أدت الألعاب والسوشيال ميديا فى الفترة الأخيرة إلى الانعزال عن المجتمع والعائلة، وعزلت الأشخاص داخل أنفسهم فى غرف تترسخ فيها الوحدة والاكتئاب والعدوانية