دخول جميع مصانع غزل شبين في إضراب شامل

دخول جميع مصانع غزل شبين في إضراب شامل
- أسهم الشركة
- الاضراب عن العمل
- الشركة القابضة للغزل والنسيج
- العمالة المؤقته
- الغزل والنسيج
- أبيض
- أجر
- أزمة
- أسهم الشركة
- الاضراب عن العمل
- الشركة القابضة للغزل والنسيج
- العمالة المؤقته
- الغزل والنسيج
- أبيض
- أجر
- أزمة
- أسهم الشركة
- الاضراب عن العمل
- الشركة القابضة للغزل والنسيج
- العمالة المؤقته
- الغزل والنسيج
- أبيض
- أجر
- أزمة
- أسهم الشركة
- الاضراب عن العمل
- الشركة القابضة للغزل والنسيج
- العمالة المؤقته
- الغزل والنسيج
- أبيض
- أجر
- أزمة
اشتعلت من جديد أزمة عمال شركة مصر شبين الكوم للغزل والنسيج البالغ عددهم 3500 عامل وإداري بعد توقف كامل المصانع وانضمام الورديات الثلاث إلى الإضراب الشامل عن العمل الذي بدأته الوردية الصباحية، صباح السبت الماضي على خلفية الاعتداء على عدد من العمال في الوقفة التي نظموها وإصابة أحدهم بسلاح أبيض من جانب مدير عام الأمن الداخلي بالشركة فيما قام العمال باحتجاز كونتينر ومنع خروجه من الشركة حتى يتم الاستجابة لمطالبهم.
ورفع العمال العديد من المطالب كشرط أساسي للعودة للعمل على رأسها استبعاد عاطف عبدالستار وأسامة خلاف من إدارة الشركة وكذلك استبعاد مصطفى مقشط مدير عام الأمن، وإحالته الى التحقيق، نظرًا لما بدر منه تجاه العمال في وقفة السبت الماضي بالإضافة إلى المطالب بصرف العلاوة الاجتماعية المقررة من الدولة بأثر رجعي ابتداءً من يوليو الماضي وكذلك صرف الدفعة الرابعة من المكافأة السنوية حافز تحقيق الهدف المقرر صرف منذ أكتوبر الماضي بالإضافة إلى صرف أسهم اتحاد المساهمين وهي نسبة العمال في أسهم الشركة، ورجوع كافة عمال الأمن الذين تم إصدار قرارات تعسفية بنقلهم من الإنتاج واستبعاد كافة المعينين بالمحسوبية والواسطة وأعطاء الدرجات المالية للدفعة التي تم تحويلها.
وطالب العمال بتعديل تسعيرة الإنتاج وحساب الكيلو متر للسائقين وصرف حافز التطوير أسوة بباقي الشركات العاملة في مجال الغزل والنسيج وتعديل حافز الإنتاج وصرف بدلات للعمال، الذين قاموا بأجراء عمليات جراحية من صندوق النقابة وتعديل لائحة الجزاءات بالشركة وخصم الضرائب على الأجر الأساسي للعامل وتثبيت العمالة المؤقتة.
من جانبه أكد محمد رياض قيادي عمالي بالشركة أن القرارات الخاطئة من الإدارة هي التي تسببت في إيقاف العمل بشكل كامل بالرغم من تحسن الإنتاج كما وكيفا، حيث اقتربت معدلات الإنتاج من المعدلات التي كانت تحققها الشركة سابقًا قبل بيعها للهندي، حيث وصل الإنتاج في بعض الأيام إلى 31 طن يوميًا بالرغم من قلة قطع الغيار وتعطل عدد من الماكينات وبسبب القرارات الخاطئة وتصرفات مدير عام الأمن بالشركة في إثارة باقي العمال بعد رفع سلاح أبيض في وجه العمال، وقيامه بفتح البوابات من أجل إثبات ترك العمال للمصانع وهو ما لم يحدث، مؤكدًا أن العمال بداخل مصانعهم.
وأكد العمال على تواصل إضرابهم السلمي عن العمل داخل المصانع والتصعيد في حالة عدم الاستجابة لمطالبهم الشروعة، مؤكدين أنه بعد ثلاث أيام من الإضراب عن العمل لم نتلق أي ردود رسمية سواء من الشركة القابضة للغزل والنسيج أو وزارة القوى العاملة، وأضافوا أنهم لن يتراجعوا عن مطلب واحد كشرط أساسي للعودة للعمل وحل جذري لأزمة غزل شبين الكوم التي تتجدد بسبب الإدارة الخاطئة وتجاهل المسؤولين بالدولة.
- أسهم الشركة
- الاضراب عن العمل
- الشركة القابضة للغزل والنسيج
- العمالة المؤقته
- الغزل والنسيج
- أبيض
- أجر
- أزمة
- أسهم الشركة
- الاضراب عن العمل
- الشركة القابضة للغزل والنسيج
- العمالة المؤقته
- الغزل والنسيج
- أبيض
- أجر
- أزمة
- أسهم الشركة
- الاضراب عن العمل
- الشركة القابضة للغزل والنسيج
- العمالة المؤقته
- الغزل والنسيج
- أبيض
- أجر
- أزمة
- أسهم الشركة
- الاضراب عن العمل
- الشركة القابضة للغزل والنسيج
- العمالة المؤقته
- الغزل والنسيج
- أبيض
- أجر
- أزمة