بلمسات حانية توقظها والدتها في الصباح للذهاب إلى المدرسة في مشهد يبدو عاديًا لدى العديد من البيوت
أطلق طلاب شعبة العلاقات العامة والإعلان بقسم الإعلام فى كلية الآداب جامعة عين شمس، حملة توعوية
هزت جريمة قتل أطفال المرج الرأى العام مؤخراً بعد الكشف عن تفاصيل الواقعة
تبدو الأجواء طبيعية داخل دار "الرعاية الاجتماعية للفتيات ذوي الاحتياجات الخاصة" بمصر القديمة، وذلك بعد يومين من واقعة انتشار فيديو من أمام الدار، يفيد بتعر
يقيم نشاط "إنج بريك" الطلابي المسجل بهندسة حلوان فعالية رياضية كبيرة خلال فبراير 2018 داخل نادي الزمالك، للمرة الرابعة، بحضور أكثر من 800 طالب ج
مع انطلاق الدورة الـ50 لعام 2019 لمعرض الكتاب بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالتجمع الخامس، والذي يمتد حتى يوم 5 من فبراير المقبل
سادت موجة من الإدانات والسخرية والجدل مواقع التواصل الاجتماعى حول واقعة تثبيت أحد التماثيل الأثرية
شكا مواطنون من ارتفاع قيمة فواتير الكهرباء التى تصلهم، مشيرين إلى أنهم رغم ثبات معدل استهلاكهم
أثار حسن هيكل، نجل الكاتب الصحفي الراحل محمد حسنين هيكل، الجدل باعتياده السفر خارج البلاد والرجوع إليها بالرغم من إدراج اسمه على قوائم المنع من السفر، على خلفية
جمعتهم الأرض فأبى التقويم ألا يجمعهم، لتلتقي رأس السنة الهجرية والقبطية والعبرية بعد أن تجاورت دور العباد والعبادة في أشهر معلم سياحي بالقاهرة بمنطقة الفسطاط
الفن الروماني والإفيهات المصرية في خلطة كوميدية، هكذا مزجهم عبد الرحمن مجدي في تصميماته بعد البحث واختيار عدد من التماثيل الرومانية التي تصلح لإضافة
شوارع المحروسة شريط فيلم لا يعرف كلمة "النهاية"، لذا أعادت شروق مجدي عرضه على صفحات مجلة "شباك 7"، أحد مشاريع تخرج كلية الإعلام بجامعة القاهرة تحت عنوان "توثيق
يخطف انتباهك بصراخه "حرام والله نطلع من كأس العالم وإحنا كان نفسنا نفرح"، ليبدأ رشدي هاني بعدها خطة انتقامه من المنتخب الروسي من خلال الـ"بلايستيشن"...
"أنا شوفت شباب الجامعة الزين أحمد وبهاء والكردي وزين".. كلمات تغنى بها أحمد فؤاد نجم على لسان الشيخ إمام، يحكي عن شباب انتفاضة السبعينات، فكان أحمد عبدالله رزة،
"يا ألف أهلًا يا رمضان، هليت وكل الكون فرحان" تغنى بها فرقة طالبات المعهد العالي لمعلمات الفنون، فلطالما اعتادت الثقافة المصرية تجسيد شهر رمضان ضيفًا كريمًا يتغ
بين أحياء شبرا شب صبي صديقه العود، في بيت بالغ المصرية تفوح منه رائحة الطعام، ممتزجًا بصوت من تعده تشدو
"أحمل بين جوانحي شهوة لإصلاح العالم، ولا أملك أداة للإصلاح سوى الكلمة"، ربما تعكس تلك الكلمات ما كتبه القدر على جبين صاحبه، فاستسلم برقته الآسرة إلى تلك الشهوة
"كريم ياشهر الصيام والصبر والبركات، كريم ياشهر السلام في اﻷرض والسموات"، بهذه الكلمات تغنت نجاة بصوت بالغ العذوبة في أجواء
"لا أوحش الرحمن منك قلوبنا، لا أوحش الرحمن منك بيوتنا"، كانت هذه أصوات لسان المجاميع الخاشعة ليلة 27 رمضان عام 1957، في أداء يشبه الأناشيد الصوفية، تمهيدًا لصوت
"أنا فنان ولست سياسيًا، بعد انتهاء الأزمة البولندية أريد أن أنهي حياتي كفنان".....