «توظيف الأموال» عند هيئتها التقليدية، وأخذت العديد من الأشكال، آخرها النصب على المواطنين باسم شركات
لم يكن مجرد عام مضى، فعمر جريدة «الوطن» يقاس بحجم مساهمتها فى إثراء الحياة الصحفية، وخدمة القارئ بإيصال معلومة دقيقة ومجردة من أى أهواء خاصة
الكشف عن الحقائق وإزاحة الستار عن الجرائم التى تُرتكب ضد الوطن باسم الدين، وضعا جريدة «الوطن» فى مرمى نيران النظام الحاكم
كثير من الاعتداءات تعرض لها محررو «الوطن» أثناء تأدية عملهم لم تثنِهم عن أداء دورهم فى كشف الحقيقة رغم الصعوبات التى واجهت بعضهم أثناء التغطية فى المظاهرات والاعتصامات
على مدار عام كامل من العمل الصحفى الجاد، نجحت «الوطن» فى نشر الكثير من الانفرادات الصحفية، التى أثارت جدلاً واسعاً
كلما ساءت الأوضاع السياسية وارتبك المشهد السياسى وزادت إخفاقات الرئيس محمد مرسى فى الحكم، زاد تشبث المصريين بمقولة «ولا يوم من أيامك يا مبارك»
جرت العادة أنه إذا تصادف وقوع أى توترات داخلية فى أى دولة فى العالم، أثناء غياب رئيسها، يقطع الرئيس زيارته ويعود إلى البلاد.
«العروسة الحلاوة» التى كانت من سمات الاحتفال بذكرى «المولد النبوى» منذ العصر الفاطمى إلى وقت قريب، لم تختف من الأسواق، ولكن طغت عليها أشكال مبتكرة من العرائس، تحمل طابعا وملامح أوروبية.