شبيهة بـ«العلمين» وتستوعب 300 ألف نسمة.. 10 معلومات عن مدينة رأس الحكمة
مخطط مدينة رأس الحكمة
تهتم مصر في الفترة الحالية بملف تنمية الساحل الشمالي الغربي، ضمن هدفها للاستفادة من المناطق الساحلية المتميزة، وفقا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، حيث قال هاني يونس، المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، إن الرئيس السيسي وجه بأن أي منطقة ساحلية تملكها الدولة ستشهد إقامة كورنيش بها مثل الموجودة بالعلمين الجديدة.
وتعتبر مدينة «رأس الحكمة»، من أهم مشروعات الساحل الشمالي التي بدأ الحديث عنها خلال الساعات الماضية، وتعرض لكم «الوطن» في السطور التالية أبرز معلومات عن مدينة رأس الحكمة:
1- في ديسمبر عام 2019، أعلن اللواء خالد شعيب محافظ مطروح، دراسة جميع الطلبات المقدمة من أهالي قرية رأس الحكمة وتلبيتها، ومنها مطلب تحويلها إلى مدينة.
2- تم توجيه الدعوة لبيوت الخبرة العالمية والمكاتب الاستشارية، لتقديم ما يفيد الخبرة السابقة في مشروعات مماثلة، وذلك بالتعاون بين مكتب استشاري دولي ومصري.
3- بحضور المحافظ، وفي أجواء احتفالية انتهت الدولة من دفع قيمة التعويضات اللازمة والمناسبة لسكان المناطق الشاطئية، وتسلمت الهيئة الهندسية أراضى المدينة الجديدة، بغير قيد أو شرط.
4- من المستهدف أن تتحول مدينة «رأس الحكمة» لتصبح أحد أهم الواجهات الأكثر شعبية حول العالم، نظرا لقربها من مطار العلمين الجديدة، وستعمل على جذب آلاف السياح من مختلف دول العالم بشواطئها الدافئة شتاء.
5- كشف هاني يونس، المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء، أن وزارة الإسكان والمجتمعات العمرانية خططت لمدينة رأس الحكمة على غرار العلمين الجديدة.
6- تمتد المدينة الجديدة من منطقة الضبعة في الكيلو 170 بطريق الساحل الشمالي الغربي وحتى الكيلو 220 بمدينة مطروح التي تبعد عنها 85 كم.
7- سيتم استغلال ظهير الاستصلاح الزراعي في إنشاء تجمعات عمرانية جديدة قائمة على الأنشطة السياحية والسكنية وأنشطة التصنيع الزراعي والتعدين، إضافة إلى أنشطة سياحة السفاري.
8- صُممت المدينة بحيث تكون مصادر الطاقة بالمدينة مصادر صديقة للبيئة وذلك من خلال استخدام «طواحين الهواء والألواح الشمسية المنتجة للكهرباء».
9- سيتم دمج المجتمع المحلي لسكان خليج رأس الحكمة في التنمية من خلال دعم وتعظيم الأنشطة الإقتصادية القائمة على المنتجات المحلية لهذة المجتمعات.
10- من المقرر أن تسوعتب المدينة 300 ألف نسمة من السكان إضافة إلى جذب 3 ملايين سائح سنويًا من خلال التركيز على سياحة اليخوت والسياحة الشاطئية والبيئية والصحراوية.