عندما نتحدث عن التجديد أو تطوير الفكر الدينى المعاصر، فنحن بصدد تناول ثلاثة أنواع من النصوص، يأتى على رأسها النص القرآنى، وهو نص مقدس، مدار التعامل معه هو الفهم
كأننا نعيش وقائع نفس يوم النكبة على مدار ستة وسبعين عاماً.. ظلمة ليل حالكة السواد، لا يطلع لها نهار، ولا تنجلى عن صبح به بصيص ضوء، هى كما الدهر طويلة بلا نهاية،
طوال السنوات الماضية التى كان فيها قطاع غزة محاصراً معزولاً لا يلتفت إليه أحد، لم نفكر أنه سيأتى اليوم الذى تصبح فيه هذه البقعة الصغيرة المنزوية فى أحضان البؤس
أحب الحديث عن الإنجازات التى تحققت على أرض الواقع، طبعاً بهدف إبراز كل ما هو إيجابى وتم تنفيذه فى ربوع مصر، فالواقع يقول: إن شَكل «مصر» تغير، «مصر» قبل (يونيو ٢
أُعلن مؤخراً عن انطلاق مؤسسة «تكوين الفكر العربى»، وجاء فى التأسيس: «العمل على تطوير التسامح، وفتح آفاق الحوار، والتحفيز على المراجعة النقدية، وطرح الأسئلة حول
سبعة أشهر ويزيد , مرت على بدء طوفان الأقصى . أطول حرب بين العرب وإسرائيل . حتى الآن لم تتمكن إسرائيل من حسم الحرب لصالحها ولم تستطع تحرير الأسرى المحتجزين لدى
كانت مصر، وستظل، هى حائط الصد الأقوى والمدافع الأول عن القضية الفلسطينية -قضية العرب المركزية- والداعم لحق الشعب الفلسطينى فى دولة مستقلة.
منذ أحداث السابع من أكتوبر الماضى وأنا أتابع بدقة ما تقوم به «مصر» من جهود على كل الأصعدة لنُصرة القضية الفلسطينية ودعم الأشقاء فى فلسطين
عملية الدعم المصرى للشعب الفلسطينى الشقيق طويلة ومركبة، يختلط فيها الإنسانى بالسياسى.. الرسمى بالشعبى.. ومع ذلك تعرضت لحملات ضارية من قوى معادية
منذ ارتباط مصر الوثيق بالقضية الفلسطينية عام 1948، نأت بنفسها عن ممارسات المزايدة، بل حتى وصل الأمر بالبعض إلى المتاجرة ورفع شعارات زائفة استثمرتها أطراف مشبوهة