م الآخر| عبدالحليم حافظ في ذكري رحيله الـ37.. شكراً
أمتعنا بصوته العذب،و جعل للكلمات جسدا وللموسيقى روحا، ترك لنا تراث حافل من أغانيه التي كلما نسمعها نتمنى أن يعود بنا الزمن إلى الوراء لنعيش في عصره وندرك زمن الفن الجميل.