يعتقد الكثير من الرجال أن مساعدة الزوجة فى المنزل من الأمور التى تندرج تحت مسمى «عيب»، ويرفض مساعدتها، حفاظاً على هيبته ووقاره، لكن هناك أزواجاً قليلين يكسرون
مهنة جديدة اختلقها من وحى موضة «البنطلونات المقطعة» المنتشرة بين الشباب، عمله لا يقتصر على بيع البنطلونات الجينز داخل محله الكائن بمنطقة الأميرية
مع ارتفاع الأسعار، لجأ المصريون إلى كل طريقة ممكنة قد تساعدهم على التوفير فى ميزانيتهم الشهرية، من ضمن تلك الوسائل التوفير فى شراء الخبز الموجود على البطاقات ال
من الأعمال الخيرية فى الملابس والشنط والأكلات التى يتم توزيعها على المحتاجين، إلى الزراعة، هكذا انتقلت حملة «شباب بيحب بلاده»، التى تبنت فكرة للمساعدة
رغم سنه الصغيرة فإنه يدرك حجم المسؤلية الملقاة على عاتق والده، لذا يحاول قدر استطاعته مساعدته فى تدبير مصاريف البيت، 4 أيام فقط فى الأسبوع يعيش فيها "علي محمد"
بحكم الظروف الاقتصادية الراهنة، وارتفاع تكاليف الزواج خاصة مع ارتفاع الأسعار، تنازلت بعض الفتيات عن حلم إقامة فرح فى أحد الفنادق الكبرى
«دوام الحال من المحال» هو ملخص حياة رجب محمود، فمن محل ثابت لبيع الملابس الجاهزة إلى بيعها فى سيارة ملاكى يتجول بها فى شوارع القاهرة
رغم التطور الهائل، فإن بعض الصناعات اليدوية القديمة تقف أمام الزمن، رافضة الاندثار، مثل «الحصير»، فالمهنة ما زال صنّاعها مؤمنين بها، ويرون أن لها زبائنها
تاكل إيه؟ تلبس إيه؟ هنخرج فين؟ تعددت أسئلة الزوجات وكانت إجابة الأزواج واحدة وهى «أى حاجة»، كلمة تعانى منها معظم السيدات وبسببها يقعن فى حيرة شديدة خاصة فى الأك
وكأن القدر رفض أن يترك «فتحية» دون أن يضيف إلى مأساتها مزيداً من الدراما، فالمرأة صاحبة الـ48 عاماً عانت كثيراً طوال حياتها، فى البداية مع زوجها
من المشويات والمحمرات والأطباق الشهية، إلى حلوى المولد، غيرت برامج الطهى على الفضائيات المصرية والعربية محتواها لتواكب الحدث ولتخفف عبء الأسعار المرتفعة عن كاهل
مزاح الأصدقاء كان سبباً فى اكتشاف موهبته فى صنع الطعام، ماهر عبدالباسط ظل ينتقل من مهنة إلى أخرى دون أن يحقق مراده، آخرها عجلة خشبية لبيع الهدايا والولاعات
فى الصباح الباكر، وبينما كانت الطفلة «صفاء» تسير بخطوات بطيئة تناسب قدميها الصغيرتين، فى طريقها إلى مدرستها وخلف ظهرها «كيس نايلون» تضع فيه كتاباً وكراسة وسندوي
مشاجرات عديدة اندلعت بين الركاب وسائقى التاكسى الأبيض، منذ اليوم الأول لتطبيق التعريفة الجديدة، فعدد كبير من سائقى التاكسى تعجل فى تطبيق الأجرة الجديدة قبل أن ي
على طريقة سعاد حسنى فى فيلم «الزواج على الطريقة الحديثة»، الذى جسدت فيه شخصية فتاة سعت بكل الطرق لتطفيش عريس تقدم لها، سارت العديد من الفتيات فى القرن الواحد وا
بابتسامة صافية تقابل زبائنها كل صباح، تنسى مرض ابنها وزوجها، وتنخرط فى العمل، تجلس فى الشارع أمام «طشت» ممتلئ بالسمك وآخر ممتلئ بالمياه لتنظيفه. طوال 14 عاماً ت
تكدس طلابى شديد على نوافذ غرفة شئون الطلاب، وتدافع بالأيدى يصل إلى حد العراك، بينما يجلس الموظفون على مكاتبهم يتناولون طعام الإفطار، ويتحدثون عن العلاوة التى لم
16 شخصاً يعيشون تحت سقف واحد، ويُنفقون من ريع «كيس مناديل»!.. ليست «فزورة» أو قصة فى فيلم «هندى»، إنما واقع بائس يعيشه «عم حسنى»، صاحب الـ59 عاماً، الذى وجد نفس
جمع بين كونه مدرس لغة عربية ودارساً ومحباً للموسيقى والهندسة الصوتية، وتبنى فكرة لتلحين النصوص والأناشيد فى مادة اللغة العربية، من الصف الثانى الابتدائى وحتى ال
«حلوى المولد النبوى تحارب غلاء الأسعار»، لافتة علقها أحد محال الحلوى فى شبرا الخيمة، لفتت انتباه المارة المتضررين من ارتفاع أسعار حلوى المولد النبوى