لم يكن قبوله إجراء حوار صحفى بالأمر السهل، وبحكم المنصب شديد الحساسية الذى كان يتولاه قبل تقاعده
شدد الخبير الاستراتيجى اللواء سامح سيف اليزل، رئيس مركز الجمهورية للدراسات الاستراتيجية
هو القبطى الوحيد الذى جرؤ على الكلام فى شمال سيناء.. مفاوضات عدة للتوصل لصيغة يمكن أن يخرج بها الحوار دون رصده واستهدافه
انتشرت -للمرة الأولى- بين أهالى سيناء، حركة شعبية لدعم عمليات الجيش، من خلال التوقيع على استمارة باسم «دعم - Support»، لدعم الجيش فى حربه
مطارد أمنياً منذ 10 سنوات بسبب اتهامه فى كثير من قضايا التفجيرات الإرهابية، التى سببت الفساد والرعب فى مصر، كان أولها تفجيرات طابا فى 2005، وآخرها واقعة اغتيال النقيب محمد أبوشقرة، ضابط الإرهاب الدولى بالعريش. إسماعيل الحمادين، 45 عاما، أهم قيادى بجماعة السلفية الجهادية، لم يكن الوصول إليه سهلاً واستغرق وقتاً طويلاً من المفاوضات لإجراء هذا الحوار معه، فهو يكره الإعلام ويراه مجحفاً لحقوقه وحقوق جماعته، ومروجاً لكل ما هو غير حقيقى، خاصة أن جماعته طالتها العديد من الاتهامات التى روج لها الإعلام -من وجهة نظره-
نفى إيهاب الشريف، نجل صفوت الشريف، رئيس مجلس الشورى في عهد مبارك امتلاك والده لأي حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" أو "تويتر".