من بنات العالم إلى عروسة «جونى ديب» الثانية: ياااابختك
بعد أعوام قضاها عازباً، قرر الممثل الأمريكى الشهير، جونى ديب، دخول قفص الزوجية للمرة الثانية، مع الممثلة الأمريكية، أمبر هيرد، التى تصغره بـ13 عاماً. فتيات كثيرات ينظرن إلى «هيرد» على أنها أكثر الفتيات حظاً فى العالم، ليس فقط لأنها ستعقد قرانها على «ديب»، أحد أكثر الرجال وسامة فى هوليوود، ولكن لأن حفل زفافها أيضاً سيُعقد فى القصر الذى يمتلكه فى جزيرة ليتل هولز بوند كاى فى إحدى جزر الباهاما التى يمتلكها «ديب»، والتى تمتد على مساحة 45 فداناً، واشتراها فى عام 2004 بـ3.6 مليون دولار، ومن الطريف فى الأمر أن عقد الزفاف جاء متزامناً مع اقتراب الاحتفال بعيد الحب العالمى.
طيلة سنوات علاقتهما، اشتهر «ديب» بأنه يغمر «أمبر» بالمجوهرات التى يراها الهدية الوحيدة التى تليق بالمرأة، وبعد الزواج، ستقيم «أمبر» فى قصر «ديب» الذى يطل على شواطئ أطلق عليها أسماء ابنته ليلى روز وابنه جاك من زوجته السابقة فانسيا باردايس، وجونزو كناية عن الروائى الأمريكى الشهير هنتر تومسون، وبراندو، على اسم أسطورة التمثيل الذى يعتبره معلمه، مارلون براندو، لتفتح عينيها كل صباح على مشهد النباتات المزهرة، وأشجار جوز الهند، والطبيعة الساحرة.. وجونى ديب!