كم مرة شاهدت ممثلاً فى عمل فنى وقلت كيف لهذا الشخص أن يكون ممثلاً أو يقوم بالتمثيل من الأساس، أو رأيت مشهداً رتيباً مملاً إخراجياً مثلاً
(أنا صعيدية.. من هوارة).. جملة اعتدت سماعها مراراً بنفس الاعتزاز والفخر سنيناً طويلة في مواقف مختلفة.. أحببتها.. بل وجعلتني أفكر فيها بمنظورها هي.
كل فرد منا يحمل ما يستطيع حمله للذهاب مشياً إلى البحر.. كراسي البحر الخشبية والشماسي والعوامات، الأكل وكولمان الماء، كنا نمشي مسافة لا تتعدى الـ ١٠٠ متر من فيلا
نهضت من السرير في أثناء نومي كالعادة، واتجهت إلى المطبخ لأشرب.. وفي الطريق وجدته يجلس إلى السفرة يتناول إفطاره كعادته قبل توجهه إلى عمله.. صدمت ووقفت شاخصاً
في نهاية يوم تصوير، والكل يلملم أشياءه، كنت متأخرا لإزالة مكياج كثيف كنت أضعه للشخصية، وخرجت من غرفتي بعد ساعة من الفركش لأجد نفسي وحدي في البلاتوه، فاتجهت إلى
كنت تحدثت في حديثي السابق عن رحلة مراكش وملابسات الرحلة من مهرجان التحكيم الذي دعيت إليه، ورحلة مراكش، وظهور شخصية ما أثرت في بشكل كبير، وحركت في مشاعر الحب من
مزيكا صاخبة.. أجواء مزدحمة.. ترابيزة عليها أشخاص من أكثر من 6 جنسيات يتحدثون سويا بالإنجليزية بصوت مرتفع.. و بجواري صديقي رجل الأعمال الهندي وصديقته الهولندية
أثناء زيارتي الأولى لأمريكا شعرت بإحساس مختلف.. رهبة.. توتر.. حرارة من الجسم في درجة حرارة 7 تحت الصفر، وسألت نفسي لما كل هذا التوتر؟ لما لم أشعر بمثل هذا الشعو
بعد ظهر يوم من أيام العيد الماضي، اتصل بي رقم غير مسجل لأسمع المفاجاة.. مكالمة جميلة من صديق قديم يشيد فيها بدوري في مسلسل "أزي الصحة"، ويسألني مازحا "هل قمت بص