محمد رمضان: «الأسطورة» يخلو من العنف والمخدرات.. ولا أنساق وراء الموضة

محمد رمضان: «الأسطورة» يخلو من العنف والمخدرات.. ولا أنساق وراء الموضة
- أحمد عدوية
- ابن حلال
- الأخ الأكبر
- التواصل الاجتماعى
- التوعية من المخدرات
- الحياة الاجتماعية
- الخطوط الرئيسية
- الدراما التليفزيونية
- الدراما الرمضانية
- أبين
- أحمد عدوية
- ابن حلال
- الأخ الأكبر
- التواصل الاجتماعى
- التوعية من المخدرات
- الحياة الاجتماعية
- الخطوط الرئيسية
- الدراما التليفزيونية
- الدراما الرمضانية
- أبين
- أحمد عدوية
- ابن حلال
- الأخ الأكبر
- التواصل الاجتماعى
- التوعية من المخدرات
- الحياة الاجتماعية
- الخطوط الرئيسية
- الدراما التليفزيونية
- الدراما الرمضانية
- أبين
- أحمد عدوية
- ابن حلال
- الأخ الأكبر
- التواصل الاجتماعى
- التوعية من المخدرات
- الحياة الاجتماعية
- الخطوط الرئيسية
- الدراما التليفزيونية
- الدراما الرمضانية
- أبين
يشارك الفنان محمد رمضان فى سباق الدراما الرمضانية هذا العام من خلال عمل مختلف، وضع مقاديره بالتعاون مع المخرج محمد سامى، والكاتب محمد عبدالمعطى، فى أول تجربة تليفزيونية له، من خلال عمل يواجه فيه «رمضان»، مجموعة من التحديات، أولها عرض المسلسل بشكل حصرى على مجموعة «mbc»، بجانب مجموعة متنوعة من الأعمال التى تحمل توقيعات كبار النجوم، ثانيها قيام «رمضان» بأداء شخصيتى «رفاعى»، و«ناصر» الدسوقى، وثالثها التفوق على النجاح الذى حققه خلال عام 2014 بمسلسل «ابن حلال»، ويكشف محمد رمضان فى حواره لـ«الوطن»، تفاصيل مسلسل «الأسطورة»، وكواليس العمل، بجانب التطرق للحديث حول ضغوط محمد سامى لتقديمه لدورى الشقيقين، إضافة إلى حديثه عن المنافسة الدرامية مع ألمع النجوم فى شهر رمضان.
{long_qoute_1}
■ بعد النجاح الذى حققه مسلسل «ابن حلال» فى رمضان 2014، لماذا تغيبت عن الدراما التليفزيونية العام الماضى؟
- تغيبت العام الماضى لأنى لم أجد السيناريو الجيد، الذى أستطيع من خلاله مواكبة مستوى «ابن حلال»، خاصة أن المسلسل حقق نجاحاً كبيراً فيما يتعلق بنسب المشاهدات، بفارق 10 نقاط عن المركز الثانى من المسلسلات المعروضة على قناة mbc، وهو ما يعد فارقاً كبيراً نسبياً، خاصة أن المسلسل تفاعل مع شرائح وفئات جماهيرية مختلفة من المجتمع، ومن هنا كانت الفكرة فى تقديم مسلسل شامل، يخاطب أكثر من فئة وطبقة فى المجتمع، فكان من الضرورى أن أنتظر للعودة بمسلسل قوى.
■ ولماذا شجعك «الأسطورة» على الوجود فى السباق الرمضانى هذا العام؟
- فكرة المسلسل تجمع بين مجموعة كبيرة من التناقضات، التى يعانى منها الشباب والمجتمع، وبدأت الفكرة فى ذهنى أثناء التفكير فى الفرق بين الطموح وعدم الرضا، ثم ترددت معها جملة «ويل للعالم الذى انحرف فيه المثقفون»، فانحراف المثقفين هو الأخطر على الإطلاق، حيث يمتد تأثيره للمجتمع كله، فكانت الفكرة أن نقدم مسلسلاً يدور صراعه بين العلم والجهل، وبعد تبلور الفكرة بشكل مبدئى جمعتنى جلسات مع سيناريست للعمل عليه، ثم لظروف معينة تم التعاقد مع السيناريست محمد عبدالمعطى، لتجمعنا جلسات جديدة، للعمل على السيناريو والفكرة، خاصة أن الشخصيات جاهزة، وقمت بالتعاون مع المخرج محمد سامى، بتسميتها منذ البداية ووضع خطوطها الرئيسية.
■ ومتى بدأت العمل على المسلسل؟
- الفكرة كانت جاهزة منذ عام 2015، ولكن التجهيز استغرق ما يقرب من عام، ففى البداية تعاونت مع ما يقرب من 3 مؤلفين، حتى تم الاستقرار فى النهاية على محمد عبدالمعطى، الذى أضاف للعمل بشكل كبير جداً، وبدأنا رحلة الكتابة ووضع الخطوط الرئيسية للموضوع، ثم بدأنا فى تنفيذها على الفور.
■ ما الإطار الذى يدور خلاله المسلسل؟
- الخط الدرامى يجمع ما بين شقيقين فى منطقة شعبية، الأخ الأكبر «رفاعى»، جاهل ويعمل فى مهنة والده، ثم ينخرط فى تصنيع الأسلحة اليدوية بصورة غير مشروعة، أما الأخ الصغير «ناصر»، فهو جامعى متعلم ومتفوق فى دراسته، ويسعى للالتحاق بالعمل فى النيابة العامة بعد تخرجه من كلية الحقوق، ومن خلال تلك العلاقة نلقى الضوء على مجموعة كبيرة من العقبات التى تواجه الشباب، منها «الواسطة»، أو كيف يحاسب المجتمع الشخص على أخطاء عائلته، التى قد لا يكون طرفاً فيها، وكيف يفشل المجتمع فى انتشال الجزء السليم من الكل المصاب.
■ كيف جاءت فكرة تقديمك لشخصيتين خلال «الأسطورة»؟
- لم يكن هناك احتمال وارد بالنسبة لى أن أقدم الشخصيتين معاً، وكان من المقرر أن أقدم دور «ناصر الدسوقى»، وكنا نعمل على ترشيحات لشخصية «رفاعى»، وبالفعل رشحت أكثر من اسم لتقديم تلك الشخصية، وكان هناك قلق ممن سيقدم تلك الشخصية، خاصة أن أول سبع حلقات هى بطولة «رفاعى الدسوقى» بشكل أساسى، حتى اقترح محمد سامى أن أقدم دور «رفاعى»، وكانت مفاجأة من «سامى»، وثقة من جانبه فى قدراتى، خاصة أنه لم يخطر ببالى أن أقدم شخصية الأخ الأكبر، وكان تركيزى منصباً على «ناصر»، باعتباره دوراً جديداً بالنسبة لى، وشخصية غنية بمجموعة كبيرة من التفاصيل والتناقضات، ثم بدأ العمل على «رفاعى»، وفصلت بين الشخصيتين باعتبارهما فى عملين منفصلين تماماً.
■ ألم تكن هناك تحديات أمامك لتقديم شخصيتى «ناصر» و«رفاعى» ضمن أحداث المسلسل؟
- من أصعب الأشياء التى فرضت نفسها علينا خلال التصوير المشاهد التى جمعت «رفاعى»، و«ناصر» معاً، فعندما يتحدث «ناصر»، يقف «الدوبلير» بظهره مكان «رفاعى» والعكس، صورنا مشهدين فقط بهذا الشكل، ثم اقترحت على المخرج محمد سامى أن أحل مكان «الدوبلير» وأصور المشهد بظهرى، فالاهتمام بالتفاصيل جزء مهم من عملنا، وتلك الأشياء البسيطة هى التى تخلق المصداقية لدى الجمهور، ويفتح المجال أمامهم للتفاعل مع الشخصيتين بشكل حقيقى، بعيداً عن أدائى، ولكى يتعامل على أن كل شخصية منفصلة عن الأخرى بشكل كبير، ولا يدفع الجمهور ضريبة قيامى بالشخصيتين، مما تطلب مجهوداً أكبر منى، وجهداً من محمد سامى، وفريق التصوير، فالمشهد يتم تصويره مرتين، مرة من خلال «ناصر»، ومرة من خلال «رفاعى»، ويتم تركيب المشهدين معاً بحرفية عالية.
■ وماذا عن الاختلاف فى الشكل الخارجى لهما؟
- تفرغت للعمل عليهما بشكل كبير، بداية من اختيار الخطوط الرئيسية لأداء كل شخصية، واختيار ما أطلق عليه «المظهر الداخلى» للشخصية، وهو ما تطلب منى مجهوداً كبيراً، وجاء فى النهاية الشكل الخارجى، الذى تعاونت من خلاله مع «الاستايلست» والمخرج، لتحديد المظهر الخاص بكل شخصية، فأنا لا أشغل نفسى بموضوع الشكل الخارجى، بقدر اهتمامى بالعوامل الداخلية، فيما يتعلق بالوقفة والمشية الخاصة بها، وطريقة الكلام وغيرها من العوامل، وإذا انصب مجهودى على الشكل الخارجى كنت سأفقد الكثير من تركيزى فى العناصر الأهم بالنسبة لى كممثل، فالداخلى يصل للناس بشكل أسرع وأكبر، وهناك مجموعة من العوامل التى أعتمد عليها فى الدخول للشخصية قبل التصوير، منها سماع الأغنيات، فـ«ناصر» يفضل أغانى «نجاة»، ومحرم فؤاد، و«فيروز»، بينما «رفاعى»، يستمع لمحمد العجوز، و«شفيقة»، وأحمد عدوية.
■ هناك وجود كبير لمسلسلات الجريمة والتشويق التى أثبتت نجاحها، لماذا لم تقدم هذه النوعية؟
- نحن لا ننساق وراء فكرة الموضة فى المسلسلات، وأفضل أن تكون الفكرة خاصة بنا نحن، وأرفض اتباع أو تقليد أعمال حققت نجاحاً، ليصبح النجاح مضموناً ونسبة الخطورة أقل، على عكس ذلك أفضل تقديم عمل يعتمد على قراءة الواقع والحياة الاجتماعية وترجمتها فى عمل درامى، كما لا أحب الانسياق خلف الأعمال والأسماء البراقة، ومجموعة كبيرة ممن ظهروا معى للمرة الأولى، هم حالياً نجوم ونجمات مثل المطربة «بوسى» عندما قدمت أغنية «آه يا دنيا».
■ هل هذا هو سبب وجود مجموعة كبيرة من الوجوه الجديدة فى العمل هذا العام؟
- أنا لا أهتم بالأسماء بقدر اهتمامى بما يقدمه الشخص، فكل ممثل مميز فى دوره، ويظل المقياس هو مدى قدرته على تحقيق المطلوب منه، وكان هذا نفس المبدأ فى التعاون مع محمد عبدالمعطى، بالرغم من أنها تجربته الدرامية الأولى، أو من خلال تتر المسلسل، حيث اقترحت الشركة المنتجة مجموعة كبيرة من النجوم لغناء شارة البداية والنهاية للمسلسل، ولكن أنا ومحمد سامى، لم نر سوى ريهام عبدالحكيم، باعتبارها صوتاً مصرياً، وتستطيع التواصل مع الجمهور من خلال «التتر»، لتترجم مشاعر المسلسل، والإحساس المطلوب، بكلمات تمتزج بصوتها، والجمهور يرتبط بفكرة الجودة، وليس مجرد الأسماء الفارغة، والجودة هى الأهم بالنسبة لى، فأرفض أن يكون المسلسل مجرد مظهر، وفى الداخل لا يضم أى قيمة فنية، فكل واحد يتم توظيفه فى المكان الصحيح.
■ هل ترى أن العرض الحصرى يظلم «الأسطورة» على عكس «ابن حلال» الذى حقق مشاهدات عالية بعرضه على أكثر من قناة؟
- ظروف العرض مختلفة تماماً، لأن «ابن حلال» عُرض على أكثر من قناة، لأنها كانت التجربة الدرامية الأولى، ولم يكن لدى الجمهور فكرة مسبقة عما أقدمه، لاختلاف طبيعة الدراما عن السينما، ولم نتلق عرضاً من أى قناة لعرضه بشكل حصرى، ولكن هذا العام لن تقبل قناة أن يعرض المسلسل على قناة أخرى بعدما تقوم بشرائه، وهو ما يعد خارجاً عن إرادتى بشكل أساسى.
■ يرى البعض أن صور المسلسل التى تنشرها على مواقع التواصل الاجتماعى الهدف منها استفزاز منافسيك فى سباق الدراما الرمضانية؟
- المنافسة شىء مشروع، وبالطبع ليس هذا هو الهدف من نشر التعليقات أو الصور، والمنافسة الشريفة تحمس المنافسين لتقديم الأفضل، والجمهور يفضل ذلك، فهو يعشق الكرة لأن بها جانباً كبيراً من المنافسة، وهناك علاقة طيبة تجمع بيننا، ولكن شئنا أم أبينا هناك منافسة فعلية فى موسم الدراما الرمضانية، ويطلق عليه الماراثون أو السباق الرمضانى، وهو ما يختلف من شخص لآخر، فهناك من يقتصر طموحه على الوجود خلال شهر رمضان، وهناك من يطمح للتفوق.
■ هل صحيح أن هناك قراراً بعدم عرض مشاهد المخدرات أو العنف داخل المسلسل؟
- هناك مجموعة من العوامل ساهمت فى ذلك، فقد قررنا عدم تقديم أى شكل من أشكال المخدرات، حتى فى مشهد «الفرح» الشعبى، الذى يضم أنواعاً كثيرة من المخدرات والخمور فى الواقع، وعدم وجود مشاهد عنف وأسلحة فى المسلسل تماماً، وهناك جزء درامى فى المسلسل أعتبره متمماً لحملة التوعية من المخدرات، من خلال شخص مدمن نستعرض تأثير الإدمان عليه، ولكن دون التطرق لمشاهد تعاطى المخدرات.
- أحمد عدوية
- ابن حلال
- الأخ الأكبر
- التواصل الاجتماعى
- التوعية من المخدرات
- الحياة الاجتماعية
- الخطوط الرئيسية
- الدراما التليفزيونية
- الدراما الرمضانية
- أبين
- أحمد عدوية
- ابن حلال
- الأخ الأكبر
- التواصل الاجتماعى
- التوعية من المخدرات
- الحياة الاجتماعية
- الخطوط الرئيسية
- الدراما التليفزيونية
- الدراما الرمضانية
- أبين
- أحمد عدوية
- ابن حلال
- الأخ الأكبر
- التواصل الاجتماعى
- التوعية من المخدرات
- الحياة الاجتماعية
- الخطوط الرئيسية
- الدراما التليفزيونية
- الدراما الرمضانية
- أبين
- أحمد عدوية
- ابن حلال
- الأخ الأكبر
- التواصل الاجتماعى
- التوعية من المخدرات
- الحياة الاجتماعية
- الخطوط الرئيسية
- الدراما التليفزيونية
- الدراما الرمضانية
- أبين