فى صباح يوم جديد، وكعادته كل يوم، توجه المزارع سليمان أحمد سيد، لتفقُّد ماشيته فى حظيرة منزله بقرية العروبة عزبة الزيدانية فى محافظة الوادى الجديد
«إنت بتاع خيل وهتبقى بتاع كلاب وبكرة تشوف»، لم تبد كلمات سلوى عبده، مدير الجمعية المصرية للدفاع عن حقوق الحيوان مستساغة بالنسبة لمحمد خميس حين قالتها له قبل عام
بعد أن أتم عامه الـ17، أصبح «بلبل» من القطط القليلة المعمِّرة، حيث يبلغ متوسط عمر القطط 15 عاماً، وهو ما جعل أصحابه ينظمون له حفل عيد ميلاد بدا فيه مرحاً وسعيدا
«التجارة شطارة» مبدأ دفع عدداً من أولياء الأمور للتفكير فى تدريب صغارهم على المعاملات المادية مبكراً، مثل البيع والشراء، والمكسب، والخسارة والادخار،
فى الوقت الذى تتفنّن فيه ربات البيوت فى إعداد أصناف متنوعة من الطعام، لتخرج المائدة الرمضانية فى أبهى صورها، يشعر آخرون بالعجز والحرمان تجاه تلك الأصناف
لم يكن حسن عبدالعزيز، يوماً، من أنصار ضرب الحرامية ولطالما آذاه المشهد المتكرر فى الشوارع حيث يتبنى دائماً وجهة النظر القانونية «نسلمهم للشرطة
فى الوقت الذى تنطلق رحلات إلى مدن دهب والغردقة وشرم الشيخ، كان لآخرين وجهة مختلفة، أرادوا من خلالها القيام بنشاط يتماشى مع شغفهم بالحيوانات، بتنظيم
الكوبرى المستحيل، هكذا ينظر المئات من سكان مدينة الشروق إلى كوبرى المشاة المستقر عند البوابة الثانية على طريق الإسماعيلية السريع، لأسباب عديدة،
تتجه الأنظار صوب التلفاز ليلة الرؤية، وما إن ينتهى مفتى الجمهورية من كلمته ويهنئ الشعب بحلول شهر رمضان، تضج الشوارع والمنازل بالصيحات المهللة وتنهال المباركات
واقعة تجمع بين الطرافة والرعب، وقعت فى منطقة إسكان الشباب بالتجمع الثالث فى المحلية الأولى، تحديداً بالمنطقة الأولى، عمارة 10، حيث يعيش سكانها حالة من الرعب،
لم تصدق إيمان شعراوى عينها حين وقعت على مخبز، فى محافظتها الإسكندرية، يحمل تنويهاً «للمنتجات الخالية من الجلوتين والحساسيات المتعدّدة» معاناتها مع حساسية
لم تكن لحظة وضع حجر النهاية بالعابرة لدى مَن شاركوا فى إنجاز محور روض الفرج، الكثير من الصور التذكارية جرى التقاطها فوق الكوبرى، تخليداً للحظة قرر صنّاعها
فصل دراسى قصير للغاية، بلغ لدى بعض المراحل شهرين ونصف الشهر، على الأكثر، لينتهى قبل انتهاء المناهج التى لم يبدُ أن لها الأولوية لدى عدد كبير من المدارس
رسائل هاتفية لإعلام قائدى السيارات بالمخالفات الخاصة بهم، خدمة جديدة تبدأ إدارة مرور القاهرة فى تطبيقها
«ألفا جنيه للطفل الواحد وألفان و500 جنيه للطفلين، معسكر للآباء والأبناء، سارع للحجز».. هكذا طالع عدد غير قليل من أولياء الأمور إعلاناً من مؤسسة تدريبية
وسط حالة من التجاهل التام، أكاديمياً وإعلامياً، حصد العالم المصرى حسن حلمى، أستاذ جيولوجيا المعادن بجامعة المنيا، جائزة «جورج فورستر»،
لوعة كتلك التى تعتصر قلب من فقد والده، شعور عارم بأن ثمة ركناً قد انهار للأبد، عطب غير قابل للإصلاح وفقد ثقيل الوطأة لا تكفيه عزاءات أو «طبطبة»
شعور متجدد بالفقد لدى هؤلاء الذين ساقهم القدر فى دائرته المقربة، لم يمر العام بسهولة، البعض لم يستوعب بعد أنه رحل من الأساس، لا يخفف من صعوبة الموقف
مفارقة لافتة للغاية تتعلق بالعلاقة الملغزة بين الراحل أحمد خالد توفيق، ومواقع التواصل الاجتماعى، ففى الوقت الذى لم يمتلك فيه الرجل حساباً رسمياً عبر أحدها