«محدش قالنا الله ينور».. 30 تصريحا لـ شوقي عن الامتحانات التجريبية
الدكتور طارق شوقي .. وزير التربية والتعليم والتعليم الفني
لطلاب الشهادة الثانوية العامة، والامتحانات الرسمية، موضحًا أن الامتحانات ستكون إلكترونية بنظام الأسئلة الجديدة، وتستعرض «الوطن» أبرز تصريحات وزير التعليم، خلال المداخلات.
- يرد على أولياء الأمور والطلاب ويحترمهم جدا، وما يتعب الطلاب هو الأجواء المحيطة بهم، والتسابق الإعلامي على الأخبار، وفي بعض الأحيان تكون منقوصة، إضافة إلى الأحاديث على «السوشيال ميديا».
- عايزهم يبعدوا عن كل ده وهننشر ليهم الأسئلة وإجاباتها مرة واثنتين وثلاث مرات لكي يكونوا جاهزين تماما للامتحانات.
- مفيش تغيير في إن الامتحانات بنظام الأسئلة الجديد لكل الطلاب، وإلكترونية على التابلت في المدارس المجهزة للطلاب النظاميين، وهذا لم يكن في القانون الذي تقدمنا به إلى مجلس الشيوخ.
- البعض يكتب على السوشيال ميديا دون علم حقيقي، والبعض الآخر لهم مآرب ومصالح أخرى.
- ناشد المواطنين «متسمعوش غير لينا، وما يكتب على صفحتي وصفحة الوزارة، وعدا هذا ليس مسؤوليتنا، واللي بيحاول يفتي ويحلل إحنا مقلناش له».
- قانون التعليم موجود منذ عام 1981، وبه مواد كثيرة، والوازرة طالبت بتعديل مادة واحدة فقط
- هذه المادة تتعلق بـ3 أمور، وهي: «الحساب التراكمي من أجل الاهتمام بالدراسة في الصفين الأول والثاني الثانوي، والسبب في ذلك هو أن الطلبة لا يهتمون إلا بالصف الثالث فقط، ويهملون الصفين الدراسيين الآخرين»
- الشيء الثاني هو تعدد النماذج الامتحانية، والشيء الثالث هو تعدد محاولات الامتحان، وهذا من أجل مصلحة الطلاب ليحصلوا على فرصة واثنتين وأكثر، ومجلس الشيوخ كان له ملاحظات قيمة على التعديلات، وتم سحب هذا القانون للنظر في ملاحظات مجلس الشيوخ.
- ما طلبوه من تعديلات في القانون لا علاقة له على الإطلاق بامتحان الثانوية العامة المقبل، لأن طبيعة الأسئلة وشكل ورقة الامتحان وهل هو ورقي أم إلكتروني لا يدخل ضمن التعديلات المطلوبة.
- يسعون بالتعاون مع مجلسي الشيوخ والنواب لسن قانون مثالي، ولكن بعض الناس يستغلون النقاش بين الوزارة والبرلمان لإشاعة البلبلة بين المواطنين.
- «البعض يستشرف المستقبل، ويتحدث عن اللي شافوه النهاردة كأنه الامتحان النهائي، وهذا ليس صحيحا، والامتحان ساعة فقط عشان ميقعدوش 3 ساعات في الحر والكورونا»
- تم وضع أسئلة أكثر من المعتاد، مش عشان يحلها ولكن كنماذج استرشادية، فهو فهم غلط إن المفروض يحل في ساعة ولو محلش يبقى وحش
- ده كله تجربة ولا تستحق الكلام ده، وإنما الأهم هو الامتحان النهائي، وهو له مواصفات خاصة من حيث صعوبة الأسئلة والوزن النسبي للأسئلة
- طول الأسئلة يحدده الخبراء، والامتحان النهائي لن يوجد به أي مشاكل حدثت في الامتحانات التجريبية، وما حدث اليوم لا نقيس عليه، ونحن في الوزارة نتخذ كل الإجراءات اللازمة
- يعملون بطريقة ممنهجة وعلمية، وحلوا مشكلة الشبكات، ويجربون شرائح التابلت وخوادم المدارس
- أعرب عن شكره لباقي مؤسسات الدولة التي تشارك في عملية تطوير المدارس، مؤكدا أن الامتحان الأول كان لتجربة الأمور الفنية
- يستطيعون حاليا الاعتماد على الشرائح الموجودة في التابلت والسحابة الإلكترونية بنسبة 100% دون خوف من سقوطها، وأيضا 2320 مدرسة مجهزة للامتحانات
- الامتحان التجريبي الثاني الذي بدأ أول أمس الأحد، سيكون على 3 أيام فقط، لتقليل وجود الطلاب في المدارس
- الهدف هو التأكد من حل الخوادم في بعض المدارس الحكومية، والنهاردة نسبة نجاح الخوادم في المدارس 100% والغريب إن محدش قال لنا الله ينور
- البعض ذهبوا إلى مشكلة أخرى وهي طول وقت الامتحان، رغم أننا في البداية قلنا إنه مش الهدف التصليح أو عليه درجات، ولا أي حاجة خالص إحنا بنعمله، وبعد ما نخلصه هننشر الإجابات الصحيحة وهذا لمصلحة الطلاب».
- الجولة التجريبية الأخيرة من امتحانات الثانوية العامة، هدفها أن يعرف كل طالب أين هي لجنته، ويحصلون على أرقام الجلوس، وسيجربون طريقة تصحيح إضافية، وسيتم الإعلان عن كل التفاصيل في منتصف الأسبوع المقبل.
- الهدف من الامتحانات التجريبية هو أن يعرف الطلاب طبيعة الأسئلة ويتدربوا عليها، والطلاب يعرفون ذلك جيدا، ويستجيبون له
- هذا الامتحان ليس موضوعا بالمواصفات الخاصة بالامتحان النهائي، والامتحان النهائي سوف يتم احتساب مستوى صعوبته، والوقت المطلوب له
- الامتحان التجريبي مجرد امتحان استرشادي، وتم اختصار الوقت لكي لا يمكث الطلاب وقتا طويلا في المدارس في ظل جائحة فيروس كورونا.
- الأهالي يتخيلون أن هذا ما سيحدث في الامتحان النهائي، وهذا يقلقهم كثيرا، ولن يحدث، وعدد الأسئلة «الهدف منه مش تقفيل الامتحان»، ولكن الأمر مجرد استرشادي فقط.
- رد على تصريحات ما يعرف بـ«شاومينج»، بأنهم سوف يستطيعون تسريب الامتحانات قائلا: «المية تكدب الغطاس».
- الامتحانات التجريبية الأولى كانت تهدف لقياس قدرة الشبكات، لاتخاذ القرارات المناسبة تجاه الخوادم في المدارس، والكهرباء، والسحابة الإلكترونية، وشرائح الـ«تابلت».
- الامتحان التجريبي الثاني كان فرصة للتأكد من الخوادم في المدارس، لتجربتها، لأن الامتحان النهائي لن يعتمد على السحابة الإلكترونية، خشية سقوط الـ«سيستم».
- الامتحانات في الجولة الثانية كانت مدتها قصيرة، والهدف منها هو اعتياد الطلاب على نظام الامتحانات، لافتا إلى أنه يهتم بالرد على كل الأسئلة والأمور التي تشغل بال المواطنين
- امتحانات المواد غير المضافة للمجموع، أو ما تعرف بـ«امتحانات الهوية»، لجميع السنوات، في جميع المدارس، ستكون في المنزل «ومش هينزلوا عشان يأدوها».
- لديهم اجتماع مع وزارة التعليم العالي لبحث أمور التنسيق للثانوية العامة عموما، بما في ذلك طلاب السنوات العادية، أو المنازل أو «ستيم»، أو الشهادات الدولية.
- جولة الامتحانات الثانية التي تتم حاليا هدفها أن عيرف الطلاب طبيعة الأسئلة ويتدربون عليها، والطلاب يعرفون ذلك جيدا، ويستجيبون له، ولكنهم يتحدثون أن الوقت ليس مناسبا لعدد الأسئلة، وهذا الأمر نؤكد أنه لن يحدث في الامتحان النهائي.